أهــل الحـديث
26-01-2014, 02:10 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
جاء في صحيح مسلم:
4597 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدَةَ الضَّبِّيُّ وَاللَّفْظُ لِزُهَيْرٍ قَالَا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ قَالَ سَمِعَ عَمْرٌو جَابِرًا يُخْبِرُ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ
عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَغْزُو فِئَامٌ مِنْ النَّاسِ فَيُقَالُ لَهُمْ فِيكُمْ مَنْ رَأَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَقُولُونَ نَعَمْ فَيُفْتَحُ لَهُمْ ثُمَّ يَغْزُو فِئَامٌ مِنْ النَّاسِ فَيُقَالُ لَهُمْ فِيكُمْ مَنْ رَأَى مَنْ صَحِبَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَقُولُونَ نَعَمْ فَيُفْتَحُ لَهُمْ ثُمَّ يَغْزُو فِئَامٌ مِنْ النَّاسِ فَيُقَالُ لَهُمْ هَلْ فِيكُمْ مَنْ رَأَى مَنْ صَحِبَ مَنْ صَحِبَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَقُولُونَ نَعَمْ فَيُفْتَحُ لَهُمْ
السؤال الآن: ما معنى قوله في الحديث: (فَيُفْتَحُ لَهُمْ )؟
ولماذا يسألون إن كان فيهم من رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم أو رأى من رآه أو رأى من رأى من رآه؟ وقوله فيكم يعني بأن السائل والمسؤول هم المسلمون أنفسهم؟ فهل في هذا أنهم طلبوا من الصحابة أو التابعين أو أتباع التابعين أو يدعوا لهم -مثلا- أن يفتح الله لهم فيستجاب دعاؤهم؟! أرجو الجواب ممن عنده دراية وأرجو الإحالة لمرجع أو مصدر بين المراد من هذا الأمر
سائلا ربي في علاه أن يجزي أخا أو أختا أعانوا على رفع الجهل عني أسأله تعالى بأن يرزقهني وإياهم من واسع علمه وفضله وسعة رزقه وكريم المنازل في جنته....آمين
جاء في صحيح مسلم:
4597 - حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدَةَ الضَّبِّيُّ وَاللَّفْظُ لِزُهَيْرٍ قَالَا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ قَالَ سَمِعَ عَمْرٌو جَابِرًا يُخْبِرُ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ
عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَغْزُو فِئَامٌ مِنْ النَّاسِ فَيُقَالُ لَهُمْ فِيكُمْ مَنْ رَأَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَقُولُونَ نَعَمْ فَيُفْتَحُ لَهُمْ ثُمَّ يَغْزُو فِئَامٌ مِنْ النَّاسِ فَيُقَالُ لَهُمْ فِيكُمْ مَنْ رَأَى مَنْ صَحِبَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَقُولُونَ نَعَمْ فَيُفْتَحُ لَهُمْ ثُمَّ يَغْزُو فِئَامٌ مِنْ النَّاسِ فَيُقَالُ لَهُمْ هَلْ فِيكُمْ مَنْ رَأَى مَنْ صَحِبَ مَنْ صَحِبَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيَقُولُونَ نَعَمْ فَيُفْتَحُ لَهُمْ
السؤال الآن: ما معنى قوله في الحديث: (فَيُفْتَحُ لَهُمْ )؟
ولماذا يسألون إن كان فيهم من رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم أو رأى من رآه أو رأى من رأى من رآه؟ وقوله فيكم يعني بأن السائل والمسؤول هم المسلمون أنفسهم؟ فهل في هذا أنهم طلبوا من الصحابة أو التابعين أو أتباع التابعين أو يدعوا لهم -مثلا- أن يفتح الله لهم فيستجاب دعاؤهم؟! أرجو الجواب ممن عنده دراية وأرجو الإحالة لمرجع أو مصدر بين المراد من هذا الأمر
سائلا ربي في علاه أن يجزي أخا أو أختا أعانوا على رفع الجهل عني أسأله تعالى بأن يرزقهني وإياهم من واسع علمه وفضله وسعة رزقه وكريم المنازل في جنته....آمين