أهــل الحـديث
25-01-2014, 02:51 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
عَنْ أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِىِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-
« أُبَشِّرُكُمْ بِالْمَهْدِىِّ يُبْعَثُ فِى أُمَّتِى عَلَى اخْتِلاَفٍ مِنَ النَّاسِ وَزَلاَزِلَ فَيَمْلأُ الأَرْضَ قِسْطاً وَعَدْلاً كَمَا
مُلِئَتْ جَوْراً وَظُلْماً يَرْضَى عَنْهُ سَاكِنُ السَّمَاءِ وَسَاكِنُ الأَرْضِ يَقْسِمُ الْمَالَ صِحَاحاً ». فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ مَا
صِحَاحاً قَالَ بِالسَّوِيَّةِ بَيْنَ النَّاسِ. قَالَ « وَيَمْلأُ اللَّهُ قُلُوبَ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ غِنًى وَيَسَعُهُمْ عَدْلُهُ حَتَّى يَأْمُرَ
مُنَادِياً فَيُنَادِى فَيَقُولُ مَنْ لَهُ فِى مَالٍ حَاجَةٌ فَمَا يَقُومُ مِنَ النَّاسِ إِلاَّ رَجُلٌ فَيَقُولُ ائْتِ السَّدَّانَ - يَعْنِى
الْخَازِنَ - فَقُلْ لَهُ إِنَّ الْمَهْدِىَّ يَأْمُرُكَ أَنْ تُعْطِيَنِى مَالاً. فَيَقُولُ لَهُ احْثِ حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ فِى حِجْرِهِ وَأَبْرَزَهُ
نَدِمَ فَيَقُولُ كُنْتُ أَجْشَعَ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ نَفْساً أَوَعَجَزَ عَنِّى مَا وَسِعَهُمْ. قَالَ فَيَرُدُّهُ فَلاَ يُقْبَلُ مِنْهُ فَيُقَالُ لَهُ إِنَّا
لاَ نَأْخُذُ شَيْئاً أَعْطَيْنَاهُ فَيَكُونُ كَذَلِكَ سَبْعَ سِنِينَ أَوْ ثَمَانِ سِنِينَ أَوْ تِسْعَ سِنِينَ ثُمَّ لاَ خَيْرَ فِى الْعَيْشِ
بَعْدَهُ ». أَوْ قَالَ « ثُمَّ لاَ خَيْرَ فِى الْحَيَاةِ بَعْدَهُ »
مسند أحمد -
عَنْ أَبِى سَعِيدٍ الْخُدْرِىِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-
« أُبَشِّرُكُمْ بِالْمَهْدِىِّ يُبْعَثُ فِى أُمَّتِى عَلَى اخْتِلاَفٍ مِنَ النَّاسِ وَزَلاَزِلَ فَيَمْلأُ الأَرْضَ قِسْطاً وَعَدْلاً كَمَا
مُلِئَتْ جَوْراً وَظُلْماً يَرْضَى عَنْهُ سَاكِنُ السَّمَاءِ وَسَاكِنُ الأَرْضِ يَقْسِمُ الْمَالَ صِحَاحاً ». فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ مَا
صِحَاحاً قَالَ بِالسَّوِيَّةِ بَيْنَ النَّاسِ. قَالَ « وَيَمْلأُ اللَّهُ قُلُوبَ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ غِنًى وَيَسَعُهُمْ عَدْلُهُ حَتَّى يَأْمُرَ
مُنَادِياً فَيُنَادِى فَيَقُولُ مَنْ لَهُ فِى مَالٍ حَاجَةٌ فَمَا يَقُومُ مِنَ النَّاسِ إِلاَّ رَجُلٌ فَيَقُولُ ائْتِ السَّدَّانَ - يَعْنِى
الْخَازِنَ - فَقُلْ لَهُ إِنَّ الْمَهْدِىَّ يَأْمُرُكَ أَنْ تُعْطِيَنِى مَالاً. فَيَقُولُ لَهُ احْثِ حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ فِى حِجْرِهِ وَأَبْرَزَهُ
نَدِمَ فَيَقُولُ كُنْتُ أَجْشَعَ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ نَفْساً أَوَعَجَزَ عَنِّى مَا وَسِعَهُمْ. قَالَ فَيَرُدُّهُ فَلاَ يُقْبَلُ مِنْهُ فَيُقَالُ لَهُ إِنَّا
لاَ نَأْخُذُ شَيْئاً أَعْطَيْنَاهُ فَيَكُونُ كَذَلِكَ سَبْعَ سِنِينَ أَوْ ثَمَانِ سِنِينَ أَوْ تِسْعَ سِنِينَ ثُمَّ لاَ خَيْرَ فِى الْعَيْشِ
بَعْدَهُ ». أَوْ قَالَ « ثُمَّ لاَ خَيْرَ فِى الْحَيَاةِ بَعْدَهُ »
مسند أحمد -