أهــل الحـديث
24-01-2014, 03:50 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
العرب يقولون :عمرا ضربت وعمرا ضربته وعمرو ضربت وعمرو ضربته
تقول العرب:عمرا ضربت
ويقولون: عمرا ضربته
ويقولون :عمرو ضربت
ويقولون :عمرو ضربته
يتحدث الإنسان تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة للبس ، ففي الجملة الأولى يقدم العربي المفعول لأن الحاجة المعنوية دعت إلى تقديمه ،ويقوم بنصبه لأنه يريده أن يكون مفعولا به للفعل القادم الذي ما زال في عقله ، فهو يربط بين المفعول وبين الفعل برابط الاحتياج المعنوي ويدلل على هذه العلاقة بواسطة علامة المنزلة والمكانة المانعة من اللبس ،والاحتياج المعنوي واضح بين أجزاء التركيب ،وفي الجملة الثانية ينصب عمرا بفعل محذوف موجود في عقله ، ويربط بينهما برابط الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ويدلل على هذه العلاقة بواسطة علامة الإعراب المانعة للبس ،ويشغل الفعل بضمير الاسم المتقدم لقطع العلاقة المعنوية والاحتياج المعنوي بين الفعل المتأخر والاسم المتقدم ، وفي الجملة الثالثة يرفع الاسم للدلالة على كونه عمدة وكونه طالبا للخبر وليس مطلوبا وهذه الجملة تقولها العرب على نية وجود الهاء في ضربت ، والجملة الرابعة كالجملة الثالثة مع إثبات الهاء ،المفعول به ،فاللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وهناك علاقة احتياج معنوي بين أجزاء التركيب سواء أتقدم الكلام أم تأخر ،وسواء أُضمرالكلام أم ذُكر ،والإنسان يتثقف لغويا ويتحدث تحت رعاية الاحتياج المعنوي وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس في الأصل وفي العدول عن الأصل .
العرب يقولون :عمرا ضربت وعمرا ضربته وعمرو ضربت وعمرو ضربته
تقول العرب:عمرا ضربت
ويقولون: عمرا ضربته
ويقولون :عمرو ضربت
ويقولون :عمرو ضربته
يتحدث الإنسان تحت رعاية الأهمية المعنوية وعلامات المنزلة والمكانة المانعة للبس ، ففي الجملة الأولى يقدم العربي المفعول لأن الحاجة المعنوية دعت إلى تقديمه ،ويقوم بنصبه لأنه يريده أن يكون مفعولا به للفعل القادم الذي ما زال في عقله ، فهو يربط بين المفعول وبين الفعل برابط الاحتياج المعنوي ويدلل على هذه العلاقة بواسطة علامة المنزلة والمكانة المانعة من اللبس ،والاحتياج المعنوي واضح بين أجزاء التركيب ،وفي الجملة الثانية ينصب عمرا بفعل محذوف موجود في عقله ، ويربط بينهما برابط الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ويدلل على هذه العلاقة بواسطة علامة الإعراب المانعة للبس ،ويشغل الفعل بضمير الاسم المتقدم لقطع العلاقة المعنوية والاحتياج المعنوي بين الفعل المتأخر والاسم المتقدم ، وفي الجملة الثالثة يرفع الاسم للدلالة على كونه عمدة وكونه طالبا للخبر وليس مطلوبا وهذه الجملة تقولها العرب على نية وجود الهاء في ضربت ، والجملة الرابعة كالجملة الثالثة مع إثبات الهاء ،المفعول به ،فاللغة تقوم على الاحتياج المعنوي والأهمية المعنوية ، وهناك علاقة احتياج معنوي بين أجزاء التركيب سواء أتقدم الكلام أم تأخر ،وسواء أُضمرالكلام أم ذُكر ،والإنسان يتثقف لغويا ويتحدث تحت رعاية الاحتياج المعنوي وعلامات المنزلة والمكانة المانعة من اللبس في الأصل وفي العدول عن الأصل .