أهــل الحـديث
24-01-2014, 09:41 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أيُّها الإخوة في الله !
يومَ أمسٍ ذهبتُ إلى مكتبة "دار أطلس الخضراء" عندنا في الرياض واشتريتُ منهم طبعة - للروض المربع - أعجَبَتْني ، ومواصفاتُها كالآتي :
1- تقع في مجلَّد أحمر متوسِّطٍ أو أكبر بقليل .
2- عدد صفحاته (707) من غير الفهارس .
3- الطبعة الأولى (1434هـ - 2013م) .
4- اعتنى به : محمد مرابي .
5- مؤسسة الرسالة ناشرون .
6- طريقة الكتابة : متن الزاد في الأعلى ، وتَحتَه الروض المربع ؛ المتن باللون الأحمر ، والروض باللون الأسوَد ، ثُمَّ يلي المتن والروض - في الأسفل - تعليقاتُ الْمُعتني .
وصراحةً أجبَتني هذه الطبعة جداً ، ولكني عندما رجعتُ إلى البيت ، وقارنتُها بالروض المربع - الذي عليه حاشية ابن قاسم - وجدتُ فروقاً ليست بالقليلة بينهما !!
وسببُ اقتنائي لَهَا هو أنني أرغب في مجلد واحد لأستطيعَ حملَه والتنقّل به .
وسؤالي : ما رأيكم في هذه الطبعة ؟ وهل تنصحونني بِها ؟ جزاكم الله خيراً .
تنبيه : قد يكون أحد طلاب العلم تكلَّم عنها في هذا الْمُلتقى ، ولكنني قد نسيت لبُعدِ عهدي بذلك ولعدم معرفتي بطريقة البحث عنها ، فحبذا أنْ لا تلوموني بارك الله فيكم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أيُّها الإخوة في الله !
يومَ أمسٍ ذهبتُ إلى مكتبة "دار أطلس الخضراء" عندنا في الرياض واشتريتُ منهم طبعة - للروض المربع - أعجَبَتْني ، ومواصفاتُها كالآتي :
1- تقع في مجلَّد أحمر متوسِّطٍ أو أكبر بقليل .
2- عدد صفحاته (707) من غير الفهارس .
3- الطبعة الأولى (1434هـ - 2013م) .
4- اعتنى به : محمد مرابي .
5- مؤسسة الرسالة ناشرون .
6- طريقة الكتابة : متن الزاد في الأعلى ، وتَحتَه الروض المربع ؛ المتن باللون الأحمر ، والروض باللون الأسوَد ، ثُمَّ يلي المتن والروض - في الأسفل - تعليقاتُ الْمُعتني .
وصراحةً أجبَتني هذه الطبعة جداً ، ولكني عندما رجعتُ إلى البيت ، وقارنتُها بالروض المربع - الذي عليه حاشية ابن قاسم - وجدتُ فروقاً ليست بالقليلة بينهما !!
وسببُ اقتنائي لَهَا هو أنني أرغب في مجلد واحد لأستطيعَ حملَه والتنقّل به .
وسؤالي : ما رأيكم في هذه الطبعة ؟ وهل تنصحونني بِها ؟ جزاكم الله خيراً .
تنبيه : قد يكون أحد طلاب العلم تكلَّم عنها في هذا الْمُلتقى ، ولكنني قد نسيت لبُعدِ عهدي بذلك ولعدم معرفتي بطريقة البحث عنها ، فحبذا أنْ لا تلوموني بارك الله فيكم .