المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تعليق على كلام الأخ محمد الشنقيطى السلفى



أهــل الحـديث
24-01-2014, 08:30 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


محمد الشنقيطي السلفي;2044152]إن كان الشيخ نفسه لايرد عليها فلم أرد أنا،ولكن مامعنى تهويمات؟
ومن يبحث عن الفائده في موضوع ابتدأبغيبة أحد العلماء ثم من يحكم على علمه ؟ رجل نكرة لايعرف له صولة ولاجولة
هذا يسمى المغالطة.[/QUOTE]

اتق الله واعلم أنك موقوف بين يديه ومجزي عن كل كلمة تفوهت بها والحق يُعرف بذاته لا بقائله هذا ونسألك ماهي الغيبة وماحدها ؟؟؟؟ وما الفرق بينها وبين النصح للإسلام والمسلمين والصدع بالحق ورد بدع المبتدعين وتَقَفُّر المُتقفِّرين العلم ؟؟؟ ونشتهى أن تجيبنا بالدليل والبرهان حتى تعلم أنك قد جازفت بكلامك وأن الذي قُلتُه إنما هوشهادة وبيانٌ للحق ونصحٌ للإسلام والمسلمين وليس بغيبة وقد أبديت حجتى ووضعت الرابط فلم لا تجيب أو يجيب عنك شيخك؟؟؟ فاسأله متى سمع المصنفات الحديثية كالمستدرك والمسند لأحمد والطيالسي ومنتخب عبد بن حميد وأين وجد مسند مسدد ؟؟؟ وهل توفرت هذه الكتب للشيخ محمد عالى أصلا ؟؟؟ ثم هل سمعها محمد عالى رحمه الله وأقرأها وكلنا يعلم أن الشيخ محمد سالم رحمه الله أقعد بوالده من الددو وما سمعنا أنه ادعى سماع هذه الكتب ولا ثلثها من جده ولا هو أقرأها الناس بل ذكر عنه ضد ذلك ؟؟؟ ومن سمع مع الشيخ الددو ؟؟؟؟ ,, وفى دون هذا مايجرح به الثقة ,,, قال ابن حبان في مقدمة المجروحين النوع الحادي عشر,,,ومنهم جماعة رأوا شيوخا وسمعوا منهم ,,,ثم ذوكروا عنهم بعد موتهم بأحاديث لم يسمعوها منهم فحفظوها فلما احتيج إليهم ظفروا عليها وحدثوا بها عن الشيوخ الذين رأوهم من غير تدليس عنهم ,,,,,,,, إلى آخره ,,,وهذا الحكم من ابن حبان فيمن يدعى سماعا لما لم يسمع ممن له منه سماع فى الجملةو بصيغة صريحة فى الإتصال ولكن يلاحظ أنه يدعى سماعا لما رواه شيخه لغيره أما إذا لم تكن لشيخه رواية لتلك الكتب فهذا هو اختلاق الأسانيد والكذب لا فى ادعاء السماع فحسب بل وعلى الشيخ المحدَّث عنه أيضا؟؟؟وهو جرح مفسر ,,,,, هذاوما يدريك أن كاتب هذه الحروف نكرة ,,؟؟؟؟؟ ولست بالمادح نفسى ولكن إن أحببت فالإسم عندك ودُرْ به على بعض مشايخ بلدك ممن له عناية بالحديث كالشيخ النووى أو الشيخ إبراهيم بن يوسف بن الشيخ سيدي أوصاحبنا وأخينا الشيخ محمد بن الدى وكذلك فلو سألت الشيخ حاتما الشريف على الخلاف الذى بيننا لربما أفادك إن تحرى الحق ودونك أيضا الشيخ عبد الرحمن الفقيه فإن لى به بعض المعرفة القليلة و للشيخ العلامة مسند شنقيط ومحدثها لا امتراء في ذلك حفاوة بنا و تزكية لنا وشهادة فينا لا نذكرها ولعلها من حسن ظنه بنا هذا وأعتذر للإخوة من هذا الإستطراد ولعمرى لهو من أبغض شيىء إلي مدحُ نفسى أستغفرك ربي من طغيان القلم وجريانه في غير طاعتك ومرضاتك

تنبيه1,,, من أحب أن يقف على تخليط الددو فليطالع فى هذا الملتقى ماسطرته يمين أخينا وصاحبنا الفاضل الشيخ محمد بن الدى,,,, وقفات مع محمد الحسن في شرح النخبة,,, وهي تعقبات حالفها الصواب فى عامتها ,,,وقد تجاوزت الأخطاء فيها مائة وأربعين وهما فيها ما لايقع فيه صغار الطلبة اليوم كقوله أن الترمذىي افتتح جامعه بكتاب الإيمان وعده المزي والذهبي من شيوخ ابن حجر وغير ذلك كثير,,,,
تنبيه2,,السند الذى يلهج به الددو إلى صحيح البخاري مقلوب منقطع وقد نبه على ذلك أخونا الفاضل أبو ميمونة محمد بن الدى وأبو أويس المغربي وراجى رحمة ربه وكلامهم على الإسناد في هذا الملتقى ,,,
تنبيه3,,,, قال الأخ الفاضل أبو أويس المغربي فى هذا الملتقى ,,,,خاله محمد سالم بن محمد علي بن عبد الودود المعروف بولد عدّود أعلم بأبيه محمد علي، فليُسأل عن جليّة الأمر وحقيقته.
وقد نقل عنه السباعي أن أباه محمد علي لم يأخذ عن يُحظيه بن عبد الودود الحديث المسند، إنما أخذ عنه اللغة وعلومها.
والله أعلم بالحال والمآل، وهو الذي أحاط بكل شيء علما.,,انتهى
تنبيه4’’’ الشيخ الددو سئل عما سمع من شيخه محمد عالى فعد كتبا كثيرة وذكرأنه سمع منه عامة المصمفات الحديثية الرابط قد ذكرته قبل وهذا الكلام صريح لا يقبل التأويل وماهو بالوهم الذى يستدرك فالوهم يكون فى اشتباه سماع كتاب واحد او نحوه أما أن يلقي ما ألقى هكذا فلا وهو تعمد وصنيع ’’’’ هذا ولعلى أذكر بكلام للحاكم أُراه مفيدا ههنا ,,,, قال فى معرفة علم الحديث,,,,قال الحاكم ,,,,,,ذِكْرُ النَّوْعِ الثَّالِثِ وَالثَّلَاثِينَ مِنْ عُلُومِ الْحَدِيثِ هَذَا النَّوْعُ مِنْ هَذِهِ الْعُلُومِ مُذَاكَرَةُ الْحَدِيثِ وَالتَّمْيِيزِ بِهَا، وَالْمَعْرِفَةُ عِنْدَ الْمُذَاكَرَةُ بَيْنَ الصَّدُوقِ وَغَيْرِهِ فَإِنَّ الْمُجَازِفَ فِي الْمُذَاكَرَةِ يُجَازِفُ فِي التَّحْدِيثِ، وَلَقَدْ كَتَبْتُ عَلَى جَمَاعَةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا فِي الْمُذَاكَرَةِ أَحَادِيثَ لَمْ يَخْرُجُوا مِنْ عُهْدَتِهَا قَطُّ وَهِيَ مُثْبَتَةٌ عِنْدِي، وَكَذَلِكَ أَخْبَرَنِي أَبُو عَلِيٍّ الْحَافِظُ وَغَيْرُهُ مِنْ مَشَايِخِنَا أَنَّهُمْ حَفِظُوا عَلَى قَوْمٍ فِي الْمُذَاكَرَةِ مَا احْتَجُّوا بِذَلِكَ عَلَى جَرْحِهِمْ,,,,,انتهى قلت ,,, هو ذا الحاكم وشيخه أبو علي يستدلان على جرح الرواة بالمجازفة فى التحديث وهي من جنس صنع الددو وإن لم تكن عينها ,,