الاهلي الراقي
20-01-2014, 04:20 AM
اقتربت إدارة النادي الأهلي من توقيع عقد جديد مع اللاعب الدولي الشاب مصطفى بصاص بعد مفاوضات مستمرة مع ممثلي اللاعب رغبة في تحسين عقده السابق وتمديده إلى سنتين إضافيتين بعد مرور سنتين من عقده الحالي الذي من المفترض أن ينتهي في موسم 2016م.
وكان البصاص قد وقع عقده السابق مع الأهلي قبل سنتين أثناء تمثيله لفريق درجة الشباب وبعرض مطابق لزملاءه في درجة الشباب في النادي, إلا أن ممثليه طالبوا بزيادة عقده وتحسين وضعه بعد صعوده السريع وتثبيت مركزه في تشكيلة الفريق الأول والمنتخب السعودي الأول مستندين إلى بند صريح في عقده يقضي بتحسينه في حالة وصوله لتمثيل الفريق الأول بالنادي الأهلي.
وفي هذا السياق أجرت إدارة النادي ممثلة بالأمير فيصل بن خالد بن عبدالله اجتماعا مع والد اللاعب ووكيله غرم العمري مساء الثلاثاء الماضي في مقر النادي طالب خلاله ممثلو اللاعب برفع عقده ومساواته ببقية زملاءه الأساسيين في الفريق. فيما أكد الأمير فيصل خلال الاجتماع حرص الإدارة على استمرارية مصطفى في النادي بصفته أحد أبناء النادي ولأهميته في تشكيلة الفريق مؤكدا أن استمرار البصاص في الأهلي ليس محل نقاش نهائيا.
يذكر أن اللاعب تلقى عددا من العروض الشفوية من الأندية الكبيرة في السعودية إضافة إلى عرضين خليجيين وعرضا من أحد فرق الدوري الروسي عن طريق أحد الوكلاء البرازيليين.
وكان البصاص قد وقع عقده السابق مع الأهلي قبل سنتين أثناء تمثيله لفريق درجة الشباب وبعرض مطابق لزملاءه في درجة الشباب في النادي, إلا أن ممثليه طالبوا بزيادة عقده وتحسين وضعه بعد صعوده السريع وتثبيت مركزه في تشكيلة الفريق الأول والمنتخب السعودي الأول مستندين إلى بند صريح في عقده يقضي بتحسينه في حالة وصوله لتمثيل الفريق الأول بالنادي الأهلي.
وفي هذا السياق أجرت إدارة النادي ممثلة بالأمير فيصل بن خالد بن عبدالله اجتماعا مع والد اللاعب ووكيله غرم العمري مساء الثلاثاء الماضي في مقر النادي طالب خلاله ممثلو اللاعب برفع عقده ومساواته ببقية زملاءه الأساسيين في الفريق. فيما أكد الأمير فيصل خلال الاجتماع حرص الإدارة على استمرارية مصطفى في النادي بصفته أحد أبناء النادي ولأهميته في تشكيلة الفريق مؤكدا أن استمرار البصاص في الأهلي ليس محل نقاش نهائيا.
يذكر أن اللاعب تلقى عددا من العروض الشفوية من الأندية الكبيرة في السعودية إضافة إلى عرضين خليجيين وعرضا من أحد فرق الدوري الروسي عن طريق أحد الوكلاء البرازيليين.