المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : العيدالإسلامي الأسبوعي ( الجمعة *****)



*محب الإسلام*
31-05-2007, 09:22 PM
http://sfsaleh.com/9war/uploads/69ec7d18cf.gif (http://sfsaleh.com/9war/)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته /

أخوتي في الله يوم الجمعة يوم عظيم

ورغبة مني في فتح المجال لنقل المعلومة ونشرها نرغب في القسم الإسلامي
بمشاركة الجميع بما يستطيعونه ووضعه هنا لتعم الفائدة لأهل المنتدى


وسأبدأ على بركة الله /


ادخل على هذا الرابط/ ثم عد إلينا مرة أخرى


http://www.iub.edu/~arabic/A150-A550/days_vocab.htm



معاني أيام الاسبوع في اللغة العربية

--------------------------------------------------------------------------------




معاني أيام الاسبوع في اللغة العربية


السبت : السبت بالعربيه البرهه من الدهر والسبت هو الراحة ويقال سبت يسبت سبتا أي استراح وسكن وقيل : ان السبت هو معرب شبت العبريه وتعني الراحة والسكون وكان يسمى في الجاهلية (شبار )


الاحد : بمعنى الاواحد أول العدد واليوم الاول من الاسبوع وكان يسمى في الجاهلية( أول)


الاثنين : يعني اليوم الثاني من الاسبوع وكان يسمى في الجاهليه( اهون)


الثلاثاء : يعني اليوم الثالث من الاسبوع وكان يسمى في الجاهلية( جبار )


الاربعاء : يعني اليوم الرابع من الاسبوع وكان يسمى في الجاهلية( دبار )


الخميس : يعني اليوم الخامس من الاسبوع وكان يسمى في الجاهليه (مؤنس )


الجمعة : الجمعة من الاجتماع وربما اطلقت الجمعه على الاسبوع بأسره من باب تسمية الكل باسم الجزء وكان يسمى في الجاهلية( عروبة


أخوكم/ محب الإسلام
منتظر مشاركاتكم الجميلة والرائعة والمفيدة

!! التوفي !!
31-05-2007, 11:04 PM
http://smiles.al-wed.com/smiles/13/2.gif
أخواني وأخواتي إن من الأيام يوماً جل بين الأيام قدره، وعلا في الإسلام ذكره، إنه عنوان الملة، وعيد أهل الإسلام، هدى الله له أمة الإسلام، وأضل عنه الأمم الأخرى، فحقٌ على الأمة أن تعرف قدره، وتحفظ منزلته، إنه يوم بدء الخليقة، ويوم منتهى الدنيا، إنه يوم الجمعة، عيد الإسلام، يشرق على المسلمين ليؤلف بينهم بالمودة، ويربطهم برباط الجماعة، ويظهر فيهم الوحدة والعزة،
ثبت في الصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال: {نحن الآخرون السابقون يوم القيامة، بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا، ثم هذا يومهم الذي فرض الله عليهم فاختلفوا فيه، فهدانا الله له، والناس لنا فيه تبع، اليهود غداً، والنصارى بعد غد } وفي لفظ مسلم : {أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا؛ فكان لليهود يوم السبت، وكان للنصارى يوم الأحد فجاء الله بنا فهدانا ليوم الجمعة } وفي المسند والسنن من حديث أوس بن أوس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال: {من أفضل أيامكم يوم الجمعة، فيه خلق الله آدم، وفيه قبض، وفيه النفخة، وفيه الصعقة، فأكثروا علي من الصلاة فيه فإن صلاتكم تبلغني } وعند مسلم : {خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة } فهو أعظم مجامع المسلمين بعد يوم عرفة.
ولقد كان من هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم تعظيم هذا اليوم، وتشريفه، وتخصيصه بعباداتٍ يختص بها عن غيره، فله في الدين أحكامٌ مقررة، وآدابٌ محفوظة مرعية.
قراءة سورة الكهف
ففي يوم الجمعة: يشرع قراءة سورة الكهف، كما أخرج الحاكم و البيهقي وغيرهما بسندٍ صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: {من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة سطع له نورٌ من تحت قدمه إلى عنان السماء يستضيء به يوم القيامة وغفر له ما بين الجمعتين }.
كثرة الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
كما تستحب في هذا اليوم وليلته كثرة الصلاة على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، كما في الحديث الصحيح: {فأكثروا علي من الصلاة فيه، فإن صلاتكم معروضة علي } وفي حديثٍ آخر: {أكثروا من الصلاة عليَّ يوم الجمعة وليلة الجمعة } اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميدٌ مجيد، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميدٌ مجيد.
ومن خصائص يوم الجمعة التجمع الكبير في صلاة الجمعة، إنها صلاة أسبوعية جامعة يجتمع فيها المسلمون في مساجدهم الكبار ليشهدوا الخير والذكر، صلاة يسعى فيها المسلمون إلى ذكر الله، ويذرون البيع واللهو والتجارة، يتحللون من شئون المعاش، ويوثقون صلتهم بربهم، صفة خاصة، وهيئة خاصة، لخطبتيها وركعتيها من أعظم مجامع المسلمين.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال صلى الله عليه وسلم: {الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفراتٌ لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر } رواه مسلم وغيره.
مظاهر الغفلة عن صلاة الجمعة
ترك صلاة الجمعةيقول عليه الصلاة والسلام وهو قائمٌ على أعواد منبره: {لينتهين أقوامٌ عن ودعهم الجمع والجماعات أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين }.

اللهو وإتيان المعاصي والموبقات
هناك قومٌ ساهون لا يقيمون لهذا اليوم وزناً، ولا يحسبون له حساباً، لا يعرفون إلا أنه يوم فراغ ونزهة ولهو، بل إن بعضهم ليجترئ على الله فيه، ويأتي من المعاصي والموبقات، ويطلق لنفسه عنان الشهوات مالا يفعله في غيره،

لتكاسل حتى تقام الصلاة
وهناك فئة كسالى، يأتون إلى المساجد في فتورٍ وملل، ينتظر الواحد منهم إقامة الصلاة؛ ليأتي مسرعاً ثائر النَفْسِ والنَفَس، يدخل إلى الصلاة مشوش الفكر، لم يراعِ أدب الإسلام في دخول بيوت الله، ولم يعمل بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في التزام السكينة والوقار، فاته أجر التبكير إلى الصلاة، أما علم هذا الكسول أن منتظر الصلاة كالمرابط في سبيل الله، والملائكة تستغفر له ما دام في مصلاه، اللهم اغفر له، اللهم ارحمه؟
الله أكبر! {لا يزال قومٌ يتأخرون حتى يؤخرهم الله } دخلوا في سراديب الغفلة، وقست قلوبهم، أما يخشون أن يختم الله على قلوبهم، ويطمس أبصارهم، وينزع حلاوة الإيمان في قلوبهم؟
تتبع زلات الخطيب
ومن أصناف الغافلين من لا يدعوه إلى الإنصات وحسن الاستماع إلا حب التطلع والاستطلاع، ليقارن بين هذا وذاك، ولعله مبتلى بتتبع الزلات، وعد الهفوات، مما ليس من مسالك صالح المؤمنين
إعلاء شأن أعياد الكفار
ومن مظاهر الغفلة والذل والانهزام عند بعض المسلمين: إعلاؤهم لشأن أعياد الكفار وأيامهم، حتى تضاءلت منزلة يوم الجمعة عندهم، فلا يقيمون لها وزناً، ولا يرفعون لها شأناً، وكأنها ذيلٌ في آخر الأسبوع، ليس لها عندهم من الرعاية الشرعية ولا الرسمية كما يعتنون بأعياد الأمم الأخرى الأسبوعية وأيامها، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم!
إن حقاً على من أحب الخير لنفسه أن يعرف لهذا اليوم فضله، ويعطيه حقه، ويتقرب إلى الله بما يستطيع من العبادات المشروعة، ويؤدي الواجب، رغبة في الخير، وتلمساً للفضل، مقبلاً على مواطن الطاعات، بالعزائم النشطة، والنفس المتفتحة، والآمال الواسعة، بفضل الله وبرحمته يقول الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ * فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ * وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِماً قُلْ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ [الجمعة:9-11].
ساعة الاستجابة في يوم الجمعة
أن في الجمعة ساعة لا يوافقها عبدٌ يسأل الله فيها شيئاً إلا أعطاه، فقد قال النبي محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم : {إن في الجمعة ساعةً لا يوافقها عبدٌ مسلم وهو قائمٌ يصلي يسأل الله شيئاً إلا أعطاه إياه } وأرجى أوقاتها
ما بين العصر إلى غروب الشمس.
منقول من جزء من محاضرة : ( فضل يوم الجمعة ) للشيخ : ( صالح بن حميد )
أخي الكريم مُحب الإسلام
جزاك الله كل خير
وجعله في موازين حسناتك
تقبل شكري وتقديري
أختكــ
التوفي
http://smiles.al-wed.com/smiles/13/2.gif

ليـــان
01-06-2007, 09:27 AM
من أخطائنا في الجمعة
1-
عدم استحضار بعض الناس للنية في اتيان الجمعة، فتراه يذهب إلى المسجد على سبيل العادة، والنية شرط لصحة الجمعة وغيرها من العبادات، لقوله : { إنما الأعمال بالنيات } [البخاري].

2- السهر ليلة الجمعة إلى ساعات متأخرة من الليل مما يؤدي إلى النوم عن صلاة الفجر، فيكون الإنسان بادءاً يوم الجمعة بكبيرة من الكبائر، والنبي يقول: { أفضل الصلوات عند الله صلاة الصبح يوم الجمعة في جماعة } [الصحيحة:1566].
3- التهاون في حضور خطبة الجمعة، فيأتي بعضهم أثناء الخطبة، بل ويأتي بعضهم أثناء الصلاة.
4- ترك غسل الجمعة والتطيب والتسوك ولبس أحسن الثياب.

5- البيع والشراء بعد آذان الجمعة والله تعالى يقول: يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلوة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم ان كنتم تعلمون [الجمعة:9] قال ابن عباس رضي الله عنه: ( يحرم البيع حينئذ ).

6- التعبد لله ببعض المعاصي في يوم الجمعة كمن اعتادوا حلق لحاهم كل جمعة ظناً منهم أن ذلك من كمال النظافة.

7- جلوس بعض الناس في مؤخرة المسجد قبل امتلاء الصفوف الأمامية، وبعضهم يجلس في الملحق الخارجي للمسجد مع وجود أماكن كثيرة داخل المسجد.

8- إقامة الرجل والجلوس مكانه. فعن جابر عن النبي قال: { لا يقيمن أحدكم أخاه يوم الجمعة، ثم يخالف إلى مقعده فيقعد فيه، ولكن يقول: افسحوا } [مسلم].

9- تخطي الرقاب والتفريق بين اثنين وايذاء الجالسين والتضييق عليهم. فقد قال النبي لرجل تخطى رقاب الناس يوم الجمعة وهو يخطب: { اجلس فقد آذيت وآنيت } [صحيح الترغيب والترهيب وصحيح ابن ماجه].

10- رفع الصوت بالحديث أو القراءة، فيشوش على المصلين أو التالين لكتاب الله تعالى.
11- الخروج من المسجد بعد الآذان لغير عذر.

12- الإنشغال عن الخطبة وعدم الإنصات إلى ما يقوله الخطيب.

13- صلاة ركعتين بين الخطبتين والمشروع بين الخطبتين هو الدعاء والاستغفار لحين قيام الخطيب للخطبة الثانية.

14- كثرة الحركة أثناء الصلاة وسرعة الخروج من المسجد بعد تسليم الإمام والمرور بين يدي المصلين والتدافع على الأبواب دون الأتيان بالأذكار المشروعة بعد الصلاة.
منقـــــول

أخي محب الأسلام
جزاك الله خير وجعل الله هذا الموضوع من اثقل مافي ميزان حسناتك
وكل درا من الردود يزيده ثقل

*الفارس*
01-06-2007, 12:33 PM
بارك الله فيك

وجزاك الله خيرا
في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة يعني مثل غسل الجنابة ثم راح يعني في الساعة الأولى فكأنما قرب بدنه ومن راح في الساعة الثانية فكأنما قرب بقرة ومن راح في الساعة الثالثة فكأنما قرب كبشا أقرن ومن راح في الساعة الرابعة فكأنما قرب دجاجة ومن راح في الساعة الخامسة فكأنما قرب بيضة فإذا خرج الإمام حضرت الملائكة يستمعون الذكر ) وفي رواية ( إذا كان يوم الجمعة كان على كل باب من أبواب المسجد ملائكة يكتبون الأول فالأول فإذا خرج الإمام أو جلس طووا صحفهم وجاءوا يستمعون الذكر )

أبـو نـدى
03-06-2007, 02:54 PM
أخي الفاضل محب الإسلام
الله يعطيك العافية
موضوع جميل ورائع
يوم الجمع من أفضل أيام الأسبوع
إضافة رائعة جدا من الخوة والأ خوات الله يكتب لهم الأجر


http://www.q8boy.com/uploads/f44f78dd8a.gif (http://www.q8boy.com)

*محب الإسلام*
08-06-2007, 01:11 PM
أختنا التوفي /
أشكر لك مبادرتك ونشاطك زادك الله علما ونورا
إضافة جدا مفيدة وفي ميزان حسناتكم
ولامانع من المشاركة مرة أخرى بمعلومات أخرى

أخوكم/ محب الإسلام

*محب الإسلام*
08-06-2007, 01:12 PM
الأخت / ليان مشكووورة على البيان لتلك الأخطاء

مشكورة على المرور والمشاركة


أخوكم/ محب الإسلام

*محب الإسلام*
08-06-2007, 01:13 PM
أخي الفارس
بارك الله فيك
إضافة رائعة

جزاك الله خيرا

*محب الإسلام*
08-06-2007, 01:14 PM
أخي أبوندى
ننتظر مشاركتك

وأشكرك لمرورك وشكرك للأخوة والأخوات
أخوك/ محب الإسلام