أهــل الحـديث
16-01-2014, 07:40 PM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
أريد تخريج الآثار التالية الواردة في سبب نزول قوله تعالى
]وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا ["
· عن معمر, عن الزهري مرسلاً: "أن رجلاً من قريش أُسِر يوم بدر, وكان عند عبد الله بن أُبَيّ بن سلول أسيراً, وكانت لعبد الله بن أُبَيّ جارية يقال لها: مُعَاذَة, فكان القرشي الأسير يريدها على نفسها, وكانت مسلمة, فكانت تمتنع منه لإسلامها, وكان ابن أُبَيّ يكرهها ويضربها رجاء أن تحمل من القرشي, فيطلب فداء ولده , فقال الله: ]وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا ["
· عن عمر بن شبّة بسنده عن ابن شهاب الزهري, عن عمر بن ثابت الأنصاري, وأخرج أيضاً بسنده عن محمد بن إسحاق, عن عمر بن ثابت نحوه.
·عن ابن أبي حاتم بسنده عن عكرمة مرسلاً قال: "كانت جارية لعبد الله بن أُبَيّ بن سلول يقال لها مُعَاذَة، تؤدي الخراج, فأنزل الله تحريم ذلك، فقالت لأهلها: إن كان خيراً فقد كان, وإن كان شراً فقد جاء النبي فأستغفر الله، ولا أعود إن شاء الله، ثم كلفها أهلها الخراج، فأنزل الله هذه الآية".
· عن ابن أبي حاتم أيضاً بسنده عن السُّدِّيِّ قال: "أنزلت في عبد الله بن أُبَيّ بن سلول رأس المنافقين، كانت له جارية تدعى مُعَاذَة، فكان إذا نزل به ضيف أرسلها إليه ليواقعها إرادة الثَّوْب منه والكرامة له، فأقبلت الجارية إلى أبي بكر، فشكت ذلك إليه، فذكره أبو بكر للنبي r، فأمره بقبضها، فصاح عبد الله بن أُبَيّ: من يَعذِرُنَا من محمد يغلبنا على مملوكينا, فأنزل الله فيهم هذا".
· و البزَّار بسنده عن محمد بن إسحاق, عن الزهري, عن أنس t قال: "كانت جارية لعبد الله بن أُبَيّ يقال لها مُعَاذَةُ يُكرهها على الزنا, فلما جاء الإسلام نزلت]وَلاَ تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى البِغَاءِ[إلى قوله:]فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ["
· عن عكرمة أنه قال: "كان لعبد الله بن أُبَيّ جارية يقال لها: مُسَيْكَة يكرهها على الزنا"
·عن الشَّعْبِيِّ أنه قال: "أن عبد الله بن أُبَيّ كانت عنده مُعَاذَة, ومُسَيْكَة فأرسل إحداهما تفجر فجاءت ببرد, فأرادها على آخر, فأبت, فنزلت لهما التوبة دونه".
· قال مقاتل بن سليمان (ت 150هـ) في (تفسيره): "نزلت في عبد الله ابن أُبَيّ المنافق وفي جاريته أُمَيْمَة، وفي عبد الله بن نتيل المنافق وفي جاريته مُسَيْكَة, وهي بنت أُمَيْمَة "
أريد تخريج الآثار التالية الواردة في سبب نزول قوله تعالى
]وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا ["
· عن معمر, عن الزهري مرسلاً: "أن رجلاً من قريش أُسِر يوم بدر, وكان عند عبد الله بن أُبَيّ بن سلول أسيراً, وكانت لعبد الله بن أُبَيّ جارية يقال لها: مُعَاذَة, فكان القرشي الأسير يريدها على نفسها, وكانت مسلمة, فكانت تمتنع منه لإسلامها, وكان ابن أُبَيّ يكرهها ويضربها رجاء أن تحمل من القرشي, فيطلب فداء ولده , فقال الله: ]وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا ["
· عن عمر بن شبّة بسنده عن ابن شهاب الزهري, عن عمر بن ثابت الأنصاري, وأخرج أيضاً بسنده عن محمد بن إسحاق, عن عمر بن ثابت نحوه.
·عن ابن أبي حاتم بسنده عن عكرمة مرسلاً قال: "كانت جارية لعبد الله بن أُبَيّ بن سلول يقال لها مُعَاذَة، تؤدي الخراج, فأنزل الله تحريم ذلك، فقالت لأهلها: إن كان خيراً فقد كان, وإن كان شراً فقد جاء النبي فأستغفر الله، ولا أعود إن شاء الله، ثم كلفها أهلها الخراج، فأنزل الله هذه الآية".
· عن ابن أبي حاتم أيضاً بسنده عن السُّدِّيِّ قال: "أنزلت في عبد الله بن أُبَيّ بن سلول رأس المنافقين، كانت له جارية تدعى مُعَاذَة، فكان إذا نزل به ضيف أرسلها إليه ليواقعها إرادة الثَّوْب منه والكرامة له، فأقبلت الجارية إلى أبي بكر، فشكت ذلك إليه، فذكره أبو بكر للنبي r، فأمره بقبضها، فصاح عبد الله بن أُبَيّ: من يَعذِرُنَا من محمد يغلبنا على مملوكينا, فأنزل الله فيهم هذا".
· و البزَّار بسنده عن محمد بن إسحاق, عن الزهري, عن أنس t قال: "كانت جارية لعبد الله بن أُبَيّ يقال لها مُعَاذَةُ يُكرهها على الزنا, فلما جاء الإسلام نزلت]وَلاَ تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى البِغَاءِ[إلى قوله:]فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ["
· عن عكرمة أنه قال: "كان لعبد الله بن أُبَيّ جارية يقال لها: مُسَيْكَة يكرهها على الزنا"
·عن الشَّعْبِيِّ أنه قال: "أن عبد الله بن أُبَيّ كانت عنده مُعَاذَة, ومُسَيْكَة فأرسل إحداهما تفجر فجاءت ببرد, فأرادها على آخر, فأبت, فنزلت لهما التوبة دونه".
· قال مقاتل بن سليمان (ت 150هـ) في (تفسيره): "نزلت في عبد الله ابن أُبَيّ المنافق وفي جاريته أُمَيْمَة، وفي عبد الله بن نتيل المنافق وفي جاريته مُسَيْكَة, وهي بنت أُمَيْمَة "