االزعيم الهلالي
11-01-2014, 05:10 AM
في 11 ديسمبر لعام 72 م انعم القدر على الرياضيين بكبير يدعى " سامي "
وفي عام 86 امتنت الاقدارعلى الهلاليين بعد ان داعبت الفانيلة الزرقاء مشاعر هذا السامي وانضم لفئاتة السنية.
ومنذ ذلك التاريخ ومشاعر العشق والوفاء تختلج مشاعر هذا السامي لكيان منحه الفرصة المستحقة وبات السامي يدين لهذا النادي بالكثير .
ذات المشاعر سيطرت على الهلاليين فباتو يدينون كثيرا للاقدار التي شاءت بأن يحط السامي رحاله في كيان الهلال .
ولأن الوفاء طبع لأهل الوفاء قدم سامي للهلال كل مايمكن ان يقدمه لاعب لناديه فملأ الخزينة العامرة بالبطولات، وقدم للهلاليين الانجازات وتراقصت على نغم اهدافه المدرجات واجمع الكل على انة وحدة جابر العثرات .
كل ماقدمه السامي كان كفيل بأن ينعم بتاريخه الحافل بعيدا عن ميادين الكرة ويكتفي بمعجزاته الكروية المدونة في سجلات التاريخ الهلالي ، ولأن قدر الهلال ان يأسر قلوب الاوفياء قرر السامي منح كيان الوفاء مزيدا من التضحيات وبدأ بتجربة جديدة وبعيدة عن المستطيل الاخضر فاتجه للعمل الاداري في تضحية تكللت بالتوفبق وحقق من خلالها نجاحات مبهرة .
تضحيات سامي للهلال لم تتوقف عند هاتين الحقبتين بل قرر السامي قرار " سامي " بأنه لا زال يدين للهلال بالكثير و حجم التضحية هذه المرة اكبر فالسامي قرر دخول مجال التدريب ، فشد الرحال صوب اوروبا وهناك حصد من مناهل العلوم التدريبية الكثير وبدأ التحضير لتسخير ما اكتسبة من خبرات لناديه الهلال .
ومنذ ذلك الوقت و " الناقمون " على هذا السامي يتربصون به ولاعجب في ان يتربص به اعلامي او مشجع ومنتمي لفريق آخر لان البعض يحسد الهلال على هذه الكفاءة الوطنية بل ويمنون النفس بأن تجود الاقدار على انديتهم بمثل هذا السامي ، ولكن العجب كل العجب من بعض الهلاليين الذين ينساقون خلف الاحاديث المتربصة بمدربهم الطموح وتستفزهم احاديث تدس لهم السم في العسل وهذا مالم اعهده من جمهور الهلال الواعي .
على الهلاليين الغاضبين من سامي ادراك حجم الضغوط الاعلاميه والجماهيريه الملقاة على عاتق سامي واستحضار المنطق الذي يقول ان اول مواسم سامي التدريبية يشهد منافسته بشراسة على جبهتي الدوري وكأس ولي العهد، وعلى الهلاليين الرجوع بالذاكرة قليلا واستحضار تجربتي " دول وكومبوارية " اللذين خيبا الامال ومع ذلك منحوا الفرصة الكافية ، فما بالكم يا هلالييون تستكثرون هذة الفرصة على ابنكم " البار " .
واخيرا اقول لسامي :
ايا سامي ان اردت ان تكسب العلا ... وترقى الى مجد التدريب غير مزاحم
عليك بحسن الصبر في كل حالة ... فما صابر فيما يروم بنادم
استفهام وتعجب :
*الفترة الشتوية تقترب من اغلاق ابوابها والاندية تسابق الزمن لترميم صفوفها وعنوان الميركاتو الابرز التفاوت مابين داعمون جادوا على انديتهم ومفرطون لم تسلم منهم انديتهم !
*في التعاون : اختيارات مقننة ونوعية للاعبين ومدرب محنك ومركز ثالث، يستاهلون .
*الشعلة في الدور الثاني على طريقة " عنتر شايل سيفه " ، انتفاضة تمنح الشعلاويين المركز السابع ، برافو .
*عدنان جستنية يترشح مجددا لرئاسة الاتحاد بعد ترشح اول لم يمنح فيه سوى صوت واحد فقط ، ياترى مين صاحب الصوت الثاني يا عدنان ؟
لمتابعتي على تويتر :
https://twitter.com/1992ma_
منقووول من صحيفة قول اون لاين
وفي عام 86 امتنت الاقدارعلى الهلاليين بعد ان داعبت الفانيلة الزرقاء مشاعر هذا السامي وانضم لفئاتة السنية.
ومنذ ذلك التاريخ ومشاعر العشق والوفاء تختلج مشاعر هذا السامي لكيان منحه الفرصة المستحقة وبات السامي يدين لهذا النادي بالكثير .
ذات المشاعر سيطرت على الهلاليين فباتو يدينون كثيرا للاقدار التي شاءت بأن يحط السامي رحاله في كيان الهلال .
ولأن الوفاء طبع لأهل الوفاء قدم سامي للهلال كل مايمكن ان يقدمه لاعب لناديه فملأ الخزينة العامرة بالبطولات، وقدم للهلاليين الانجازات وتراقصت على نغم اهدافه المدرجات واجمع الكل على انة وحدة جابر العثرات .
كل ماقدمه السامي كان كفيل بأن ينعم بتاريخه الحافل بعيدا عن ميادين الكرة ويكتفي بمعجزاته الكروية المدونة في سجلات التاريخ الهلالي ، ولأن قدر الهلال ان يأسر قلوب الاوفياء قرر السامي منح كيان الوفاء مزيدا من التضحيات وبدأ بتجربة جديدة وبعيدة عن المستطيل الاخضر فاتجه للعمل الاداري في تضحية تكللت بالتوفبق وحقق من خلالها نجاحات مبهرة .
تضحيات سامي للهلال لم تتوقف عند هاتين الحقبتين بل قرر السامي قرار " سامي " بأنه لا زال يدين للهلال بالكثير و حجم التضحية هذه المرة اكبر فالسامي قرر دخول مجال التدريب ، فشد الرحال صوب اوروبا وهناك حصد من مناهل العلوم التدريبية الكثير وبدأ التحضير لتسخير ما اكتسبة من خبرات لناديه الهلال .
ومنذ ذلك الوقت و " الناقمون " على هذا السامي يتربصون به ولاعجب في ان يتربص به اعلامي او مشجع ومنتمي لفريق آخر لان البعض يحسد الهلال على هذه الكفاءة الوطنية بل ويمنون النفس بأن تجود الاقدار على انديتهم بمثل هذا السامي ، ولكن العجب كل العجب من بعض الهلاليين الذين ينساقون خلف الاحاديث المتربصة بمدربهم الطموح وتستفزهم احاديث تدس لهم السم في العسل وهذا مالم اعهده من جمهور الهلال الواعي .
على الهلاليين الغاضبين من سامي ادراك حجم الضغوط الاعلاميه والجماهيريه الملقاة على عاتق سامي واستحضار المنطق الذي يقول ان اول مواسم سامي التدريبية يشهد منافسته بشراسة على جبهتي الدوري وكأس ولي العهد، وعلى الهلاليين الرجوع بالذاكرة قليلا واستحضار تجربتي " دول وكومبوارية " اللذين خيبا الامال ومع ذلك منحوا الفرصة الكافية ، فما بالكم يا هلالييون تستكثرون هذة الفرصة على ابنكم " البار " .
واخيرا اقول لسامي :
ايا سامي ان اردت ان تكسب العلا ... وترقى الى مجد التدريب غير مزاحم
عليك بحسن الصبر في كل حالة ... فما صابر فيما يروم بنادم
استفهام وتعجب :
*الفترة الشتوية تقترب من اغلاق ابوابها والاندية تسابق الزمن لترميم صفوفها وعنوان الميركاتو الابرز التفاوت مابين داعمون جادوا على انديتهم ومفرطون لم تسلم منهم انديتهم !
*في التعاون : اختيارات مقننة ونوعية للاعبين ومدرب محنك ومركز ثالث، يستاهلون .
*الشعلة في الدور الثاني على طريقة " عنتر شايل سيفه " ، انتفاضة تمنح الشعلاويين المركز السابع ، برافو .
*عدنان جستنية يترشح مجددا لرئاسة الاتحاد بعد ترشح اول لم يمنح فيه سوى صوت واحد فقط ، ياترى مين صاحب الصوت الثاني يا عدنان ؟
لمتابعتي على تويتر :
https://twitter.com/1992ma_
منقووول من صحيفة قول اون لاين