مايحدث بالهلال يندر بكارثة قادمة لامحاله
من تاريخ تأسيس النادي لم يتعدى عدد الاهداف التي سجلت به عدد المباريات التي لاعبها الفريق الا هذا العام مع المدرب سامي معشوقي ومعشوق الجماهير ولكن العشق لا يمكن ان يستمر اذا قابله المعشوق بالتهميش والتطنيش والمكابره وعدم الاهتمام بماتقول وتطرح فالهلال لعب 10 مباريات ودخل مرماه 11 هدف ؟؟؟
من بداية الموسم ومع توالي المباريات وجميع النقاد الرياضيين والاعبين والمدربين السابقين وجميع الامة الرزقاء تصرخ بجميع الوسائل المسموعه والمقروءه بان سبب توالي الاهداف هم 3 مراكز لاغير
السبب الاول: حارس المرمى عبدالله السديري السيء جدا جدا جدا
السبب الثاني : قلبي الدفاع (المصارع الكوري ـ البطيء جداً يحي المسلم )
السبب الثالث: لاعب المحورالدفاعي كاستلو الذي ليس له علاقه بقطع كورة اوتعطيل هجمه نهائيا فهو مجرد تكملة عدد في الملعب فحضوره او عدم حضوره سواء بل عدم حضوره افضل ملايين المرات .
لكن ؟؟؟
ماالذي فعله الكوتش المعشوق سامي أتجاه الثلاثه ؟؟ لاشي ابداً
فمعسكر اسباير بقطر اتضح انه كان للنزهه والترفيه ولم يكن ابدا لتصحيح الاخطاء والسلبيات وتعزيز الايجابيات
واذا استمر المعشوق بالمكابره والتطنيش فسوف ياتي يوما ونقول له
(فا العطر عطرك والمكان هو المكان لكنني ماعدت اشعر في ربوعك بالأمان .. شي تكسر بيننا لا انت انت ولا الزمان هو الزمان )
ونقول له ( ورأيت حبك في فؤادي يختنق .. يهوى كما تهوى النجوم ويحترق)
لذا ومن اجل الكيان (الهلال) اولاً
ومن أجل اً استمرار العشق لمعشوقنا سامي الجابر ثانياً
يجب على سامي ترك المجاملة والمكابره جانباً والتفكير في مصلحة الفريق ووضعها فوق كل اعتبار .
1ـ لذا يجب ابعاد السيئ جدأ جدا عبدالله السديري واشراك افضل حارس بالدوري السعودي قبل العام فايز السبيعي وهو مطلب جميع الكائنات الحيه بالأرض الزرقاء.
2ـ يجب ابعاد يحي المسلم البطيئ جداً جداً وإعادة ماجد المرشدي الذي افضل منه ملايين المرات وبكل الحالات.
3ـ يجب ابعاد اسوء محور على جميع الملاعب الرسميه والحواري كاستلو فمستحيل ان يكون هناك اسوء من هذا الاعب على وجه الارض بمنتصف الملعب واشراك الجاهز عبداللطيف الغنام .
واذا لم يقم سامي بتعديل التشكيله فان الدوري واسيا وغيرها من البطولات سيكون حلم وردي يصعب تحقيقه في ظل إدارة رئيسها مازال في باريس
فوقتها سنقول للرئيس الباريسي وسامي (هذي النهاية لم تكن ابداً لنا هذي النهاية قمة الماساة )