موضوعي هو مجموعة مواضيع متداخله ويتم تداولها


البداية

تعود الهلال الملكي على الريادة بكل شيء ولله الحمد بجميع المجالات و أصبح السباق لكل ماهو ممتع وممتاز و يصب بمصلحة الكيان
(الهلال صاحب الأوله )

قيادة كيان كالهلال يتفق الجميع مهما حاول تسهيل الموضوع إلا أنه يبقى صعب جداً خاصة إرضاء جمهورة الذي تعود على كل ما يلمع ذهباً

صعوبة قيادة الهلال الأن لمحاولة تسهيلها على الإدارة تم تقسيمها قسمين

1-الإدارة
2-سامي الجابر

الإثنان مكملان لبعض ولا نستطيع أن ننكر ذلك لأن لولا الله ثم الإدارة لما توفرت متطلبات سامي الجابر


المنافسة

حاول الكثير منافسة الهلال لدرجة حاولوا تسجيل بطولات مناطق إدخال بطولات أولمبية ضمن قائمة بطولاتهم ولاحظنا مؤخراً بعض الإندية تلعب بجمهورها الغير واعي وجعلت الواعي يصدق مايألفونه من بطولات

الإعلام الأصفر

يحاول جاهداً التقليل ممن سجل فيهم الكثير و ذهب بالمنتخب مالم يستطع غيره الوصول إلية
شككوا ببطولات الهلال وطعنوا بنزاهتها
يستغلون عقلية بعض لاعبي الهلال للأسف بالتجريح بالكيان
ومؤخراً من كانوا يكرهون ياسر القحطاني منهم أصبح ياسر الان حبيبهم وخائفون على مصلحته بعد تعيين الجابر مدرباً بمحاولة جعل الجمهور يصدق أن كان هناك مشاكل بينهم
وأيضاً تدخلوا بعقود لاعبي الهلال ان تم شراء لاعب سعره زهيد قالوا نادي لا يملك المال ولا يدفع الرواتب (مع ان من لهم شكاوى بالاتحاد السعودي هم الاتحاد النصر نجران والتعاون)
وعندما دفع بلاعب قيمتة فيه قالوا وزارة المالية تملكها إدارة الهلال رمياً بأنه نادي الحكومة
وقالوا نادي التحكيم و هم أول من يدعم التحكيم المحلي بالنهائيات إذا كان الهلال طرفاً فيها و يدعمون الحكم الاجنبي اذا لم يكن الهلال طرفاً لأنهم يخشون ان من كان معهم سابقاً يكون ضدهم


الحكام

إعتزل الكثير منهم و أحترم نفسه لأن لهم فضائح عدة ضد الهلال لكن ظهر لنا الان (تطرفاً) عقلياً بعد تطرفة التحكيمي ضد الهلال من الملعب إلى تويتر الان ومحاولاً شتم وقذف الهلال وطالب بالخروج لمظاهره ضده إي عقل هذا الذي يملكه مسئول عن إجيال من خلال وظيفته مديرا لمدرسة..؟
أصبح هناك أشخاص كالدمى مربوطة بخيوط وحبال وتتلاعب بها أصابع الحقد


البطولات والألقاب المزيفة


حاولوا كثيراً بالأونة الأخيرة تضليل ذلك بإعلانهم بطولات كاذبة منها مناطق ومنها أولمبية وأصبح الفريق من 21 إلى 43 وغيره من 18 إلى 32 وغيره وغيرة الكثير وعلى هذا لم يتجاوزوا الملكي
الألقاب
كمثال
سفير الوطن وهو لا يملك مايشفع له خارجياً حتى يصبح سفيراً مشرفاً
العالمي
وهو من ذهب مردوفاً وليس قائداً
وغيره

جمهور الهلال

للأسف أصبح هناك إنقسام بينهم
هناك من يشجع كيان وهم حصانتة ودفاعه بمواقع التواصل الإجتماعي ونفخر بهم كثيراً

ومشجعي اللاعبين الذين للأسف يدافع عن لاعبة المفضل وينسى مصلحة من أخرج هذا اللاعب وبعضهم باعوا عقولهم لبعض الإعلاميين الذين يشتمون الإدارة لمجرد أن الادارة لم تعجب بلاعبها أو لأمور أخرى وقد استغل بعض الاعلام هذه الفئة من الجمهور


أخيراً

قالها سامي الجابر دعوا القيادة لنا وتمتعوا بالرحلة