@@@@@... دعوة مفتوحة للصداقة...@@@@@

[المرأة الحديدية]

[grade="00008B FF6347 008000 FF1493"]إخوتي وأحبتي في الله

وفي غرابييل .. سنتحدث في هذا الصفحة عن ما هو واقع وليس ما هو المفروض.. بمعنى سنبتعد قليلاً عن المثاليات ونتحدث بما هو كأئن بين أيدنا.. ...؟!

فكثيراً ما أسمع بطلب الصداقة بين رجل وامرأة

أي صديق... اتخذه لي ملاذا .. أحدثه كل حين وفي لحظة المرارة والألم .. وأبث له لواعج نفس والآمها .. لأن صداقة الجنس نفسه تجعل البعض من الرتابة... ثم لن تتغير الأفكار..

ناهيكم عن ما يعتمر ممن يلازمك من بعض غيرة وحسد إن وجد لديك مالم يكن بين يده

كأن يصادق الرجل رجل مثله أو المراة امرأة مثلها.. لكن في حين تغيير الجنس يكن هناك بعض التوافق في الفكر والكلمة.. وحتى الشعور يكن أكثر اهتماماً واعترافا بك...

فما رأي أحبتي في صداقة بريئة لا تحوي أي مشاعر أخرى غير ما أدليت به
من طيب الكلام ومعناه... لنعين بعضنا على ألواء الحياة وقسوتها...!

انتظركم


المرأة الحديدية[/grade]

[خــــالـــــد]

[align=center]
المرأة الحديدية

الصداقة بتعريفها " العامي " هو أن يجد الشخص عند الطرف الآخر كل ما يحتاجه

ويستطيع التعبير به عند الطرف الآخر بكل ما يجول بـ خاطره ..

ومن الفطرة أنّ الرجل يجد مسكنه لـدى المرأة , والمرأة تجد من الرجل " حنان " وتوجيه

فمن الطبيعي أن كل فرد تميل به عاطفته لـ يصادق " الجنس الآخر "

ولكن ما يمنعنا هو الدين أولاً .. ثم العرف الذي يتحكم في تصرفاتنا ..

والصداقة لا تنقطع عند هذا الحد .. فمتى ما كانت القلب مفتوحة لبعضها

بعيدة عن السواد الذي يطغى على القلوب ... فها هي الصداقة بعينها تلِد

أشكرك

[/align]

[السُّلمي]

[grade="8B0000 FF0000 FF7F50"]الفاضله المرأه الحديديه .

طاب وقتك بكل خير .


في هذا الزمن البعض يفهم الصداقه مابين الجنسين فهم خاطيء حيث يحولها إلى حب
فالصداقه قسمين حسب ما أراه .


صداقه أخويه وهي الصداقه التي لاتتعدى التغذيه الفكريه والتواجد لشيء معين .

صداقه حب وهي الصداقه التي تكون مابين طرفين ( ذكر وأنثى) مما تتيح لكل طرف
أن يذهب إلى مايشاء ويفتح كل الصفحات حيث هي ملكاً لكلا الطرفين .


ولكن نحن في مجتمع يفهم الصداقه على إنها علاقه حب وعاطفه ولم يميز مابين صداقه
من أجل التغذيه الفكريه وطبيعه العمل وصداقه حب كما في أوقات يرفضها الشخص سواء
كان ذكر أو أنثى لكي لاتعمل بعبع عليه وتتطور إلى ما لايرغبه الشخص عندما يجد مايضايقه
عندما تتحول هذه الصداقه الفكريه إلى تحول جديد في المشاعر والعواطف.

فمن الصعب أن تحكم على الصداقه مابين الطرفين إن لم تتضح الأهداف منها فليس كل صديق
حسن وليس كل صديق سيء .[/grade]

فما رأي أحبتي في صداقة بريئة

[grade="8B0000 FF0000 FF7F50"]إن كانت صداقه في حدود المعرفه وزيادتها والإستفاده من الخبرات والتغذيه الفكريه فلا مانع منها
ولكن ربما البعض يطرح هذه أسباب لصداقه بريئه قصداً للوصول إلى شيء آخر فهنا الحذر يجب أن يكون
فليس كل شخص يقدر هذه الصداقه .



ودمتِ بخير


اخوكِ السُّلمي



[/grade]

[مبـــارك]

المرأة الحديدية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يوجد صداقات برئية بين الجنسين .. ولكن صدقني اختي انها مع الوقت ستأخذ منحنى آخر وستصبح صداقة غير برئية .. هكذا فطر الله الخلق ..

اختي الكريمة .. هذا النوع من العلاقات او كما نسميه في موضوعنا هذا صداقات طريق سهل لابليس ليقضي مهامه .. ونعلم ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال في معنى الحديث .. "ماتخلى رجل بأمرأة إلا كان الشيطان ثالثهما "

انا اقول لا يوجد صداقة غير شريعة بين رجل وأمرأة برئية لانها مع الوقت ستتغير

ولاننسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم عن الحمو حين قال (( الحمو الموت )) فكيف بغير الحمو


اختي الكريمة .. ان كنا سنتكلم عن الصداقات الحميمة فهذه مرفوضة بتاتاً لما تحويه من الشوائب وما قد تؤديه من مرور الوقت .. ولكن هناك متجمعات كالمنتديات يحصل فيها تبادل ثقافات فهذه ارى انها بعيدة من ان تسمى صداقة كما معنى الصداقة الحقيقي


موضوع جميل اختي ..

اشكرك جزيل الشكر .. وننتظرك في ابداع آخر

تحيــاتي لك

[الدندووووونه]

أختي//المرأه الحديديه,,,


لا أرى أبداً مايسمّى بالصداقه او العلاقه بين رجل وأمرأه الاّ أذا كان محرمها,,

والله العظيم ياأختي أن علاقة المرأه بالمرأه واتخاذها لها صديقه أنّه الأفضل حتى وأن كانت متزوجه,, فيه أفكار متشابهه فيه نوع من الأنسجام والأريحيه مابين أمرأتين وكذلك الرجال مابينهم البين,,

أمّا اذا كان زوجها فهذه علاقه في اطار الشريعه الاسلاميه وليس هناااااك مايشوبها,,أمّا غيرها,,فلااااااا,,, سواءاً من باب الدين أو العرف والتقاليد,,

(((والله لايوجد علاقااااااات بريئه بين الجنسين,,وأن وجدت فسرعان ماتزول مخلفة وراءها سمعةً ملووووووووثه,,,,!!))

أخـــــــتي,,,,,نحنُ في زمن لاأستبعد من أجياااااله فعلُ مالم يفعل من قبل,,,

الله يحفظنا جميعاً,,,

ودمـــــــتي.....,,,


[glint]الدندووووووونه [/glint]

[*أهداب*]

مررت على هذا المتصفح وأشكر الكاتبة على هذا الطرح

ولم أجد أفضل من عبارات من سبقني ...وقد تكون لي عودة بإذن الله للتعقيب
ولكن أحببت أن أشكر من وضعنا لهم البنر ...لما سطرت أقلامهم


دمتم على خير وفي خير

[*أهداب*]

الكاتب/ خالد
ولكن ما يمنعنا هو الدين أولاً .. ثم العرف الذي يتحكم في تصرفاتنا ..

الكاتب/ السلمي
ي هذا الزمن البعض يفهم الصداقه مابين الجنسين فهم خاطيء حيث يحولها إلى حب
فالصداقه قسمين حسب ما أراه .

صداقه أخويه وهي الصداقه التي لاتتعدى التغذيه الفكريه والتواجد لشيء معين .

صداقه حب وهي الصداقه التي تكون مابين طرفين ( ذكر وأنثى) مما تتيح لكل طرف
أن يذهب إلى مايشاء ويفتح كل الصفحات حيث هي ملكاً لكلا الطرفين .

الكاتب / مبارك
صدقني اختي انها مع الوقت ستأخذ منحنى آخر وستصبح صداقة غير برئية .. هكذا فطر الله الخلق ..

اختي الكريمة .. هذا النوع من العلاقات او كما نسميه في موضوعنا هذا صداقات طريق سهل لابليس ليقضي مهامه .. ونعلم ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال في معنى الحديث .. "ماتخلى رجل بأمرأة إلا كان الشيطان ثالثهما "

انا اقول لا يوجد صداقة غير شريعة بين رجل وأمرأة برئية لانها مع الوقت ستتغير

ولاننسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم عن الحمو حين قال (( الحمو الموت )) فكيف بغير الحمو

اختي الكريمة .. ان كنا سنتكلم عن الصداقات الحميمة فهذه مرفوضة بتاتاً لما تحويه من الشوائب وما قد تؤديه من مرور الوقت .. ولكن هناك متجمعات كالمنتديات يحصل فيها تبادل ثقافات فهذه ارى انها بعيدة من ان تسمى صداقة كما معنى الصداقة الحقيقي

الكاتبة / الدندونة
(((والله لايوجد علاقااااااات بريئه بين الجنسين,,وأن وجدت فسرعان ماتزول مخلفة وراءها سمعةً ملووووووووثه,,,,!!))

إذا ماذا نستنتج بعد هذه الردود ..؟؟؟؟؟

[المرأة الحديدية]

جميل كل ماطرأ..

وبارك الله فيكم جميعاً

ولكن نريد المزيد من المشاركات والآراء

أين الإخوة الأعضاء وأحبتي في الله

الم يسمعوا بهذا الطلب من قبل... .

طلب مشوِّق وحلم .. دائم التحليق ..

فهللا شاركتمونا .. لنرى هل نتفق أم نفترق على قارعة الطريق


بمسى الصداقة.. ام يكون الجفاء .. أم تراه التجافي..

أم أنه في البعد غنيمة...؟!


انتظركم احبتي

[سليمان]

الصداقة خطوه جيده يتحتم التغير لشي بعدها
طبعا الصداقات مثيلة الجنس لا خوف منها ولا لتبعاتها
اما الصداقات متضادة الجنس فغريزيا ستتحول الصداقة
لأعجاب والاعجاب لكيف الحال وكيف الحال لمصيبة


مجرد رآي شخصي

[نور الإيمان]

انا اضم صوتى لاخوانى واخواتى اللذين سبقونى
وذلك فى رايهم بأن الصداقه بين الجنسين مرفوضه لمايترتب على ذلك من عواقب وخيمه
اما اذا كانت بين الجنس المثل فلا مانع

اختك ختمه

[صادق الإحساس]

[align=justify]

[grade="00008B FF6347 008000 FF1493"]إخوتي وأحبتي في الله

وفي غرابييل .. سنتحدث في هذا الصفحة عن ما هو واقع وليس ما هو المفروض.. بمعنى سنبتعد قليلاً عن المثاليات ونتحدث بما هو كأئن بين أيدنا.. ...؟!

فكثيراً ما أسمع بطلب الصداقة بين رجل وامرأة

أي صديق... اتخذه لي ملاذا .. أحدثه كل حين وفي لحظة المرارة والألم .. وأبث له لواعج نفس والآمها .. لأن صداقة الجنس نفسه تجعل البعض من الرتابة... ثم لن تتغير الأفكار..

ناهيكم عن ما يعتمر ممن يلازمك من بعض غيرة وحسد إن وجد لديك مالم يكن بين يده

كأن يصادق الرجل رجل مثله أو المراة امرأة مثلها.. لكن في حين تغيير الجنس يكن هناك بعض التوافق في الفكر والكلمة.. وحتى الشعور يكن أكثر اهتماماً واعترافا بك...

فما رأي أحبتي في صداقة بريئة لا تحوي أي مشاعر أخرى غير ما أدليت به
من طيب الكلام ومعناه... لنعين بعضنا على ألواء الحياة وقسوتها...!

انتظركم


المرأة الحديدية[/grade]

دعاني أحد الأصدقاء حينما قرأ هذا الموضوع لكي أشارك به ، حيث أنني هذه الأيام مسخر جُل وقتي لحدث سوق الأسهم وما يجري به هذه الأيام ولم أرى هذا الموضوع أو غيره ، لكن صديقي هذا أصرّ عليّ أن أدلو بدلوي لما يعرفه عني من مناداتي بالحرية المقننة ( المنضبطة ) ومساواة المرأة بالرجل فيما يمكن المساواة فيه ، لهذا سوف ندلو بما نراه على أمل أن نوفق ونفيد غيرنا أو نستفيد من غيرنا .

موضوع بقدر أنه جميل وثري بالأفكار والاختلافات في الرؤى بقدر أنه شائك ومعقد !، لا سيما حينما يتم مناقشته أفراد مجتمع كالمجتمع السعودي الذي ظل إلى عهد قريب جدا يتعامل مع مسألة اجتماع عنصر الجنسين الذكر والأنثى وبأي طريقة كانت وبأي موقع كان فهو يعتبر من المحرمات باستثناء صلات القربى المحددة شرعا غير ذلك فهو يعتبر هذه المسألة من المحرمات بل بلغ به أن من يخوض فيها يعتبره أحيانا ، زنديقاً ، عربيداً ، ويجب التعامل معه على هذا النحو من الرؤية .

كان المجتمع مغلقا لدرجة أنه كان في فترة من الفترات حينما يخرج المذيع التلفزيوني في وسيلة التلفاز يطلب احد الرجال من زوجته أن تغطي وجهها أو تقوم هي من ذاتها بهذا الفعل ظنا منها أن ذلك المذيع سوف يراها !! وهذا دليل كبير على ما كان يعاني منه المجتمع من جهل كبير ، كذلك كان لتعليم الفتاة معه موقف عنيف ، حتى الهاتف لم يسلم هو الأخر فكان له موقف ليس ببعيد عن سابقيه حتى لو أن المتصل قال : السلام عليكم ورحمة الله ، فكان يجابه برد الأنثى بكل عنفوان وغلظة ، لكن الحال تبدد وتطور المجتمع رويدا ، رويدا وبدأ أفراد المجتمع يتطورون مع تطور مجتمعهم فرأينا الرجل الذي كان بالسابق هو الصخرة التي ينبت منها قسوة التعامل بين الجنسين هو الذي بدأ يأخذ على عاتقه السعي لتطور مجتمعه بدأً من تعليم الفتاة وهذا هو المنطلق الصحيح والقوي لتطور المجتمع في هذا المجال .

المجتمع يرفض الاختلاط بشدة لكن ما نراه الآن في عالم النت هو الاختلاط بعينه !!

الاختلاط حاصل في المتشفيات ، والأماكن العامة الكثيرة يوجد بها اختلاط مباشر أو غير مباشر .

من كان ينظر للاختلاط على أنه تلاقي الأجساد فهو مخطئ لا شك في ذلك ، لأنه لم يفرق بين الاختلاط وبين الخلوة ، لأن اختلاط الأجساد ما هو غير محصلة لنتيجة تلاقي الأفكار والمشاعر الإنسانية قبلها وهذا حاصل الآن في عالم النت !! أقصد تلاقي الأفكار والمشاعر .

من يرى أن الشرف هو عدم تلاقي الأجساد ، فوالله لن يكون أي اختلاط مدعاة لتلاقي الأجساد أبدا إن هو أراد أن لا يكون هنالك تلاقي .


موضوع الصداقة بين الرجل والمرأة وصداقة بريئة كما هو صلب هذا الموضوع ، بحق هو موضوع شائك في مجتمع كالمجتمع السعودي على الأقل الآن ، ربما في المستقبل يكون أقل صعوبة لكن الآن صعب مناقشته لأن المجتمع لازال لم ينهي أمور أقل من هذا الموضوع حساسية كقيادة المرأة للسيارة مثلا أو غيره ، لكن ربما لو تم مناقشة هذا الموضوع بمجتمع كالمجتمع المصري مثلا فربما يكون مناسبا ومواتيا له ، لأنه تجاوز مراحل كثيرة من النضج والتطور، صحيح أن المجتمع السعودي أسرع في التطور والسعي للحضارة عن المجتمع المصري ، لكن بحق المجتمع المصري أسبق وأقدم ، لهذا يحتاج المجتمع السعودي للوقت ، نعم عامل الوقت للمجتمع السعودي مهم ومهم للغاية !!

لو نظرنا للصداقة في معناها وتفسيرها وحدودها وأبعادها ونتيجتها ، فنجد الاختلاف والبون الواسع في مفهومها من شخص لأخر وكلاً حسب ثقافته التي تجرعها والكم الهائل الذي تلقفه من خلال خبرته في هذه الحياة او السفر ومعرفة ثقافة الشعوب وفهمها ومدى استفادته من هذه الثقافة المكتسبة ، كذلك البيئته التي عاش فيها وينطلق منها .

لهذا أتت مجمل ردود من سبقني ، على أن الغالب منهم أخذ الصداقة على : أنها لابد من توفر عامل الخلوة بين الرجل والمرأة !! أو على الأقل يخشى بالمستقبل حصول ذلك !!

بينما نظرتي أنا للصداقة : تختلف عنهم اختلافا جذريا ، فيوجد لديّ شخصيا صديقات من دول عربية لم ألتقي بهم حتى اللحظة بالرغم من معرفتهن منذ سنين سواء عبر الإذاعة أو الصحافة وحتى هذه الساعة والله لم ألتقي بهن ولن ألتقي بهن فيما أرى وأزعم حتى لو بعد مائة عام ، لكن بحق أنظر لهن على أنهن صديقات وفيات وهن ينظرن لي على أني صديق مخلص .

يجب تعريف الصداقة ومداها وحدودها وأفقها والركائز التي تنطلق منها ومن ثم يحق لنا أن نقول بها !!

هنالك صداقة عبر الماسنجر حلّت علينا مع حلول عالم النت ، سواء كانت تلك الصداقة للتحاور حول أي شأن يهتم به كلا الجنسين ( الأنثى / الذكر) سواء كان هذا الشأن أدبيا أو سياسيا أو ثقافيا أو غير ذلك ، فمثلا هنالك أصدقاء لي يشاوروني ويحبون أن يسمعون رائي حيال أشعارهم أو خواطر قبل أن يشاركوا بها في المنتديات المختلفة ، أو أخذ الأراء من الناحية السياسية أو حتى العقدية ، ويحصل أحيانا مجابهات تتسم بالقوة أحيانا حيال رؤية كلا منا للدين الصحيح لا سيما أصحاب المذاهب الإسلامية المختلفة ، وأنا أبادرهم الرأي والمشورة فيما أراه ، فهل هذه الصداقة لها أن تكون غير أنها صداقة حقيقية لا يشوبها شوائب !؟ ، بل والحق يقال انه يتم عندي وعبر الماسنجر محاورات بين شعراء وشاعرات مختلفين لا يجمعهم والله سوى ذلك الماسنجر وينتهي الامر عند هذا الحد ، وحتى والله أن البعض منهم يحرص أن يبارك لي في المناسبات المختلفة كالأعياد وغيرها ، عبر هذا الماسنجر ، ولم يكن بيننا والله سوى الاحترام والفكر المتبادل .

الصداقة تبدأ بين الجنسين بكل احترام لكن تحديد توجهها بظني يكون بيد الأنثى أولا وأخيرا و فيما يصدر منها فلو كانت حازمة ومحددة لكل شي في هذه الصداقة فوالله لن يكون إلاّ ما أرادت الأنثى هي أن يكون ، مع ملاحظة هنا الفرق بين الصداقة وبين الخلوة !!

لكن أرجع وأؤكد وأقول : لا يوجد صداقة جنسين في مجتمعنا السعودي لكن ربما في مجتمعات عربية أخرى ، وبالذات المصرية منها وهذا ما وجدته حقيقة ملموسة عشتها في السابق وأعيشها اليوم ، و لأسباب كثيرة لا يسع المجال لذكرها سواء ما كان منها لمن ينظر لها من الناحية الدينية أو العرفية والعادات والتقاليد ، كذلك فان أفراد هذا المجتمع لم ينضجوا في هذه المسألة حيث ما أن يرى أغلب أبناء المجتمع السعودي الفتاة إلاّ وينظر لها بمنظار الإثم والذنب وانه لابد من الخلوة في هذه العلاقة وإلاّ لا يوجد علاقة من أصله !! ، كذلك أغلب الفتيات السعوديات ما أن يرين الرجل إلاّ وانه لابد من وجود علاقة حب وأنهما لم يوجدا إلاّ من أجل أن يحبا بعضهما البعض !!


الموضوع يطول ويطول وهو بحق شائك ولكل منّا نظرته وكما قلت سابقا : الثقافة المتراكمة لدى صاحب النظرة ، والبيئة التي ينطلق منها في فهمه لمثل هذه العلاقات الإنسانية هي السائد والموجه في فهمه لهذه العلاقة ، والحق يقال : أن وجود مثل هذه العلاقة بين الذكر والأنثى تختلف عن تلك العلاقة التي بين الأنثى والأنثى ، والرجل بالرجل ، لأن علاقة الجنس الواحد أرى أنها متشابهة وليس فيها ذلك العنصر الإيجاب في فهم وتنوع كل جنس للأخر لأن الجنس الواحد لديه ذات الفكرة والمنظور الذي ينطلق منه هذا الجنس ، لكن لو كان هنالك جنس أخر فحتما الأمر مختلف وسوف يكون منظورين مختلفين لجنسين مختلفين .



هذا ما أراه وأتمنى أن أكون قد أفدت غيري مع اعترافي أني قد استفدت من غيري مما طرح بهذه المشاركة .





ألف شكر أيتها ... المرأة الحديدة صاحبة قلب العصفورة .





لكِ
ود و ورد




صادق الإحساس[/align]

[*أهداب*]

8
8
8
أدهشني بحق ردك يا أخي صادق
بالفعل أدهشني..ولم أقل ما يعجبني أو أعجبني ..
بل يوجد فيه كثيراً من العقلانية لمن يتسمون بها ويرون أن التواجد عبر الماسنجر او النت ..
أكبر من مسمى خلوة أو علاقة منتهية بحرام ومفضية الى إنحراف ..
ويبقى لك هذه السطور في الحسبان ..وهي بلا شك تعد مكملة لما سبق من ردود أخوتك ..

تبدأ بين الجنسين بكل احترام لكن تحديد توجهها بظني يكون بيد الأنثى أولا وأخيرا و فيما يصدر منها فلو كانت حازمة ومحددة لكل شي في هذه الصداقة فوالله لن يكون إلاّ ما أرادت الأنثى هي أن يكون ، مع ملاحظة هنا الفرق بين الصداقة وبين الخلوة !!

لكن أرجع وأؤكد وأقول : لا يوجد صداقة جنسين في مجتمعنا السعودي

دمت في حفظ الله عز وجل ..
أرى أن لديك قلم بارز فلا تنشغل عن الحضور هنا وسكب مدادك على صفحاته..

[صادق الإحساس]

[align=justify]

8
8
8
أدهشني بحق ردك يا أخي صادق
بالفعل أدهشني..ولم أقل ما يعجبني أو أعجبني ..
بل يوجد فيه كثيراً من العقلانية لمن يتسمون بها ويرون أن التواجد عبر الماسنجر او النت ..
أكبر من مسمى خلوة أو علاقة منتهية بحرام ومفضية الى إنحراف ..
ويبقى لك هذه السطور في الحسبان ..وهي بلا شك تعد مكملة لما سبق من ردود أخوتك ..




دمت في حفظ الله عز وجل ..
أرى أن لديك قلم بارز فلا تنشغل عن الحضور هنا وسكب مدادك على صفحاته..

أهلا بالأخت الفاضلة
أهـــداب




لا أعلم لِم الدهشة !؟ فأحيانا تكون الدهشة من شدة الفرح لدرجة أن الإنسان ربما يخطئ بدلا أن يصيب وأحيانا تكون الدهشة من شدة الغضب لدرجة أن الإنسان ربما يفقد صوابه و يفعل حماقات بدلا أن يكون متزنا و ذو حصافة وسدة رأي !!

لا علينا ... لكن ما أؤكده لكِ أني والله يشهد على قولي لم ألتقي إطلاقا مع أي فتاة لكنني بحق أستفيد كثيرا من وجودهن عبر الماسنجر أو من خلال الرسائل المكتوبة والمتبادلة بيننا عبر البريد ، لاسيما من الفتيات المصريات فأغلبهن هن بحق مثقفات ، مثقفات ، مثقفات بكل ما تعنيه هذه الكلمة .


الخلوة بالإمكان حصولها عبر مكالمة هاتفية واحدة فقط !! ، والعقل والرزانة وغطاء الشرف بالإمكان تواجده حتى لو كان هنالك ألف ماسنجر ، وكل هذا وذاك يحدده أشخاص أصحاب العلاقة سواء كان ذكراً أو أنثى ، وأؤكد أن الانثى بيدها كل شي إن هي صادقة مع نفسها دينيا وإجتماعيا وثقافيا ، ومدى نضج تفكيرها وكبر فهمها وسعة إدراكها والمحصلة الثقافية لها .



أما مسألة الحضور فأرجو ألتماس العذر لي فبصدق أنا مقصر ليس بهذا القسم وحسب ولكن حتى بباقي الأقسام سواء الشعرية منها ، أو الخواطر الذي أحبه كثيرا ، ولتعلمي يا أختاه أني كنت يوما ما كاتب مشاركا ذو حضور قوي بإحدى الصحف المحلية وأزعم اني كنت مفيداً ، مثلما أؤكد أني أستفدت من وجودي بتلك الفترة من حياتي الكتابية ، لكن ربما قلة مشاركتي معكم سواء بقسم القضايا أو بالقسم العام ربما لا يجعل الأخرين يعقلون منه صادق الإحساس ، لكن لا تنسين بارك الله فيك أننا نمر بمنعطف خطير في عالم سوق الأسهم ووجب على مثلي أن يكون قلمه متواجد في هذا الشأن أكثر سواء من خلال مشاركاتي بهذا المنتدى في قسم الأسهم أو غيره من المنتديات المتخصصة ، لكي نحاول جاهدين مساعدة أخوتنا في هذا الجانب ، كما أن عمل رجل مثلي صاحب سفر يحتمه عملي عليّ يقلل من فرص تواجدي معكم ، وحتى هذه اللحظة الناس تستمتع بإجازاتها السنوية ، وأنا والله منذ أربع سنوات لم أخذ أي إجازة ليس برضاي والله بل فوق إرادتي نظرا لظروف العمل وما يتطلبه مني هذه الأيام ، فمعذرة عن التقصير الكبير لكني أطمع في عذركم الكبير .



دمتي متألقة ، وبصدق وشهادة حق أقولها : أنكِ أنتي من الأسماء التي أراقب ما تكتبه وبصرف النظر مع أتفاقي او أختلافي فيما يكتب لكني أراقبها وفخور جدا بها لما تتميز به من عقل ورصانة تعجبني كثيرا فياليت بنات مجتمعي لذلك يفعلون .



لكِ
ود و ورد


صادق الإحساس [/align]

[رمسون]

كأن يصادق الرجل رجل مثله أو المراة امرأة مثلها.. لكن في حين تغيير الجنس يكن هناك بعض التوافق في الفكر والكلمة.. وحتى الشعور يكن أكثر اهتماماً واعترافا بك...

فما رأي أحبتي في صداقة بريئة لا تحوي أي مشاعر أخرى غير ما أدليت به
من طيب الكلام ومعناه... لنعين بعضنا على ألواء الحياة وقسوتها...!

في هذا الزمن فكر وكلمة .. متوافقتان .. فلا فلا فلا والف لن يكن هناك فكر وكلمة وعاطفة متوافقتان بين بجنسين مختلفين...

ولن يكون هناك صداقة برئية بل سوف تكون انتكاسة لصداقة بريئة ..


اذا طبيب لم يرحم طبيبة في عملها فاين نجد امان فكر وكلمة

[cc=مستخلص في هذا الموضوع] الخلوة والاجانب يدور في محور الموضوع [/cc]

[المرأة الحديدية]

أخي صادق الإحساس وبقية الإخوة ..
كل ما قيل على العين والرأس ..
وفيه من الأمور الكثيرة المتفق عليها وقليل ما به اختلاف

لكني وحين طرحي للموضوع وحساباً لمجتمعنا المنغلق إلى حد ما..
لم يكن في البال جلب الاختلاط في صداقة كانت هدفاً لطرح الموضوع

بل كل ما عنيته هي الصداقة الهاتفية فقط لا غير ...
بحيث بعدها كل البعد عن الزمالة ومصادقة العمل بحكم تبادل الثقافات والأراء .....!

إنما هي الصداقة البحتة كمن تتعرف على فتاة في مكان ما ويحدث بينهما التقاء على الهاتف وتتوطد العلاقة وتصبح المحادثة كل حين .. للإدلاء بمكنوناتهم وما صار وما هوحادث في يوميات فطوطة....!

ثم إن كان هناك مشكلة .. أو موقف ألم.. هكذا وكما يحصل مع الأصدقاء عامة ولا أكثر من ذلك

هذا هو سؤالي ... وما اود التوصل إليه...
من خلال واقع نعيشه في الوقت الحالي ...والتي يدخل في دائرته الماسنجر والشات.. إلخ

ولكن تنبهوا ما أقصده من صداقة... ليست هي زمالة العمل

اما الإختلاط الحاصل على النت من خلال المنتديات فذاك شأن مختلف ....َ؟؟
قد نتطرق إليه في موضوع آخر

انتظركم واريد المزيد