النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: من الهند أهديها لكم !

  1. #1

    | فارس الكلمة |


    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    حيث أجدني
    المشاركات
    441

    من الهند أهديها لكم !

    [align=center]للشاعر الباكستاني الهندي( محمد إقبال)رحمه الله تعالى قصائده الطنانة الرنانة في مختلف المجالات ،
    رغم عجميته غير أنه تألق وأبدع بل وتجاوز كثيراً من العرب الذين أصبحوا يرطنون بعربيتهم ،
    والذي يدلنا على أنّ الإبداع والتألق والإحساس لا يحده جنسٌ ولا لون ولا حتى لغة
    وإن كانت لغتنا لغة القران هي اللغة الأولى والأسمى بلا منازع.
    ومن أروع ما قاله إقبال في باب الأخوة والتي يسعدني هنا
    أن أقدمها على طبق من الحب والوفاء كهدية ليست بالمتواضعة في نظري -
    لما ضمنها قائلها من معانٍ رائقة رائعة
    ولجميع أعضاء منتدانا الرائع :[/align]



    [poem=font="Simplified Arabic,4,darkblue,bold,normal" bkcolor="sienna" bkimage="backgrounds/23.gif" border="solid,4,darkblue" type=2 line=0 align=center use=sp num="0,black"]
    قل ما تشاء ودع مقالة حاسد
    ليس الحسود على الهوى بمساعد
    إن يكد مطّرف الإخاء فإننا
    نغدو ونسرح في إخاءٍ تالد
    أو نفترق نسباً -يؤلّفْ بيننا-
    دينٌ أقمناه مقام الوالد
    أو يختلف ماء الوصال فماؤنا
    عذبٌ تحدّر من غمامٍ واحد
    لم تبصر العينان أجمل منظراً
    من مسلمين على طريقٍ رائد
    متكاتفين عليهما حلل الرضا
    متساندين بدرهمٍ وبساعد
    وإذا صفا لك من زمانك واحدٌ
    فهو المراد فعش بذاك الواحد[/poem]

  2. #2
    ~ [ نجم ماسي ] ~ الصورة الرمزية ســـامـــر
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    الدولة
    جــدة
    المشاركات
    960
    شكرا لك أحي نديم على الموضوع ..

    أعجبني هذا البيت :

    وإذا صفا لك من زمانك واحدٌ
    فهو المراد فعش بذاك الواحد

  3. #3

    مشرف مؤسس

    الصورة الرمزية السُّلمي
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الدولة
    على رملٍ فتتهُ حزني !
    المشاركات
    7,490
    الفاضل نديم


    كل الشكر والتقدير لشخصك الكريم على الطرح لهذة الشخصيه المسلمه الاخلاقيه
    اللتي لاقت محبيها من كافه العالم المسلم.


    هنا أحببت أن أشاركك بموضوع رائع عن هذا الشاعر لمحمد أبو مليح لعل تعم الفائدة
    للجميع .


    محمد إقبال.. شاعر الهند والإسلام

    محمد أبو مليح

    من الشخصيات التي لاقت اهتمامًا عظيمًا، وكُتب عنها كتابات كثيرة في العصر الحديث شاعرنا "محمد إقبال" فهو المناضل بالكلمة والرأي والجهد في سبيل إعلاء كلمة الله، وفي سبيل الدعوة الإسلامية، وهو صاحب أكبر مدرسة شعرية في الهند يقول الشيخ أبو الحسن الندوي: لا أعرف شخصية ولا مدرسة فكرية في العصر الحديث تناولها الكتاب والمؤلفون والباحثون مثلما تناولوا هذا الشاعر العظيم، وجاء في مقال في مهرجان إقبال المئوي ـ الذي انعقد في مدينة "لاهور" وتحت إشراف حكومة باكستان "إن عدد ما صدر عن إقبال من الكتب والرسائل في لغات العالم قد بلغ ألفين، ما بين كتاب ورسالة، هذا عدا ما نُشر عنه من بحوث ومقالات".

    المولد والنشأة

    هو إقبال ابن الشيخ نور محمد، كان أبوه يكنى بالشيخ تتهو (أي الشيخ ذي الحلقة بالأنف) ولد في سيالكوت ـ إحدى مدن البنجاب الغربية ولد في الثالث من ذي القعدة 1294 هـ الموافق 9 من تشرين أول نوفمبر 1877م وهو المولود الثاني من الذكور.

    وأصل إقبال يعود إلى أسرة برهمية؛ حيث كان أسلافه ينتمون إلى جماعة محترمة من الياندبت في كشمير، واعتنق الإسلام أحد أجداده في عهد السلطان زين العابدين بادشاه (1421 ـ 1473م).

    ونجده يصف أصله فيقول: " إن جسدي زهرة في حبة كشمير، وقلبي من حرم الحجاز وأنشودتي من شيراز".

    أما عن أبيه فهو الشيخ نور محمد، كان يعمل بالتجارة ويخالط جماعة من الصوفية ورجال العلم والمعرفة، وهو ما جعله عارفًا بدقائق الطريقة وعلوم العقيدة والسنة، وله علم واسع في مسائل الحكمة والفلسفة والأدب، وكان لذلك عظيم الأثر في حياة شاعر الإسلام محمد إقبال. أما أمه فهي امرأة يملأ قلبها الورع والتقوى، قال عنها يوم موتها: " عندما آتي إلى تراب مرقدك سوف أصيح: من ذا الذي يذكرني في الدعاء في منتصف الليل". وتُوفي أبوه في السابع عشر من أغسطس 1930 بعد أن شارف المائة، وتُوفيت أمه قبل أبيه بست عشرة سنة في 1914م.

    رحلته في طلب العلم

    بدأ محمد إقبال تعليمه في سن مبكرة على يد أبيه، ثم التحق بأحد مكاتب التعليم في سيالكوت، وفي السنة الرابعة من تعليمه رأى أبوه أن يتفرغ للعلم الديني، ولكن أحد أصدقاء والده ـ وهو الأستاذ مير حسن ـ لم يوافق، وقال: "هذا الصبي ليس لتعليم المساجد وسيبقي في المدرسة" وانتقل إقبال إلى الثانوية؛ حيث كان أستاذه مير حسن يدرس الآداب العربية والفارسية، وكان قد كرس حياته للدراسات الإسلامية.

    وبدأ إقبال في كتابة الشعر في هذه المرحلة المبكرة، وشجعه على ذلك أستاذه مير حسن، فكان ينظم الشعر في بداية حياته بالبنجابية، ولكن السيد مير حسن وجهه إلى النظم بلغة الأردو، وكان إقبال يرسل قصائده إلى ميرزا داغ دهلوى ـ الشاعر البارز في الشعر الأردو ـ حتى يبدي رأيه فيها، وينصحه بشأنها وينقحها، ولم يمضِ إلا فترة بسيطة حتى قرر داغ دهلوي أن أشعار إقبال في غنى تام عن التنقيح، وأتم إقبال دراسته الأولية في سيالكوت، ثم بدأ دراسته الجامعية باجتياز الامتحان العام الأول بجامعة البنجاب 1891م، التي تخرج فيها وحصل منها على إجازة الآداب 1897م، ثم حصل على درجة الماجستير 1899 م، وحصل على تقديرات مرموقة في امتحان اللغة العربية في جامعة البنجاب.

    وتلقى إقبال دراساته الفلسفية في هذه الكلية على يد الأستاذ الكبير توماس آرنولد، وكان أستاذًا في الفلسفة الحديثة، وحجة في الآداب العربية والعلوم الإسلامية وأستاذها في جامعة لندن.

    وبعد أن حصل إقبال على الماجستير عُين معيدًا للعربية في الكلية الشرقية لجامعة البنجاب، وحاضر حوالي أربع سنوات في التاريخ والتربية الوطنية والاقتصاد والسياسة، وصنف كتابًا في "علم الاقتصاد" ولم يصرف التدريس محمد إقبال عن الشعر، بل ظل صوته يدوي في محافل الأدب وجلسات الشعر، والتي يسمونها في شبه القارة "مشاعرة".

    وكانت أول قصيدة له بعنوان: "إنه يتيم" وألقاها في الحفل السنوي لجماعة "حماية الإسلام" في لاهور، وقد استقبلت القصيدة استقبالاً حسنًا ومست شغف القلوب، الأمر الذي دعاه إلى أن ينشد في العام التالي وفي الحفل السنوي لنفس الجماعة قصيدته "خطاب يتيم إلى هلال العيد" ويشير الأستاذ أبو الحسن الندوي ـ وهو ممن عاصروا شاعرنا ـ إلى أسباب الإعجاب بشعر إقبال فيقول: "وهو ترجع في الغالب إلى موافقة الهوى والتعبير عن النفس: وهذا عن إعجاب الناس بشعره، أما عن أسباب إعجابه هو بشعر إقبال فيقول: "إن أعظم ما حملني على الإعجاب هو الطموح والحب والإيمان، وقد تجلى هذا المزيج الجميل في شعره، وفي رسالته أعظم ما تجلى في شعر معاصر" سافر إقبال إلى لندن في الثاني من سبتمبر 1905؛ ليكمل تعليمه وليستزيد من العلم فاتجه إلى كمبريدج والتحق بجامعتها؛ حيث درس الفلسفة على يد أستاذ الفلسفة مك تكرت، وحصل على درجة في فلسفة الأخلاق وتأثر بأستاذه مك تأثرًا واضحًا.

    رحلاته إلى العالم الغربي والعربي

    غادر إقبال لندن إلى القارة الأوروبية وزار عددًا من بلدانها، وكان في كل أسفاره يعمل على نشر الإسلام، وأثر بشعره وأسلوبه في كثير من الأوروبيين ومنهم موسوليني؛ حيث وجه له دعوة عقب مشاركته في مؤتمرات المائدة المستديرة في لندن عامي (1930 ـ 1931).

    وكان منظم الزيارة الدكتور سكاربا؛ حيث كان معجبًا بفكر إقبال وإيمانه بالإنسان وقدراته، وذهب بالفعل إلي إيطاليا والتقى بموسوليني وألقى محاضرة، في روما يبين فيها الفرق بين مذهب كل من الحضارة الغربية والشيوعية والحضارة الإسلامية، ووضح فيها أسباب تخلف المسلمين، وأن من أهم أسباب هذا التخلف هو البعد عن الدين، وذكر الناس بماضي المسلمين وحضارتهم العريقة، ثم زار إقبال أسبانيا في عام 1932م بعد أن حضر مؤتمر الدائرة المستديرة الثالث، وحرص على مشاهدة المعالم الإسلامية هناك فيقف أما جامع قرطبة وقفة مؤمن شاعر ومما قاله في قرطبة:

    لحـورية الغرب وجه جميل

    وجنـاتها أذنت بالرحيل

    على العين والقلب كن ذا حذر

    سماؤك فيها جمال القمر


    - ويقصد بحورية الغرب هنا قرطبة

    * ومن أقواله في مسجد قرطبة:

    نسيمك عذب رقيق الهبوب

    أيا جامعًا فيك جمع القلوب

    أيًا جامعي خصني بالنـظر

    أنا المؤمن الحق فيمن كفر

    لكم حسن شوقًا لرب العباد

    وإيمـانه زاد دومـًا وزاد


    وهذه القصيدة يضعها بعض الباحثين بين روائع الأدب العالمي، وألقى شاعر الإسلام في مدريد محاضرة بعنوان: "العالم الفكري للإسلام وأسبانيا".

    وزار إقبال أفغانستان على إثر دعوة وجهها له نادر شاه ـ ملك أفغانستان ومر في إحدى رحلاته على مصر، وقابل بعض شبابها وأعجب بشاب مصري، ويقول: إن الشاب فرح جدًا عندما علم أن إقبال مسلم ويقرأ القرآن، وقيل: إن إقبال لبس الطربوش بسبب المحادثة التي دارت بينه وبين هذا الشاب، ويذكر الأستاذ أبو الحسن الندوي أنه زار فلسطين في سنة 1931، وكان مما قاله وهو في فلسطين:

    ولما نزلنا منزلاً طله الندى

    أنيقًا وبستانًا من النور حاليا

    أجد لنا طيب المكان وحسنه

    مني فتمنينا فكنت الأمانيا


    ونجده هنا يتمنى أن يحط الرحال ويظل في بلد القدس وأرض مهبط الرسالات، ومن أقواله في افتتاح المؤتمر الإسلامي عام 1930 " على كل مسلم عندما يولد ويسمع كلمة لا إله إلا الله أن يقطع على نفسه العهد على إنقاذ الأقصى".

    وفي ألمانيا نال الدكتوراه على بحث له بعنوان: "تطور الغيبيات في فارس".

    وعقب عودته من ألمانيا التحق بمدرسة لندن للعلوم السياسية، وحصل منها على إجازة الحقوق بامتياز.

    عودته إلى وطنه

    عاد إقبال إلى شبه القارة في شهر يوليو 1908م بعد أن قضى مدة في أوروبا ما بين دراسات علمية وزيارات لدول عربية وإسلامية، وأفادته هذه المدة في التدرب على منهج البحث والإلمام بالفلسفة الغربية ـ ومكث في لاهور، وقدم طلب لتسجيله محاميًا لدى القضاء الرئيسي، وتم تسجيله بالفعل، ولكن في مايو 1909 عُيِّنَ أستاذًا في للفلسفة في كلية لاهور، ولم توافق المحكمة في أول الأمر على أن يتولى منصبين في الحكومة، ولكنها في نوفمبر 1909م وافقت على تعيينه، وصدر قرار تحت عنوان: "الموافقة على تعيين محامٍ في المحكمة كأستاذ مؤقت في كلية الحكومة، وكان ذلك استثناءً لإقبال، وهذا يصور لنا مدى أهمية إقبال ومكانته في البلاد.

    واستمرت هذه الثنائية حوالي عامين ونصف استقال بعدها من العمل بالتدريس؛ ليكون أكثر تفرغًا للمحاماة وممارسة القانون؛ وذلك نتيجة لحبه الشديد لمهنة المحاماة والدفاع عن الحقوق، ولم يعتزل إقبال التدريس نهائيًا؛ حيث كان يتابع المؤتمرات والاجتماعات التي كانت تعقدها الجامعة؛ حيث كان له دور واضح في إصلاح حالة التعليم في بلده في هذا الوقت.

    مرضه واعتزاله المحاماة

    اجتمع المرض على إقبال في السنوات الأخيرة من عمره، فقد ضعف بصره لدرجة أنه لم يستطع التعرف على أصدقائه بسهولة، وكان يعاني من آلام وأزمات شديدة في الحلق؛ مما أدى إلى التهاب حلقه، وأدى بالتالي إلى خفوت صوته، مما اضطره إلى اعتزال مهنة المحاماة، وفكر في أن يقصد فيينا طلبًا للعلاج إلا أن حالاته المادية لم تسمح بذلك، وتدخل صديقه رأس مسعود؛ حيث اقترح على يهوبال الإسلامية أن تمنحه راتبًا شهريًا من أجل أطفاله الذين ما زالوا صغارًا وحدث ذلك بالفعل واستمر الراتب حتى بعد وفاة إقبال.

    وكان من أولاده: ابنه آقتاب إقبال المحامي ورزق به من زواجه الأول، وابنه أجاويد ـ القاضي بمحكمة لاهور العليا، وابنته منيرة باتو وتزوجت في باكستان، وهما من زوجته الثالثة؛ حيث تزوج إقبال ثلاث زوجات ماتت إحداهن هي وابنتها بعد الولادة.

    وفي أثناء مرضه هذا واعتزاله المحاماة ماتت زوجته الثالثة في مايو 1935 ثم مات صديقه العزيز رأس مسعود، ومن العجيب أن إقبال وسط هذه المحن والكرب لم يتوقف عن ممارسة نشاطه السياسي، بل ولم يتوقف عن الإبداع وكتابة الشعر.

    وفاته وآثاره العلمية

    وفي 21 من إبريل 1938 وفي تمام الساعة الخامسة صباحًا فاضت روح إقبال الطاهرة إلى بارئها، وكان يومًا عصيبًا في حياة جماهير الهند عامة والمسلمين منهم خاصة؛ فعطلت المصالح الحكومية، وأغلقت المتاجر أبوابها واندفع الناس إلى بيته جماعات وفرادى، ونعاه قادة الهند وأدباؤها من المسلمين والهندوس على السواء، ويقول عنه طاغور ـ شاعر الهند:

    لقد خلفت وفاة إقبال في أدبنا فراغًا أشبه بالجرح المثخن الذي لا يندمل إلا بعد أمد طويل، إن موت شاعر عالمي كإقبال مصيبة تفوق احتمال الهند التي لم ترتفع مكانتها في العالم".

    آثاره ومؤلفاته

    ترك لنا إقبال ثروة ضخمة من علمه ( رحمه الله) قلما تركها أحد مات في مثل سنه ومن آثاره ـ أو ما وصل إلينا منها ـ: عشرون كتابًا في مجال الاقتصاد والسياسة والتربية والفلسفة والفكر وترك أيًضا بعض الكتابات المتفرقة وبعض الرسائل التي كان يبعث بها إلى أصدقائه أو أمراء الدول، ذلك إلى جانب روائعه من الشعر والتي استحق أن يسمى بسببها (شاعر الإسلام).

    ويقول الشيخ أبو الحسن الندوي: "ومن دواعي العجب أن كل هذا النجاح حصل لهذا النابغة، وهو لم يتجاوز اثنين وثلاثين عامًا من عمره".
    [rams]http://www.sh3r.net/Sh3r/fi9al_allwesh/shmookh.rm[/rams]

    [email protected]

  4. #4
    وردة غرابيل
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    3,304
    شكرا أخي الفاضل
    نديم السهــــا
    على طرح هذه الابيات لهذه الشخصية
    ابيات بالفعل عذبة
    والشكر موصول لأخونا السلمي على اضافته العطرة
    /
    /
    ورد


  5. #5

    | فارس الكلمة |


    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    حيث أجدني
    المشاركات
    441
    أخي /سامر / شكراً لك على تعليقك ودمت بخير


    أخي / السلمي / مدين لك بهذا التعليق ، ونقلك لترجمة محمد أبو مليح لشاعر الاسلام محمد إقبال والذي يستحق من كل متذوقٍ للأدب الاسلامي الأصيل ولمعانيه الرائعة أن يعرج على بستان إقبال ليستنشق من عبق أزهاره الفواحة
    أكرر شكري العميق وثنائي العاطر لك أخي /السلمي


    أختي/ ورد الجوري / دائماً يسعدنا مرورك وتعليقك ودمت بخير

  6. #6

    قلب من زجاج


    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    437
    [grade="FF4500 4B0082 0000FF 000000 F4A460"]اخي نديم السها

    سلمت على هذا النقل الرائع


    قصيدة حوت من المعاني أجملها


    وأححييك اخي السلمي على هذه الإضافة المميزة
    [/grade]

  7. #7

    شاعر نبض المشاعر

    الصورة الرمزية فايز ماجد


    تاريخ التسجيل
    Dec 2003
    الدولة
    أكسفورد
    المشاركات
    6,998
    الأخ


    نديم السها


    اختيار موفق لقصيدة جميلة

    ولايفوتني أن أشكر الأخ السلمي

    لإضافته الرااائعة

    تحياتي للجميع
    [poem=font=",6,red,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
    ميلادي :- بنجد .. ودياري ..شمالية = ولو انتخي شرق ..ثار.. الساحل الغربي ..!
    شاعر .. وأسمي بصيغتْه الرباعية :- = فايز بن ماجد بن محمد الحربي
    [/poem]



    "ياطيور" لظاهرة القرن الماضي أسمهان


  8. #8

    | فارس الكلمة |


    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    الدولة
    حيث أجدني
    المشاركات
    441
    أختي/غاية الأمل

    اخي / فايز الماجد

    شكراً لكما على مروركما وتعليقكما

    ولا تنسيا أن تعرجا على بستان محبتي الناضر ليقتطف كل منكما له وردة وفاء

    ولكما أعطر تحية ،،،،،

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. كلمات أهديها لكم...
    بواسطة الاهلي الراقي في المنتدى منتدى نادي الأهلي السعودي - الراقي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-04-2014, 11:00 AM
  2. قصيده أهديها لكل مندس
    بواسطة عميد اتحادي في المنتدى نادي الأتحاد السعودي - العميد
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 15-06-2012, 11:40 PM
  3. لعينكِ أهديها
    بواسطة الحزنّ الأكيدّ في المنتدى الشعر النبطي
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 21-03-2004, 03:58 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •