<div>جريدة الجزيرة او الحقيرة او الخنزيرة وبالذات قسمها الرياضي من احقر واسوء الجرايد السعودية المتعصبة, توجهها ازرق خالص فمالكها خادم للبشوت ورئيس تحرير قسمها الرياضي (عبدي) وزير الاعلام لكنتاكي الرياضة السعودية, وكتابها كهول لا يحترمون اعمارهم وشباب يعملون بالميول واطفال لا رقيب عليهم فتقرء فى تلك الصحيفة احط الكلمات واحقر العبارات ضد كل من ينافس النادي المدلل والمدعوم هلال الحكومة ليس حباً فيه طبعاً وانما خدمة لرئيس النادي واعضاء شرفه اصحاب النفوذ الذين لا يبخلون على تلك الزمرة بالشرهات والتوسط لهم فى كل قناة تعمل ضمن منظومة الرياضة السعودية او عندما يسيء احدهم ويطرد من جريدة يعاد الى اخرى بدعم الشيوخ ويفرضون على القناة الرياضية السعودية ومنابر الاعلام بقوة النفوذ.


عرفت الجزيرة منذ بدايتها بإنحيازها التام للنادي المدلل حيث وصفها الامير الراحل عبدالرحمن بن سعود رحمة الله عليه انها تطبع تحت مدرجات الهلال وعانى منها الاتحاد النادي العميد منذ بدايتها حيث ان احد كتابها المتخلفين ويدعي عثمان العمير اطلق انتن كلمة على الاتحاديين عندما فاز الهلال بالتحكيم على الاتحاد 3-2 على ما اعتقد وخطت يده القبيحة عبارة (اشربوا من بحركم اننا هلاليين), واستمر تجاوز هذه الحقيرة على الاتحاد جمهوراً وادارات ولاعبين, فوصفت الجمهور الكبير بكشب كشب والمؤلفة قلوبهم ونعتتهم بنيجيريا وغيرها من الكلمات الساقطة والعبارات الهابطة التي يجيدها منتسبيها ويعتبرون اساتذة فيها, واستهزئت برؤساء الاتحاد وانتقصت منهم ولعل الرئيس المونديالي اكثر من تطاول عليه اقزام الصحافة فكان لا يلتفت اليهم وتركهم ينبحون وقاد الاتحاد للعالمية فاصابهم الخرف وفقدوا المصداقية, وتهجموا على اللاعبين واجزم ان قائد النمور محمد نور اكثر اللاعبين الاتحاديين استهدافاً لأقلامهم المتلونة, فهو الذي جعل مقام هذه الجريدة ومنتسبيها الرياضيين فى جزمته واذا سمو وارتفعوا تتبعوا بصقته اعزكم الله وهذا من جهلهم وتعصبهم على الاتحاد وضحالة تفكيرهم .



عبر تاريخ هذه الجريدة الهابطة تم استقطاب كل منشق عن الصف الاتحادي سواءاً لاعب كما هو حال لاعب الاتحاد سامي شاص الذي صرح عبر ذلك المنبر البذيء ان مدرب الاتحاد ديميتري كان يدرب لاعبي الاتحاد على الانقضاض على المفاصل وذلك بعد ان ابعده الاتحاد ونسقه, وكذلك اللاعب مسفر القحطاني الذي اراد الهلاليين ان يردوا الصاع لمنصور البلوي على صفقة خميس العويران والدوخي ففشلوا فاخذ يصرح ضد الاتحاد وهو منسق ومبعد عن التشكيلة.



وهي التي افردت الصفحات لطلعت لامي عندما انشق من الصف الاتحادي وهاجم منصور البلوي فدافعت عنه تلك الاقلام وهي نفسها من هاجمته عندما كان رئساً للإتحاد وانتقصت من واستهترت به ولعل عبارة سيكوبمبا زفت من عبارات التقليل منه, وهي التي اوفدت مندوبيها الى الامير خالد بن فهد عندما هاجم محمد نور (بعشم ابليس فى الجنة) واخيراً رحل الامير وخسرت الجريدة واستمر محمد نور الى الآن.



واما الاعلاميين فالجريدة مشهورة بإحتضان كل ناعق وحاقد على الكيان الاتحاد, ففي عام 1423هـ وبعد بطولة ابوزندة هاجم القطيع الكاتب الاتحادي عثمان بكر مالي عندما كتب فى جريدة المدينة عبارة (ظلموووه) واسهب فى الايضاح عن تلك البطولة المغتصبة من قبلهم, وهاهم يستقطبون قلمه ويستضيفونه ويمنحوه زاوية فى جريدة التعصب ليس حباً فيه وانما تكريماً له على مهاجمته لمنصور والتهجم على محمد نور كما احتضنوا الدغيثر من النصر بعد انقلابه على النصراويين ومنح نفس الميزات التي اعطيت لعثمان مالي, وكذلك منحت استضافتها لكل اهلاوي حاقد على الاتحاد مثل رضا الذي يوجه كما يريد العبدي وزلمه على الاتحاد ولذلك فإن هذه الحقيرة منبر لكل مطرود او منشق عن الصف سواءاً كان رئيس نادي او لاعب او كاتب ولهذا فقد فقدت مصداقيتها وخانت شرف المهنة واصبحت مأوى لكل مبعد وحاقد على الاتحاد.
بصرراحه الجريده قذره بما تحمله الكلمه من معنى


قيمني بالله لاني تعبت في الموضوع :v