اقحمنا بتداعيات الإقتصاديات العالمية رغما عنا . بحكم أن الإقتصاد كل لايتجزأ. كمثل العضو الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء . المهم رغم قوة إقتصادنا ولله الحمد ورغم بعدنا عن مشاكل اوروبا التي لن ولن تنتهي الى يوم الدين. ضمن تلك المبررات الواهية التي تستغل بشكل فاعل لتاثير على السوق من قبل الذين سخروا انفسهم لخدمة الشيطان واعوانه . فلن تقوم لسوقنا الذي أثبت عجزه عن القيام بدوره المؤثر على المنطقة وكذلك الدول الأخرى .واصبح تحت رحمة غيره من الأقتصاد العالمي .الذي إذا أنتعش انعكس إيجابا على سوقنا المريض. واذا حدث العكس اصبح ذليلا لاتقوم له قائمة. فالله العزة ولرسوله وللمؤمنين. ولاحول ولا قوة الا بالله.