إذا قريب لك مضطر تتحمله لكن إذا مدير لك ويحاول يتصيد عليك مثل اللقمة ناشب في حلقك لاتقدر تبلعها وأن بلعتها وجعك بطنك مالك الا ترفع يدك للي خلقك أن يرد كيده في نحره ويسلط عليه من هو أقوى منه .
ويكفيك مريض المشاكل لاحول ولا قوة الا بالله
إذا قريب لك مضطر تتحمله لكن إذا مدير لك ويحاول يتصيد عليك مثل اللقمة ناشب في حلقك لاتقدر تبلعها وأن بلعتها وجعك بطنك مالك الا ترفع يدك للي خلقك أن يرد كيده في نحره ويسلط عليه من هو أقوى منه .
ويكفيك مريض المشاكل لاحول ولا قوة الا بالله
يا اخي هذا ما هو مرض نفسي بس هذي عصبيه زيادة على اللازم
انصح خويه باصطحابه الى المسجد وباحضارة لكل الصلاوات وينصحة بقراة القران وسوف تتغير حاله للاحسن انشالله
من وجهة نظري اي شخص في العالم يحتاج طبيب نفسي لان الطبيب قد يكون المرآة التي تتحدث اليها فاي منا لايحتاج ان يفصح عن ما بدواخله ولكن طبيعة مجتمعنا التي فرضت علينا معايير يجب اتباعها فرضت على كل بيت ان يكون اهله الاطباء النفسيين لبعضهم وكل منهم يكمل الجانب المنقوص لدى الاخر..........
خلاصة القول...
هذا الشخص لايحتاج لذهاب لطبيب نفسي لان علاجه بسيط جدا اطلب من اهله منحه القليل من الحب والاهتمام والامان والانتماء لانه يظل كل منا بحاجة ماسة للحب والاهتمام من العائلة حتى وان كابرنا وقلنا لسنا مهتمين علما ان هذا الشخص يمر بضائقة نفسية اعتمد عليها الشيطان حتى يحقق مأربه من خلال هذا الشخص
عليك منحه الحب والاهتمام والعطف دون تذمر حتى وان اخطأ في حقكم فهو سيظل يخطئ حتى يجد حب حقيقي واهتمام حقيقي وليس مجرد علاج ........هذا اولا
ثانيا : هذا الشخص يستطيع تغيير سلوك حياته بطريقة ما ولكن عليك مساعدته في ايجاد الامل والابتسامة فكلما استيقن ان شمس الكون اشرقت ويوما ما ستشرق شمسه سيشعر بالامل ويحاول تغيير نفسه فهو الان المظلوم في نظره وكل من حوله ظلاّم دع الحياة تبتسم له خذه الى اعلى قمة في المدينة التي يعيش فيها دعه يتخلص من احباطه ويكسر روتين حياته ليضئ دربه الامل والحب ويتعلم كيف يمسحه دموعه بنفسه ويتخلص من غضبه وشعوره بعدم الانتماء بعيد عن من يحبهم ويحبونه دعه يرى شروق الشمس فالشمس قادرة ان تجعل الشخص يبتسم سواء ثبت علميا ام ان انها مجرد تعبير عن حبنا لذلك النجم .............
دعه يرى جمال القمر في ليلة مقمرة ليجد طريق الجمال بداخله ويستطيع ان يكون جميلا ومهذب ليماثل القمر في جماله وهدوء ورقته
اتركه يرى الافق البعيد ويتذكر انه لازال الطريق طويلا والحياة طويلة لهذا سيبحث عن السعادة....
اخيرا دعه يقرر مصير حياته ولا تتدخل انت وغيرك في قراراته فالانسان يحب ان يعيش اختياراته وليس خياراته ........ ودمتم
ياأخي سامي
الكل أصر على أنه مجنون ويحتاج يدخل مشتشفى....في نظري المتواضع هذا الشخص لديه طاقة غضـــــــــــــــــــــــ ـب كبيرة جداً .....ولذلك يفتغل المشاكل والمصائب....أبحثوا بارك الله فيكم عن أسباب غضبه وبإذن الله سوف تحل المشكلة.
نشكرك أخوي سامي عالموضوع المهم
فنحن أيضاً نشتكي من نفس المشكلة
ونبحث عن حل لها
ولي عودة تانية
مع حل لمشكلتنا جميعاً
عسى الله أن يكون في عوننا جميعاُ
ويشفي مرضانا
[flash1=http://www.fekrh.com/swsan.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash1]
[gdwl]
[glint]
بسم الله الرحمن الرحيم
بصراحة الكثير يعانون من هذه المشكلة
فإحدى أخواتي لديها أخت زوجها تعاني من هذه المشكلة وهي تحاول أن تبين أن زوجة الأخ امرأة شريرة لأنها تريد أن تأخذ أخاها منهم ولانعلم ما الحل معها
[/glint]
[/gdwl]المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fto
عزيزي أ/سامي
بعد التحية
اشارة الى رسالتك التي اسعدتني بقدومها واحزنتني بمضمونها والتي تتعلق بالشخص المريض نفسيا الذي يفعل الخطأ ولا يتعلم منه ويكرره ويحاول الاضرار بالاخرين وبنفسه في المقام الاول ويعاود الاعتذار وهكذا
في الواقع هذه مشكلة نفسية خطيرة للحكم عليها لابد من التعرف على طبيعة العلاقات الاسرية التي يعيشها وسنه وطبيعه علاقته باخوته وزملائه وباقي أفراد أسرته
وعليه يتعين الاشتباه في هذه الحالة في العديد من المواقف
1- نوع من التعويض ولفت انتباه الاخرين لاشعوريا با رتكاب الخطأ واكتساب استحسان الاخرون
2- نوع من المعاناة التي تفرضها عليه الأسرة ولا يجد متنفسا الا في الخارج لخرج تلك المكبونات.
3- ان كان يدعي انه الافضل أو الاحسن والذي يفهم دون غيره فهو نوع من الشيزوفرنيا
4- يمكن اعتبارها كذلك نوع من النقوص الى الطفولة
5- يمكن القول أنها نوع من السلوكيات المضادة للمجتمع
6- ......................زالى غير ذلك من التصنيفات
وللعلاج
فهو في حاجة الي تعمق في شخصيته للبحث عن الجذور الكامنة وراء هذهالسلوكيات واتباع المثيرات الموجبة والسابة في الحد من تلك المشكلات واكسابه سلوكيات جديدية بديلة أي من خلال برامج تعديل السلوك
لو احتتاج الشخص مساعدة شخصية ع المستوى الفردي فليس لدي مانع
د/طارق عامر
[align=center]
عدد كبير جدا من القراء يشاهدوم هذا الموضوع مما يدل على معاناة الكثيرين
من مثل هذه الحالة إما هم شخصيا أو أحد أقربائهم. علينا أولا البحث عن
الأسباب التي تؤدي إلى فوران الشخص المبتلى ثم العمل على هدي ماتوفر لنا من معلومات، فإن
لم يتحسن في البيت فعليكم بعرضه على طبيب أخصائي ولكن حذار من أن
يحس بأنه سيزور طبيبا نفسيًا، وإلا إن كان مصابا بعقله فسوف تكون
النتائج وخيمة. فليس هناك مجنون يقر بأنه مجنون. شفاه الله
وكان في عون أهله.
أختك
زاهية بنت البحر
[/align]
أخي لفاضل المرض النفسي يحتاج وعي لا أكثر خاصه من الأهل والطبيب أعرف بمشكلة قريبك من أعضاء غرابيل؟؟؟
الله يحفظه لنا
في البداية معرفة السبب الى جعلي بهذا الشكل وبعد ذلك مرحلة العلاج عشان معرفة السبب يفيد ويقلل من مرحلة العلاج ...........
( اللهم أشفى مرضنا وجميع مرضي المسلمين )
في اعتقادي ا ن يكلمه احد الاصدقاء المقربين لديه بحيث يعرض نفسه على اطباء نفسانيين والله المعافي والشافي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[align=center][/align]
سامى المرض النفسى زى اى مرض عضوى يمكن ان يصاب به اى شخص .. ويجب ان يتخلص مجتمعنا العربى من خجله عند التطرق لمثل هذه المشكلات ..وانصحك بالذهاب للطبيب النفسى والتحدث الى اقاربه ممن تثق فيهم وتتوسهم فيهم خيرا لمساعدتك لانه فى هذه الفترة سيكون محتاج للدعم وتواجد الاخرين من حوله للاحساس بالثقه فى القدرة على الشفاء والحب والامان ... وبصفتى ادرس حالات مماثلة فى قسم عمل النفس من خلال الماجيسترانصحك بسرعة العلاج حتى لاتتفاقم المشكلة أكثر من ذلك .. وإلجا إلى الله عز وجل وأكثر من الصلاة والدعاء
شكرا[align=center][/align]
سيدي الكريم قبل الجزم بانه مريض نفسياً ومجنون لمجرد تصرفات وحتى إن كانت غير مقبولة ومعيبه فيمكن أن يكون المحيط هو السبب وبتصرفاته يعلن احجاجاً على محيطه بطرق غير سوية لا نعرف كم عمره ليتسنى لنا إعطاء بعض النصائح وممكن أن تكون بغير حاجة لمراجعة دكتور
الأخ سامي
التكبر صفة ذميمة يتصف به إبليس وجنوده من أهل الدنيا ممن طمس الله تعالى على قلبه .
وأول من تكبر على الله وخلقه هو إبليس اللعين لمَّا أمره الله تعالى بالسجود لآدم فأبى واستكبر وقال " أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين " .
قال الله تعالى : { ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس لم يكن من الساجدين . قال ما منعك أن تسجد إذ أمرتك قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين } الأعراف / 11 – 12 .
فالكبر خلُق من أخلاق إبليس ، فمن أراد الكِبر فليعلم أنه يتخلق بأخلاق الشياطين ، وأنه لم يتخلق بأخلاق الملائكة المكرمين الذين أطاعوا ربهم فوقعوا ساجدين .
ناهيك عن كون الكبر سبباً لحرمان صاحبه من الجنة ويحرم نفسه من أن ينظر رب العزة إليه كما جاء في الحديثين الآتيين :
1. عن عبد الله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر ، قال رجل : إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا ونعله حسنة ، قال : إن الله جميل يحب الجمال ، الكبر : بَطَر الحق وغَمْط الناس " .
رواه مسلم ( 91 ) .
وبطر الحق : رده بعد معرفته .
وغمط الناس : احتقارهم .
2. وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " مَن جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة ، فقال أبو بكر : إن أحد شقي ثوبي يسترخي إلا أن أتعاهد ذلك منه ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنك لست تصنع ذلك خيلاء " .
رواه البخاري ( 3465 ) .
ثانياً :
والكبر صفة من الصفات التي لا تنبغي إلا لله تعالى ، فمن نازع الله فيها أهلكه الله وقصمه وضيق عليه .
عن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة قالا : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله تعالى : " العز إزاره والكبرياء رداؤه فمن ينازعني عذبته " .
رواه مسلم ( 2620 ) .
قال النووي :
هكذا هو في جميع النسخ ، فالضمير في " ازاره " ، " ورداؤه " : يعود إلى الله تعالى للعلم به ، وفيه محذوف تقديره : " قال الله تعالى : ومن ينازعني ذلك أعذبه " .
ومعنى " ينازعني " : يتخلق بذلك فيصير في معنى المشارك .
وهذا وعيد شديد في الكبر مصرح بتحريمه .
" شرح مسلم " ( 16 / 173 ) .
وكل من حاول الكبر والارتفاع خفضه الله تعالى في الأسفلين وجعله في الأذلين لأنه خالف الأصل فجازاه الله تعالى بنقيض قصده ، وقد قيل : الجزاء من جنس العمل .
والذي يتكبر على الناس يكون يوم القيامة مداساً تحت أقدام الناس فيذله الله تعالى جزاء ما كان منه من الكبر .
عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده : عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " يُحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذرِّ في صُوَر الرجال يغشاهم الذل من كل مكان فيساقون إلى سجن في جهنم يسمى " بولس " تعلوهم نار الأنيار يسقون من عصارة أهل النار طينة الخبال".
رواه الترمذي ( 2492 ) وحسنه الألباني في صحيح الترمذي ( 2025 ) .
ثالثاً :
وللكبر صور عدة منها :
1. ألا يقبل الرجل الحق ويجادل بالباطل ، كما ذكرنا في حديث عبد الله بن مسعود " الكبر : بطر الحق وغمط الناس " .
2. أن تعجبه نفسه من جمال أو حسن ، أو ثراء في الملبس أو المأكل فيتبختر ويتكبر ويفخر على الناس .
عن أبي هريرة قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم أو قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم : " بينما رجل يمشي في حلة تعجبه نفسه مرجل جمته إذ خسف الله به فهو يتجلجل إلى يوم القيامة " .
رواه البخاري ( 3297 ) ومسلم ( 2088 ) .
ومنه ما كان من ذلك الرجل صاحب الذي قال الله تعالى فيه : { وكان له ثمر فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالاً وأعز نفراً } الكهف / 34 .
وقد يكون ذلك بالتفاخر بالعشيرة والنسب .
رابعاً :
ومن طرق علاج الكبر أن ترى نفسك كالناس وأنهم مثلك ولدوا من أم وأب كما ولدت وأن التقوى هي المعيار الحق .
قال الله تعالى : { إن أكرمكم عند الله أتقاكم } الحجرات / 13 .
وليعلم المسلم المتكبر أنه مهما بلغ فهو أضعف من أن يبلغ طول الجبال أو أن يخرق الأرض كما قال الله تعالى : { ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور . واقصد في مشيك واغضض من صوتك ، إن أنكر الأصوات لصوت الحمير } لقمان / 18 – 17 .
قال القرطبي :
قوله تعالى : { ولا تمش في الأرض مرحا } وهذا نهي عن الخيلاء وأمر بالتواضع ، والمرح : شدة الفرح ، وقيل : التكبر في المشي ، وقيل : تجاوز الإنسان قدره .
وقال قتادة : هو الخيلاء في المشي ، وقيل : هو البطر والأشر ، وقيل : هو النشاط .
وهذه الأقوال متقاربة ولكنها منقسمة قسمين :
أحدهما : مذموم ، والآخر : محمود .
فالتكبر والبطر والخيلاء وتجاوز الإنسان قدره : مذموم .
والفرح والنشاط محمود .
" تفسير القرطبي " ( 10 / 260 ) .
ومن العلاج أن يعلم الإنسان أن المتكبر يوم القيامة يحشر صغيراً كأمثال الذر تدوسه الأقدام ، والمتكبر مبغوض عند الناس كما أنه مبغوض عند الله تعالى ، والناس يحبون المتواضع السمح اللين الهين ويبغضون الغليظ والشديد من الرجال .
ومنه أن يتذكر الإنسان أنه خرج هو والبول من مكان واحد ، وأن أوله نطفة قذرة وآخره جيفة نتنة وأنه بين ذلك يحمل العذرة ( أي البراز ) فبم يتكبر ؟!!
نسأل الله تعالى أن يعيذنا من الكبر وأن يرزقنا التواضع .
والله أعلم .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
