النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: طلب مذكرتين للتعبير ,,

  1. #1
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    11

    طلب مذكرتين للتعبير ,,


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..


    الى كووول اعضاء غرابيل ,,


    بللليزز طلب ,,


    ابغا مذكرتين لمادة التعبير ,,



    بس الله يخليكم ابغاها اليوم لانها جاتنا وقالت بكرا ابغى مذكراتكم ,,



    عن اي شي تتكلم ماطلبت شي محدد ,,





    تكفون ساعدوني ولكم دعوه من ظهر الغيب يوم عاشوراء ,,

  2. #2
    ~ [ عضو مجلس الإدارة ] ~
    الصورة الرمزية أبـو نـدى
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    حائل
    المشاركات
    4,875

    رد: طلب مذكرتين للتعبير ,,

    [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


    هلا بك

    هذ عدة موضوعات منقولة غيري به ما يلزم
    [/align]
    [/cell][/table1][/align]


    ليلة من ليالي الشتاء


    وقفت ذات يوم أمام النافذة ، كان الجو ممطرا وباردا .. وقفت أتأمل انهمار المطر على الأرض ، ومنظر الأشجار وهي تتحرك يمينا ويسارا من شدة الريح ،، شعرت بالبرد ، فأسدلت الستار ، ثم توجهت إلى المدفأة، وقد كانت النار خامدة ،فأشعلتها ببعض قطع من الخشب... ثم جلست على الكرسي الخشبي المقابل لها.. وأخذت كتابا، وجلست أقرأ منه . وبعد نصف ساعة تقريبا، توقف المطر، فاتجهت نحو النافذة ، فألقيت نظرة على الأشجار وقد أغرقها المطر ، كان منظرا جميلا. اشتهيت وقتها كوبا ساخنا من الحليب ، فتوجهت نحو المطبخ المطل على غرفة الجلوس لعمله .. عندما انتهيت ، وأنا في طريقي إلى غرفة الجلوس،، سمعت صوتا غريبا ،، وضعت الكوب على الطاولة التي بغرفة الجلوس، ثم توجهت إلى مصدر الصوت ،وقد كان بالقرب من المطبخ ، كان المطبخ مضاء بمصباح يكاد أن ينطفئ.. قربت من مصدر الصوت.. ولكنه كان يبتعد .. قربت منه ثانية ولكنه يبتعد أيضا، شعرت بالخوف ولكنني تمالكت نفسي وقربت منه مرة أخرى ،ولكنه أبتعد أيضا.. رجعت بسرعة إلى غرفة الجلوس وأنا فزعة ، جلست على الأرض بالقرب من المدفأة ،وأمسكت وسادة واحتضنتها من الخوف ..قلت في نفسي ماذا عساه أن يكون .. أنا هنا لوحدي ولا أحد من الجيران حولي كلهم مسافرون.. وقفت ثم أخذت قطعة من الخشب وقلت لابد أن أتحقق منه.. تماسكت وطمأنت نفسي بأنه صوت قطرات مطر لا أكثر.. ولكن لماذا يبتعد؟ تضاربت الأفكار في رأسي وتجمدت أطرافي وتسارعت نبضات قلبي ، حاولت التماسك ثم سرت إلى المطبخ.. فجأة انطفأ مصباح المطبخ .. فاضطررت العودة مرة أخرى لأخذ المصباح الذي بغرفة الجلوس، حملته ثم رجعت وأنا في طريقي لمحت من النافذة شيء يضيء ويتحرك بسرعة، دفعني الفضول إلى النافذة.. وحينما اقتربت منها ..أختفي ذلك الشيء .. فزعت فركضت مسرعة، وكان أمامي الكرسي ولم أنتبه له، فسقطت على الأرض وسقط المصباح فانكسر .. حاولت النهوض، ولكن أحسست بألم في قدمي منعني من الوقوف استندت على الكرسي ورفعت نفسي .. ولكن الألم كان شديد فوقعت على الأرض مرة أخرى،،ثم بكيت بكاء مستمرا فالألم كان شديدا وخوفي أشد خاصة وأن نار المدفأة ضعيفة جدا فلا يمكنني رؤية شيء . كنت ملقاة على الأرض وذراعي اليمين ممدودة إلى الأمام والأخرى وضعت وجهي عليها وأنا أبكي .. بعد فترة وجيزة، أحسست بجسم يتحرك عند يدي .. لم أرفع رأسي من الخوف ،، أقترب مني أكثر وبدأ يلمس يدي ،ثم أخذ يداعب شعري، لم أرفع رأسي أيضا،، ولكني بدأت أميزه فقد كان ذا شعر ملمسه ناعم ،، فزعت ولكني لم أجرأ على رفع رأسي .. أستمر في مداعبة شعري،في هذه الحظه لم أتحمل فصرخت ثم رفعت رأسي وإذا به قد أبتعد.. لم استطع رؤيته من الظلام ،، وضعت رأسي مرة أخرى على ذراعي ،،وأجهشت في البكاء ولم أشعر بنفسي ،، فنمت من شدة الإرهاق.. في الصباح استيقظت من النوم حركت قدمي فلم اشعر بشيء من الألم فنهضت .. وكل تفكيري بذلك الكائن الغريب،، تجمعت المخيلات في ذهني والوساوس تخيلت بأني سأواجه كائن مخيف مفترس...طردت كل هذه الأوهام، وبكل شجاعة أخذت مجموعة من الخشب وسرت أبحث عنه في كل مكان في المنزل .. لم أجده فرجعت إلى غرفة الجلوس مرة أخرى،نظرت إلى كوب الحليب الذي على الطاولة فلم أجد به شيئا .. ثم وقعت عيني على الكرسي الخشبي الملاصق للنافذة فإذا بي أرى حيوان ذو شعر كثيف بني .. اقتربت منه فإذا بها قطة نائمة،، وكل البراءة في وجهها،، تبسمت .. ثم وقعت من شدة الضحك



    موضوع أخر

    أستقيظت يوما في الصباح الباكر الساعة 7:30 وكنت مفعمة بالحيوية والنشاط

    ثم ذهبت لأوقظ أمي وأبي وأخوتي ثم جلسنا على الفطور جلسة عائلية وكانت

    ممتعه وأخذنا نتشاور ونتناقش بالأمور العائلية وعندما أنتهينا من الفطور أتصلنا

    بجدي وجدتي للإطمئنان عليهم فأقترح جدي على أبي أن نذهب في نزهه فرحب

    أبي بالفكره ثم أخذت أمي تعد الكعك والعصير والشاي وذهبت أنا إلى غرفتي الصغيره

    وأنا في غاية السعادة وأخذت أعد أغراض الرحلة وعندما أصبحت الساعة 3:55

    عصرا أستعدينا وأخذنا لوازم الرحله وذهبنا إلى بيت جدي وجدتي لنأخذهما

    معنا .. وعندما أصبحت الساعه 3:30 وصلنا إلى البحر فجلس جدي وجدتي وأمي وأبي

    يتناولون الكعك والشاي وبينما أنا وأخوتي ذهبنا لنستبق لنشتري المثلجات .

    وبعدها سمعنا صراخا يدوي بالمكان ..!! فذهبنا إلى مصدر الصوت وتفاجئنا

    بأنها أختي الصغيرة وقعت من الأرجوحة وأخذت تبكي وتبكي فذهب أخي


    خالد ليخبر ابي وأمي عن سقوطها ففزعت أمي أخذتها جدتي لتهدؤها ثم أخذها أبي

    إلى أقرب مستشفى فوجدوا أن بها كسرا في ساقها الأيمن وبعدها ذهبنا إلى المنزل

    فإذا بالهاتف يرن فإذا بصديقتي العزيزه أمجاد أتصلت لتطمئن على أختي

    فالخبر ذاع في أرجاء المدينه وعندما أصبحت الساعه 9:30 لقد شعرنا جميعا

    بالنعاس وذهبنا للنوم


    ورقــــــة من مذكـــــــراتي
    بعنــــــــوان
    رحلـــــت بدون وداع

    في منتصف الليل ... بل عند رحيل الليل ... و بداية فجر جديد ...
    و كعادتي أمسك بدفتر مذكراتي الصغير أقوم بجرد يومي من فجره إلى ليله ...
    لكن ليلتي مختلفة ... شعور غريب ينتابني ...
    و فجأة ..........
    و بدون مقدمات يرن جرس الهاتف !!!!!!
    فأسرعت متلهفة لأرد على الهاتف رغم الضيق الذي أصابني عند سماعه إنها صديقتي ...
    و من دهشتي لهذا الإتصال قلت لها دون ردي السلام :
    ماذا تريدين ؟! ماذا حدث ؟؟
    قالت : إحدى قريباتي تلك التي هي صديقتك ...
    قلت لها : نعم ماذا بها ؟!!
    قالت : لقد تم تعيينها في مدرسة بقرية نائية عنا ...
    قلت : ما شاء الله و لكن أخبريها بعتابي لها ; لأنها لم تبشرني بذلك ...
    و منذ فترة لم أراها ... و لم أسمع صوتها ...
    قالت و بصوت يشوهه الحزن : آسفة لا أستطيع إيصالها عتابك ; لأن فجر أمس و هي في طريقها للمدرسة أصابها حادث بشع و انتقلت إلى رحمة الله هي و أبيها ...
    حينها لم أتمالك نفسي فذهبت مسرعة لحجرتي ...
    لقد ماتت و رحلت ... نعم رحلت و تركتني وحيدة ...
    رحلت شمعة حياتي ... رحلت صديقتي ... رحلت أختي ...
    إنها كل شيء في حياتي ...
    أحسست و الدموع تملأ مقلتي أن الدنيا توقفت برحيلها ...
    فأصبحت لا أفارق حجرتي ... بل أصبحت انتظر اليوم الذي أرحل فيه مثلها ...
    و بعد مرور أسبوع على هذا الحال ... حتى جفت عيناي من الدموع ...
    أحسست ببصيص أمل يعود لي ... فتشبثت به ... و أدركت حينها أن الحياة لم تنتهي ... و لم تتوقف ...
    و لن أنسى من ذهبت للقاء ربها و هي حاملة النور ...
    فقد رعت حق الله ... و الكل أحبها بإيمانها و أخلاقها و بشاشتها ...
    و ما بقي لي عند ذكراها إلا رفع كفاي لمالك الملك لأدعي لها أن يرحمها ... و يغفر لها ... و يوسع لها في قبرها ... و يجعله روضة من رياض الجنة ...
    إنه سميع مجيب ...

    و هذي وحده ثانية ...

    اختاري اللي تعجبك :

    صفحة من مذكراتي

    لم يكن يوما عاديا فقد بدأته باللعب والنشاط من الصباح الباكر ، كنت أحب مراقبة الحمام والعصافير خاصة وأني أراها في الصباح بكثرة ، فألعب وألهو ويخيل إلي أني سأمسك بإحداها فتحلق بي بعيدا ....
    وهكذا حتى يستيقظ جميع من بالبيت وتناديني أمي لطعام الإفطار .. كنت أصر على الجلوس بين أمي وأبي في كل مرة كنت أفوز بهذا المكان المميز في نظري .. !!
    في ذلك اليوم وبعد الإفطار تحديدا سمعنا والدي يحدث والدتي عن السفر ... سنسافر للرياض ... كانت مفاجأة رائعة بالنسبة لنا
    سنقابل جدتي وجدي ... وخالتي وخالي ... وأبناء خالي ...... بالفعل كان أروع خبر يحمله لنا ذلك الصباح ...
    قفزنا أنا واخوتي فرحا وعانقنا بعضنا بكل براءة ..... شخص واحد لم يسعده الخبر ... ولم يطرب له ...
    أختي الكبرى .... فقد قامت مسرعة وغادرتنا لغرفتها .... لم نعلم مالذي يحزنها حقا لكننا واصلنا التعبير عن مشاعر الفرح دون أن نكترث لموقفها الأرعن في نظرنا نحن ..!!!!!
    بعد أن هدأ عنا الشعور بالفرح ذهبنا لغرفتها لعله حب الاستطلاع أو لعلها رغبة في أن تشاركنا الفرح كما كانت تشاركنا من قبل ... وددنا أن نعرف مالذي يحزنها ولماذا لم تشاركنا هذه المرة ..
    وجدناها ممسكة بصغيرتها التي لم تتجاوز الشهرين فقط وتبكي بحرقة .. مسحت دموعها لرؤيتنا ..... ولكنها لم تستطع كتمان صوتها بالبكاء ... !!
    هذه هي أختي تكبرني تقريبا بضعف عمري ... كانت تدافع عنا إن حاول أحد إيذائنا .. كانت تمثل لنا نوع من الأمن .....
    تزوجت منذ مايقارب السنة من ذلك اليوم وعاشت معنا في حين كان زوجها يعمل في الرياض .. وحتى هذه اللحظة لم أفهم سر بكائها .....
    أعددنا الحقائب ... والحاجيات .... حملت أختي كل حقائبها معها ... وكل حاجيات طفلتها ...
    وسافرنا .. كان السفر بالنسبة لي يعني التوقف عند كل محطة وشراء العصيرات واللبان والبسكويتات الشهية ...
    وتأمل المناظر عبر نافذة السيارة .... فقد كان الطريق يمثل لنا متعة لا تعدلها متعة ....
    غير أن أختي لم تكن تشاطرنا الفرح والاستمتاع بالرحلة ....
    غريب أمرها أعطيها عصير فلا تقبل به .. هل هناك من يرفض شرب العصير ؟؟!!!!
    وصلنا الرياض أخيرا .... وفي غمرة فرحتنا بالأهل هناك نسينا أختي ولم نعد نسأل عنها ...
    فهي لم تكن معنا .. لقد اصطحبها والدي لبيت زوجها فور وصولنا الرياض ..
    تذكرتها قبل السفر بساعات حين ذهبنا لتوديعها ... كنت أسألها وأقول لها بكل براءة .... بيت مين هذا ؟؟؟؟
    سلمت علينا وهي تبكي ... هنا فقط أدركت أنها لن تعود معنا .... هل ستبقى هنا ؟؟؟؟ لماذا لاتعود معنا ؟؟
    هنا فقط أدركت أننا سنفارقها ... أخي وأختي يكبراني في العمر فهموها قبلي فأخذوا يبكون بصوت عالي أما أنا فقد شعرت أن هناك أمل في أن ترافقنا لبيتنا .... أخذت أتوسل إليها .. وأطلبها .. لم ترد علي إلا بدموعها ...
    ذهبت لحجرة بعيدة وأغلقت على نفسها ... سمعت بكائها وأنا في الخارج .....
    ركبنا السيارة .... بكينا كثيرا في رحلة العودة .... حتى العصير البارد لم يكن ليسعدني أو ينسيني أختي ....
    نمت في السيارة واستيقظت في اليوم التالي وأنا في بيتنا ..
    أسرعت لغرفتها .. كنت أتمنى أن يكون مجرد حلم مزعج .... لكني تأكدت أنه حقيقة .... فغرفتها خالية إلا من ذكرياتها ... وبعضا من الحنين والشوق إليها ....
    مرت السنوات تلو السنوات .... لم أكن أتوقع أن يأتي يوم وتكون أختي ماضيا لنا .... أو أن يكون لها عالم غير عالمنا ولا حياة غير حياتنا .... لكن الواقع مختلف تماما ,,
    اليوم صارت أختي تأتينا ضيفة فقط ...... فلها حياتها الخاصة وعالمها البعيد عنا ... زوجها وأبنائها هم حياتها ومملكتها ... تقضي بضعة أيام عندنا ثم تغادرنا لمملكتها .... لعالمها .....
    وهذه هي الحياة ..... لكل منا سيكون هناك عالم خاص ولن يجد كل من يحب في

    أختك في الله :
    همس السكون





    أنتقل الى رحمة الله والدي في يوم الجمعة الموافق 2-1-1434هـ
    يارب ترحمه رحمة واسعة - لن أنساك ياأبي -

  3. #3
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    11

    رد: طلب مذكرتين للتعبير ,,


    يعطيك ربي الف عافيه ,,


    ويوفقك بحياتك وادا كونت متزوج يوفق اولادك ,,

  4. #4
    ~ [ نجم صاعد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Sep 2007
    المشاركات
    71

    رد: طلب مذكرتين للتعبير ,,

    رائع جداااااا


    جزاك الله خيرا

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ضروووووووري لو سمحتوا ابغى مسرحيه للتعبير
    بواسطة اسيره في حزني في المنتدى ملخص - ملخصات جميع المواد الدراسية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 08-06-2009, 10:21 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •