الصراحة فيها الراحة دائما , ولكن هذا لايمنع من المجاملة في بعض المواقف
وكلاهما مباحا اذا كان القصد طيبا ولا ينم عن سوء نية
دمتم بحفظ الله ورعايته
تقبل ودي قبل ردي
الصراحة فيها الراحة دائما , ولكن هذا لايمنع من المجاملة في بعض المواقف
وكلاهما مباحا اذا كان القصد طيبا ولا ينم عن سوء نية
دمتم بحفظ الله ورعايته
تقبل ودي قبل ردي
السلآم عليكم و رحمة الله و بركآته .,
عجبني في ردّ أختي إبتسآمة أمل .. إنّ المدير مدح .. ثمّ صآرح .,
و هذي تُدّرس في بعض الموآد كـ مهآرة إتصآل .,
إنّكـ ترفع من معنويآت الشخص بـ الإيجآبيآت , ثًمّ تُبيّن لهُ عيوبه ..
و التّي هيّ موجودة في كُلّ أبنآء آدم و حوآء .,
أجمل مآ يكون الصرآحه ..
أعشق المقوله :
رَحِمَ الله أمريء ٍ أهدى إليّ عُيوبي .,
لكنّ كثيرون يُجآملون ثمّ يخسرون ..!
أرى أنّه من أسآسيّآت أيّ عِلآقه جيّدة .. أن تكون الصرآحه أحد أركآنهآ .,
الوقآحه أرآهآ في ( التدخل ) ..!
شيء مآلكـ دخل فيه ... تقوم تتفلسف لييييش ..؟!!
<< مِثآل ..
و السلآم خير خِتآم .,
دمتـ بخير .,
,’
’,
,’
’
,
.
اللهم أكتب ما فيهِ الخير لي , و رضّني بِه .,
[align=center]
لالالالالالا عدمنا هـ الطة الحلووووووووووووهـ منكم
تقبلووووووووا مني أرق تحـــــــــــية
دمتم بود وعافية
[/align]
بالنسبة لحدود الصراحه أن لا أتعدى حدود الغير بالتجريح
أصارحه ومن خلال مصارحتي التمس القبول من الجانب الاخر
لان هدفي من المصارحه البناء والتحسين للأفضل لالإنكساره
أو عناده أصارح من هو عزيز على قلبي والذي اعتبره جزء مني
مشرفة المنتدى العام
[align=center]أحياناً أو غالباً عندما يكون الإنسان صريحاً مع الآخر، قـد يخلق شيء من العداوة والمشاكل معه..
إن الصراحة هي الوسيلة الوحيدة لبناء العلاقات المتينة بين الناس.إذا نظرنا إلى مرادفات كلمة الصراحة .....بحرية, بإخلاص, بصدق، بلا مواربة ..... نجدها صفات إيجابية وحسنة مما يشجعنا على استعمال هذه الأداة للتعامل مع الجميع.لكن في رأيي يجب على من يكون صريح أن يملك الصدق والجراءة بنفس الوقت، الصدق مع النفس والناس والجراءة كي يتحمل مسؤولية صراحته مع الناس..
الصراحة ليست وقاحة وليست خطأ، بل قد تكون فضيلة أحياناً..
فالمهم في الصراحة هو في أسلوبها، ومع من تكون، وكيف تكون؟
والذي يتعب من صراحتك، إنما يتعب من الأسلوب الذي تتكلم به أثناء صراحتك معه، هل هو أسلوب لائق أم غير لائق؟ هل هو أسلوب جارح أو أسلوب قاسٍ؟ وهل يشمل اتهاماً أو توبيخاً؟ وهل هذا الإتهام فيه لون الظلم، لأنه يعتمد على معلومات غير سليمة قد وصلت إليك؟ وهل أنت تتكلم بروح المحبة أم بروح الهجوم والهدم؟ وهل أنت في صراحتك تتدخل في ما لا يعنيك، وتتجرأ على ما هو ليس من اختصاصك؟
كذلك في صراحتك راعِ الأسلوب الذي تتكلم به مع شخص أكبر منك سناً أو مقاماً أو مركزاً، لا شك أن الصراحة معه تختلف عن صراحتك مع شخص في نفس سنك ومركزك، وتختلف عن صراحتك مع صديق توجد بينك وبينه علاقة. وتسمح هذه العلاقة أن تستخدم معه ألفاظاً لا تستطيع أن تستخدمها مع شخص كبير... إنك تستطيع مثلاً أن تقول في صراحتك مع صديق "أنت غلطان". ولكنك ربما لا تستطيع أن تقول هذه العبارة لوالدك أو عمك أو أي شخص له مهابة في نظرك، إنما تستخدم تعبيراً آخر يكون فيه لون من الأدب والاستحياء..
لذلك فإن الصراحة يلزمها أدب المخاطبة، فعليك في صراحتك أن تكون حريصاً على انتقاء الألفاظ، بحيث تستخدم ألفاظاً تصل بها إلى هدفك، دون أن تهين من تكلمه أو تجرحه أو تسئ اليه، لأن هذا غير لائق ولا يأتى بنتيجة سليمة... فهناك أشخاص في صراحتهم يستخدمون ألفاظاً مثل رجم الطوب، ويحاولون أن يخفوا هذا الخطأ تحت اسم الصراحة! ويكون العيب ليس في صراحتهم، وإنما في عدم حرصهم على أدب التخاطب، وفي عدم اللباقة..
كذلك ينبغى أن تكون الصراحة في حكمة، وبهدف روحي سليم..
فهل الهدف من صراحتك هو التوبيخ والإهانة ومجرد النقد؟ أم الهدف هو تبليغ رسالة معينة؟ أم الهدف هو العتاب والتصالح؟ فإن كان الهدف سليماً، تكون الوسيلة الموصلة إليه سليمة أيضاً وتأتي بنتيجة طيبة..
أقول هذا، لأن البعض يظنون أن هدف الصراحة هو توبيخ المخطئ أو من يظنون أنه مخطئ، حسب قول أحدهم مثلاً مفتخراً بصراحته:"أنا إنسان صريح. أقول للأعور" " أنت أعور" في عينه.. فهل يا أخى إن قلت هذا للأعور، تكون قد كسبته أم خسرته؟! وهل في معايرتك له بأنه أعور، تكون صراحتك سبباً في إرجاع البصر إلى عينه العوراء؟! أم هي صراحة لمجرد التجريح والإهانة والإيذاء؟! وبلا فائدة تجنيها منها..
مثل هذا الانسان (الصريح) يرى في الصراحة إثباتاً لجرأته!! يرى نفسه شجاعاً في تطاوله على غيره! إذن فهذه ليست صراحة بل وقاحة وقلة أدب..
إنه يتجرأ في الهجوم على خلقة الله أو الهجوم على الضعاف من ليس لهم حول ولا قوة أو الهجوم على الفقراء أو كبار السن...إلخ، فيستخدم معهم عبارات نابية، وكلما ازداد قدر الذي يهاجمه، ازدادت ثقته بنفسه، واعتبر صراحته دفاعاً عن الحق، أو ما يتصور أنه حق! والمشكلة أن مثل هذا الشخص يتطور من الموضوعية إلى النواحى الشخصية! ولا يحترس في استخدام الألفاظ، حتى يصل إلى ما يعتبر سباً وقذفاً!! ويظن أن هذا كله هو لون من حرية التعبير! غير أن حرية التعبير لن تكون حرية في التحقير أو في التشهير!!
وهناك فرق كبير بين الصراحة والوقاحة وسلاطة اللسان..
لذا من المفروض أن تمتزج الصراحة بالأدب واللباقة، سواء من كبير إلى صغير، أو من صغير إلى كبير أو من متعلم إلى جاهل والعكس..وغير ذلك، ومن المفروض أن يكون الهدف من الصراحة النصح والتعليم وتعديل الخطأ إن وجد والإصلاح لا التجريح والتوبيخ ولا بد أن يكون هناك احترام متبادل..
الأسطورة
طرح رائع بارك الله فيكم ورعاكم..
[/align]
الصراحة موجودة بحياتنا بس مو اليومية _ انا لولا الصراحة ماقدرت استمر مع ناااس احبهم للحين حلو تصارح بس مو بوقاحة
يعطيك العافية ...
تقبل مروري ...
لالالالالالا عدمنا هـ الطة الحلووووووووووووهـ منكم
تقبلووووووووا مني أرق تحـــــــــــية
دمتم بود وعافية
عضو مؤسس
الصراحه مطلوبه للجميع لكن الاهم هو اختيار الاسلوب والطريقه الى تنصح بها حتى لا نجرح مشاعر من نريد نصحه وتكون ردة الفعل عكسيه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
