خدمات التدقيق اللغوي أصبحت ضمن دائرة الخدمات الأكثر طلبًا على مواقع المستقلين, سواء بشكل مباشر, أو مقترنة بكتابة المحتوى الحصري, ولكن لماذا حدث هذا؟
يعود ذلك إلى عدة أسباب أسهمت في زيادة الحاجة إلى خدمات التدقيق اللغوي:
أولًا: غياب القدرات اللغوية والنحوية عن بعض المنتسبين إلى كتابة المحتوى الرقمي العربي.
ثانيًا: تبرم الكثيرين متخصصين, أو غير متخصصين من سوء حالة المادة اللغوية والنصوص المكتوبة؛ بسبب افتقاد من يكتبون هذه النصوص الحصرية أو غير الحصرية للتدريب على القواعد النحوية, أو دراسة علم الصرف.
ثالثًا: حرص بعض المواقع على الظهور بمظهر لائق بها, هذا الظهور يتضمن المراجعة اللغوية والتدقيق اللغوي للنصوص التي تنشرها على صفحاتها الداخلية, أو حتى خلال عملية التسويق؛ إذ يتضمن التسويق كتابة محتوى جيد يسهم في التعريف بهذه المواقع, ولا عجب في كون الواجهة الجيدة تابعة لمواقع جيدة, هذا يسهم في نجاح التسويق.
تسند شركتنا خدمات التدقيق اللغوي, وخدمات المراجعة اللغوية لمحترفين قادرين على إنجاح المحتوى؛ من حيث العناية الشديدة بالنص من عدة وجوه:
أولًا: تصحيح الأخطاء اللغوية والصرفية, التي ترد في النصوص المسندة إليهم.
ثانيًا: تصحيح الأخطاء النحوية والإملائية التي تنتشر في كثير من النصوص, وتجعلها واجهة سيئة للمواقع, بالإضافة إلى كونها مرهقة لمن تنشر النصوص لهم وتستهدفهم.
ثالثًا: الإحاطة بالأخطاء التركيبية والعروضية, التي تسهم في التأثير على تقييم المحتوى الرقمي العربي.