أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الإخوة الكرام ، قد قررت مؤخرا أن أتخصص في الدفاع عن الشبهات التي يثيرها أعداء الأمة من مستشرقين وأذنابهم من علمانيين وغيرهم وأقتصر فقط على مواقع الإجماع من ثوابت الأمة وقطعيات الشريعة الإسلامية، لكن كنت كلما أردت التطرق إلى مسألة استقر عليها رأيي بالبحث إلا وأجد د. عدنان إبراهيم تولى كبرها بالتضليل، فتناولته بالاسم رغم أني لا أحبذ ذلك ولكنها حيلة المضطر ...

كي لا أطيل عليكم ، مؤخرا أنصت إلى أحد فيديوهاته قد تناول فيها إنكار النسخ في القرآن الكريم، فراعني الكم الهائل من التلبيس والتدليس وتمطيط القواعد الأصولية وتكسيرها ليثبت أوهامه ...

لذلك هذا الشريط للرد على الشبهة الأولى وستتبعها بإذن الله تعالى مناقشات أخرى، وأسأل الله أن ينفع به وأن يرزقنا الإخلاص في القول والعمل :


تناولت في هذا الفيديو مناقشة أول شبهة ابتدأ بها شريطه، وهي أن أدلة إثبات وجود النسخ في القرآن الكريم ماهي إلا ظواهر تحتمل التأويل !!!

https://www.youtube.com/watch?v=xh_OW-F0ydo