أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


مائة فائدة قصيره من كتاب مدارج السالكين ج1 للإمام إبن القيم

تصلح للرسائل القصيره


1. ( كمال الإنسان بالعلم النافع والعمل الصالح ) مدارج السالكين(1/-)

2. (على قدر ثبوت قدم العبد على هذا الصراط في هذه الدار ، يثبت على الصراط في الآخرة ) مدارج (1/16)

3. ( لا تستوحش من تفردك في طريق الحق ) انظر المدارج (1/29)

4. ( كل من كان أعرف بالحق واتبع له كان أولى بالصراط المستقيم ) مدارج(1/83)

5. ( كلما كان العبد أتم عبودية كانت الإعانة له من الله أعظم ) مدارج (1/88)

6. ( الاستعانة بالله تجمع أصلين : الثقة بالله والاعتماد عليه ) (1/86)

7. (لا يكون العبد متحققاً ب( إياك نعبد ) إلا بأصلين : الإخلاص، المتابعة) (1/95)

8. ( أفضل العبادة العمل على مرضات الرب في كل وقت بما هو مُقتضي ذلك الوقت ووظيفته ) ص37
9. ( صاحب التعبد المُطلق ليس له غرض في تَعبد بعَينه يُؤثره على غيَره ! بل غرضه تتبع مَرضاة الله تعالى أين كانت …. ولم يكن عمله على مُراد نفسه !! وراحتها من العِبادات !! ) ص42
.
10 ( العبد يسير إلى الله بين مطالعة المنة ومشاهدة التقصير ) مدارج (1/159)

11. (كل نَفَس يخرج في غير ما يقرب إلى الله فهو حسرة على العبد ) (1/162)

12( مدار السعادة وقطب رحاها على التصديق بالوعيد ) (1/163)

13. (القلب إذا امتلأ بشيء لم يبق فيه متسع لغيره ) (1/169)

14. ( يعرض للسالك معاطب ومهالك لا ينجيه منها إلا بصيرة العلم ) (1/179)

15. ( من أعرض عن الحق وقع في الباطل ) (1/184)

16 ( لا يسيء الظن بنفسه إلا من عرفها ، ومن أحسن ظنه بنفسه فهو من أجهل الناس بنفسه )
(1/191)

17.( رضا العبد بطاعته دليل على حسن ظنه بنفسه وجهله بحقوق العبودية )
1/195
18. ( كمال النصرة على العدو بحسب كمال الاعتصام بالله ) (1/200).

19. ( المُلك والجاه والمال مُعطاه للبر والفاجر والمؤمن والكافر فمن إستدل بشئ من ذلك على محبة الله لمن آتاه إياه ورِضاه عنه وأنه من أوليائه المُقربين فهو من أجهل الجُهلاء ) ص32

-20 ( الكامل من عُدَّ خطؤه ) مدارج (1/219).
21. ( الجهل والظلم يصدر عنهما كل قول وعمل قبيح ) (1/242).
22. ( النفس منبع كل شر وكل خير فيها فهو من الله ) مدارج (1/243).
23.(كلما جد العبد في الاستقامة والدعوة إلى الله جد العدو في إغراء السفهاءبه )
24. ( (إياك نعبد) تدفع الرياء , و ( إياك نستعين ) تدفع الكبرياء ) ص32.
25. ( إستقلال المعصية ذنب ، واستكثار الطاعة ذنب ) مدارج (1/289).
26. ( تضييع الوقت يطفئ نور المراقبة ) مدارج (1/291).
27. ( لا تكَترث بِمُخالفة الناكبين عنه -أي عن الصراط - فإنهم الأقلُونَ قَدرا وإن كانوا الأكثرون عدداً ) ص16.
28. ( تأخير التوبة ذنب تجب له التوبة ) (1/297).
29. ( التوبة : مخالفة داعي النفس وإجابة داعي الحق ) (1/309،332،468)
30. ( كل من عصى الله فهو جاهل – أجمع على ذلك الصحابة ) (1/،322)
31. ( الذل والانكسار روح العبودية ومخها ولبها ) مدارج (1/324،425)
32. ( إذا أراد الله بعبده خيراً ألقاه في ذنب يَكسِرُه) مدارج (1/326)
33. ( من ثواب الهدى الهدى بعده ،ومن عقوبة الضلالة الضلالة بعدها ) (1/340)
34. ( كلمتان يسئل عنها الخلق : ماذا كنتم تعبدون ؟ وماذا أجبتم المرسلين؟)
35. (الحق لا يندفع بمكابرة أهل الزيغ والتخليط )مدارج (1/385
36. ( زرع النفاق ينبت من ساقيتين : الكذب، والرياء ومخرجهما من عينين :ضعف البصيرة ، ضعف العزيمة ) (1/389)
37. ( من أراد السعادة الأبدية فليلزم عتبة العبودية ) قاله ابن تيمية (1/464).
38. ( كل قول فلصدقة وكذبة شاهد من حال قائله ) مدارج (1/469) .
39. ( كم في النفوس من علل وأغراض وحظوظ تمنع العمل أن يكون خالصاً لله وأن يصل إليه ) مدارج (1/472)
40.(اليأس من العمل (أي عدم الإفتخار بالعمل الصالح) يكون بـ1/أن المعين له ( الله ) لا أنت 2/ لن تنجو به) (1/473)
. ( اتباع الهوى يمنع الانتفاع بالموعظة ) مدارج (1/483)
42.(قصر الأمل مبني على (1) اليقين بزوال الدنيا (2) اليقين بدوام الآخرة
43. ( مدار السعادة في الدنيا والآخرة على الاعتصام بالله وبحبله ) (1/495)
44. ( ما قام الوجود إلا بالعدل ) (1/494) .
45. (على قدر قرب العبد بربه يكون اشتغال العبد به ) (1/506).
46. ( حسن الظن بالله يكون معه صدق التوكل ) (1/506).
47 ( أرباب العزائم لا يرضون بظواهر الأعمال ورسومها بل بحقائقها ) (1/508).
48 ). ( تفاضل الأعمال عند الله بتفاضل ما في القلوب من الإيمان والإخلاص والمحبة وتوابعها )
49. ( من لم تكن همته التقدم فهو في تأخر ولا يشعر، فلا وقوف ألبته ) (1/512)
50. ( ليس من شرط ولي الله العصمة ) (1/219) .
51. ( فإن الأعمال لا تتفاضل بصورها وعددها وإنما تتفاضل بتفاضل ما في القلوب , فتكون صورة العملين واحدة وبينهما في التفاضل كما بين السماء والأرض)ص133
52. ( الغافل غالباً لا يصاحب عمله الإخلاص ) (1/565).
53.( النفس والشيطان هما مصدر لكل باطل ) (1/243)
54. ( كل علم صَحِبَهُ عمل يُرضِي الله تعالى فهو منة ، وإلا فهو حُجة ) (1/192)
55. ( أجمع المتقون على أن الخذلان : أن يكلك الله إلى نفسك ويخلي بينك وبينها , والتوفيق : أن لا يكلك الله إلى نفسك )(1/200)
56. ( كلما صغرت الحسنات في عينك كبرت عند الله , وكلما كبرت وعظمت في قلبك قلت وصغرت عند الله , وسئياتك بالعكس ) (1/289) .
57 (المراقبة تعطي نوراً كاشفاً لحقائق المعرفة والعبودية وإضاعة الوقت تغّطي ذلك النور ) (1/293)
58.(كل نقص وبلاء وشر في الدنيا والآخرة فسببه الذنوب ومُخالفة أوامر الرب /457
59. ( العبد إذا اتبع هواه فسد رأيه ونظره ، فَأرتَهُ نفسه الحسن في صورة القبيح , والقبيح في صورة الحسن ، فالتبس عليه الحق بالباطل ) مدارج(1/483).
. ( فليس شيء أنفع للعبد في معاشه ومعاده وأقرب إلى نجاته من تدبر القرآن وإطالة التأمل ، وجمع الفكر على معاني آياته ) مدارج(1/485)
61 ( صاحب الهمة العالية أمانيه حائمة حول : العلم والإيمان والعمل الذي يقربه إلى الله ويدنيه من جواره ) (1/491)
62.(الخوف من الله علامة صحة الإيمان وترحله من القلب علامة ترحل الإيمان منه )
63. ( حركات اللسان بما لا يُنتفَع به فلا يكون إلا لمَضَرة ! وهذا بخلاف سائر الجوارح فإن صاحِبها ينتفع بتحَرِكها في المُباح ) ص47.
64. ( حظوظ النفس لا يميزها إلا : من رسخ في العلم بالله وأمره وعرف صفات النفس وأحوالها ) (1/509
65. (أنفع ما للصادق : التحقق بالمسكنة والفاقة و .. ) (1/562).
66 . (علي قدر ثبوت العبد على هذا الصراط الذي نصبه الله عزوجل لعباده في هذه الدار يكون ثبوت قدمه على الصراط المنصوب على متن جهنم ) 12
67. ( لا يكون الطريق صراطاً إلا إذا تضمن خمسة أمور : 1/ الإستقامة 2/ الإيصال إلي المقصود 3/ القرب 4/ سعته للمارين عليه 5/ تَعيِنهُ طَريقاً للمقصود )ص13
68.تكملة( وصف الطريق الموصل إلي الله بالإستقامة يتضمن قُربه - لأن الطريق المستقيم هو أقرب خط فاصل بين نقطتين – وإستقامته :تتضمن إيصاله إلي المقصود , ونَصبهُ لجميع من يمر عليه يستلزم سعته , وإضافته إلي المنعم عليهم و وصفه بمُخالفة صراط أهل الغضب والضلال يستلزم تَعيِّنهُ ) ص13.
69 . ( العالم بالحق العامل به : هو المُنعم عليه … والعالم به المتبع هواه : هو المغضوب عليه ، والجاهل بالحق : هو الضال )ص13.
70. ( الهداية هي البيان والدلالة ثم التوفيق والإلهام بعد البيان والدلالة) 120
71. بطلان قول من يقول إذا كنا مهتدين فكيف نسأل الهداية؟!(فإن المجهول لنا من الحق أضعاف المعلوم وما نعَرِف جُملته ولا نهتدي لتفاصيله أمرٌ يَفوت الحصر)
72. ( كل مجد في طلب شيء لا بد أن يعرض له وقفة وفتور ) مدارج (1/292)

73. ( يُقرن الله عزوجل إستوائه عزوجل إستوائه على العرش بإسم الرحمة كثيراً … لأن العرش مُحيط بالمخلوقات وقد وَسَعَها والرحمة مُحِيطة بالخلق واسعه لهم فإستوى على أوسع المخلوقات بأوسع الصفات )ص22
74. ( رؤيا الأنبياء وحي وأما رؤيا غيرهم فتُعرض على الوحي الصريح فإن وافقها وإلا لم يُعمل بها !!) ص30
75. ( [ إياك نعبُد وإياك نستعين ] تتركب من ستة أجزاء :1/ عِبودِية الله لا غيره 2/ بأمرِه وشرعِه 3/ لا بالهوي 4/ ولا بأراء الرجال وأفكارهم 5/ الإستعانة علي عِبودِيته به . 5/ لا بنفس العبد وقوته وحوله ولا بغيره ) ص31.
76. ( من أتقن العبادة ثقلت عليه) مدارج (1/282).
77. (تعظيم الجناية يصدر عن (1)تعظيم الأمر (2)تعظيم الآمر(3)التصديق بالجزاء
78. (لا يعرف سر العبودية وغايتها إلا من عرف حقائق الأسماء والصفات وعرف معنى الإلهية و .. ) مدارج (1/110).
79.(من زعم أنه يصل إلى مقام يسقط عنه فيه التعبد فهو زنديق كافر بالله) (1/111)
80.(الفرق بين الصدق والإخلاص أن للعبد مَطلُوباً و طَلباً فالإخلاص : توحيد مَطلُوبه ,والصدق توحيد طلبه ؛ فالصدق : بزل الجُهد والإخلاص : إفراد المَطلوب ) 45
81. (المُحرمات التي على القلب نوعان كبائر وصغائر فالكبائر كالرياء والعجب ومحبة أن تشيع الفاحشة , وحسدهم على ما أتاهم الله , وتوابع هذه الإمور التي هى أشد تحريماً من الزنا والخمر وغيرها من الكبائر الظاهرة)ص54
82. ( العارف لا يرى له على أحد حقاً ولا يشهد له على غيره فضلاً ، ولذلك لا يعاتب ولا يطالب ) قاله ابن تيمية مدارج(1/561)
83. (كُل ما يُتكلم به:إما أن يكون له (العبد) و عليه وليس هنالك لا له ولا عليه)47
84.( لم يَتقَطَع قلبه في الدنيا حسرة وخوفاً تَقطع في الأخرة إخرة إذا حقت الحقائق وعاين ثواب المُطيعين وجزاء العاصين ) ص72 .
85. ( كُلما جَدَّ العبد في الإستقامة والدعوة إلي الله والقيام بأمره جَدَّ العدو في إغراء السفهاء به ..) ص78.
86. ( لا شئ أحب على الى من مُراغمة وليه لعَدُوه وإغَاظته له ) ص78.
. ( إن من السيئات ما يُحبط الحسنات – بالإجماع - جاز أن تُحبط سيئة المُعاودة – أي إلى الذنب- سنة التوبة) ص95
88. ( تأمل قوله تعالى ( يُبدل سيئاتهم حسنات ) لم يقل مكان كُل واحدة واحدة فهذا يُجوز أن يُبدِل السيئة الواحِدة بِعِّدة حسنات !! بِحسب حال المُبدل ) ص95.
89.( أن ذنب العارف بالله وبأمره قد يترتب عليه حسنات أكبر منه وأكثر وأعَظّم نفعاً : من ذل وإنكسار وخشية وندم ) ص113
90. (الناس قسمان تائب وظالم ليس إلا (ومن لم يتب فؤلئك هم الظالمون ) ص114
91. ( المغفرة : مَحَو الذنب وإزالة أثره ووقاية شرَّه ) ص115.
92. ( فإن الله لا يُعذب مُستغفراً ؛ وأما من أصر على الذنب وطلب من الله المغفرة فهذا ليس بإستغفار مُطلق ولهذا لا يَمنع العذاب ) ص115.
93. (عند إقتران الإستغفار والتوبة ؛فالإستغفار : طلب وقاية شر ما مضى . والتوبة الرجوع وطلب وقاية شر ما يخافه في المُستقبل من سيئات أعماله ) 116
94. ( لأهل الذنوب ثلاث أنهار عِظام يَتطَهَروُن بها في الدنيا فإن لم تفِ بطًهَرِهم طُهِروا في نهر جهنم يوم القيامة :1/ نهر التوبة النصوح , 2/ ونهر الحسنات المُستغرقه للأوزار 3/ نهر المصائب العظيمة المُكفرة ) ص118.
95. ( لقد حَكم عمر بن الخطاب على من قدَّم حُكمه –أي حكم عُمررضي الله عنه – علي نص الرسول (@) بالسيف وقال:( هذا حُكمي فيه !) فيا الله كيف لو رأى ما رأينا !! وشاهد ما بُلينا به من تقديم رأي كل فلان وفلان على قول المعصوم!!(@) ) ص128
96. ( حديث ( لو لقيتني بقراب الأرض خطايا...) إعلم أن هذا النفي للشرك لا يصدُر من مُصر على المعَصية أبداً ولا يمكن مدمن الكبيرة والمُصر على الصغيرة أن يَصفُو له التوحيد حتى لا يشرك بالله شيئاً هذا من أعظم المُحال ) ص130 .
97. ( أن الكبيرة قد يقترن منها من الحياء والخوف والإستِعظَام لها ما يُلحِقها بالصغائر . وقد يقترن بالصغيرة من قلة الحياه وعدم المُبالاة وترك الخوف والإستهانة ما يُلحِقها بالكبائر !) ص131 .
98. ( يُعفي للمُحب ولصاحب الإحسان العظيم ما لا يُعفى لغيره ويُسامح بما لا يُسامح به غيرُه ) ص131
99. ( كُلما كان توحيد العبد أعظم كانت مغفرة الله له أتم ) ص132 .
100. ( كُلما عَظم نور لا إله إلا الله وإشتَّد أحرق من الشُبهات والشَهوات بحسب قوته وشِّدته ) ص 133 .
101. ( المعاصي كلها من الكفر الأصغر فإنها ضد الشكر الذي هو العمل بالطاعة فالسعي إما شكر وإما كفر وإما لا من هذا ولا من هذا ) ص138 .
102. (القول علي الله بلا علم أعظم المحرمات عند الله وأشدها إثماً فإنه يتضمن الكذب على الله)ص161 .
103. ( فما حصل للعبد مكروه قط إلا بذنب وما يعفو الله عنه أكثر ) ص177.
104. ( إنابة عبوديته ومحبته - سبحانه وتعالي – تتضمن أربع أمور : 1/ محبتة 2/ والخضوع له 3/ والإقبال عليه 4/والإعراض عما سواه ) ص184.
105. (النفس لها ثلاث أحوال : الأمر بالذنب , ثم اللوم عليه , والندم منه , ثم الطمأنينة إلى ربها والإقبال بِكُليتها عليه وهذا الحال أعلى أحوالها ) ص186.
106. ( بين العمل وبين القلب مسافة , وفي تلك المسافه قُطاع ( أي يقطعون عليك الطريق ) تمنع وصول العمل إلي القلب !! ؛ فيكون الرجل كَثير العمل وما وصل منه إلي قلبه محبة ولا خوف ولا زُهد في الدنيا ولا رغبة في الأخرة .... ثم بين القلب وبين الرب مسافة – وعليها قطاع طرق – تمنع وصول العمل إليه من الكِبر ! ، وإعجاب !،ورؤية العمل!! ) ص188.
107. ( العارف لا يزال يعود بتفكُره على تزكُره ’ وبتزكره على تَفَكُره حتى يفتح قفل قلبه بإذن الفتاح العليم ) ص189.
108. (مُفسدات القلب خمسة : 1/كَثرة الخلطة و2/التمني 3/والتعلق بغير الله 4/والشبع5/والمنام ) ص197.
109. ( إن في الدنيا جَنّه من لم يدخُلها لا يَدخُل جنَّة الأخرة ) ص198.
110. (فمتى كان المال في يَدك وليس في قلبك لم يضُرُك ولو كثُرَ ومتى كان في قَلبِك ضَرَّك ولو لم يَكُن في يدِكَ منه شي !) ص207 .
111.(من أحسن كلام العامة قولهم :لا همَّ مع الله[ومن يتق الله يجعل له مخرجا])
112. ( قال بعض السلف :يا إبن آدم لا تدري أي النعمتين عليك أفضل : نِعمته
فيما أعطاك , أو نعمته فيما زوي عنك ؟!) ص133