السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومسسائكم طيب .. طيب الله فالنا وفالكم بما يحب ويرضاه نتحدث عن الأهلي في نقاط سسريعة ليست كردة فعل لما حدث في ليلة البارحة ولكن تجسد حال الأهلي ولك حرية الإتفاق أو الإختلاف أخي العزيز الغالي بما أطرحه بعيداً عن السباب والشتائم كما فعل " القادح " وكافئوه بالكأس لاعبين الأهلي المستهترين ..


• في البداية الأهلي كعادته يخيب أمال الجماهير العريضة ويشمت الشامتين بلاعبين يليق عليهم مسمى " بالون " نفخة كذابة
• أن تهزم بشرف فهذا يعد نوع من الحرب وأنت خسرت معركة ولازال الطريق أمامك لتواصل ولكن أن تخسر " بذل " وعدم تقدير للشعار فهذا هو (العاار)
• نادي صرح عمره يقارب الثمانين عام أو بمعنى أدق (77) عام .. يأتي أشباح لاعبين " يمسخرونه " برعونتهم وإستهتارهم والعبث بكيان على حساب مزاجيتهم وعدم إنظباطية تعكس واقع ذلهم وعدم الشعور بالحياء من أنفسهم أولاً ثم من الفرق الصغيرة أحرزت الدوري وهم إلى الآن " يفحطون "
• الخاسر الأكبر في هذا كله " جمهور الأهلي " فقد عجت بهم سيارات الإسعاف جداً على مدار تاريخ طويل لعشقهم وصبرهم .. ولكن الصبر ينفذ وتبدأ بعده المعاناة
• مقترح إذا كان كل عام تعاد نفس الإسطوانة ويخرج من يطالب بالغربلة والنتيجة كما كنت الأفضل لهم تحويل النادي الأهلي إلى مقر للإسعاف لما أكتسبوه من خبرات متراكمة في " خذلان جماهيرهم "
• كل عام يعقبه العام الآخر وهكذا على مدى زمن طويل وهناك خطوات تصحيحيه تقرر نهاية كل موسم رياضي أشبه ما تكون " تصليح ما لا يمكن إصلاحه " بوجود إدارة تتخذ قرارات خاطئة وتمسكها بها رغم وضوح الرؤية بأنها تقود الأهلي لنفق مظلم وعدم التنازل حتى مع معرفة الخطأ لكي لا تكون إدارة ضعيفة وتنصت للصواب وتبقى تكابر على حساب الجماهير التي تحترق في المدرج وهم يرون العبث يجسد على أرض الواقع
• أن تكون أهلاوي فهذا قدرك ولكن أن تعشق النادي فهذا من إختيارك مع هذه الخسائر في النهائيات المتتالية يوحي ويعطي إنطباع بأن " الأهلي من الفرق الصغيرة "
• فالأندية الكبيرة هي من تحقق الإنتصارات وتلعب بروح وهوية البطل في النهائيات وتحرز الألقاب . لذلك إبتسم فأنت ما زلت ضمن نطاق الأندية الصغيرة ..
• ولتدع هذه الحقيقة أمامك لكي تبدأ الإنطلاق من الصفر ولكي يدرك كل من يمثل هذا النادي أن المال ليس وحيداً هو من يجلب الإنتصارات بلا " عقلية إدارية "
• البلطان " قادح " وأحرز اللقب ويجابه لوحده الكيان الأهلاوي ويسيء لماذا ؟
• لأن المثالية قتلت الأهلي من الوريد للوريد المثالية الزائدة المبالغ فيها إلى درجة الأوفر يعني خلاص مثالية لم أرى لها مثيل .. !!
• بالإمكان أن يصبح الأهلي راقي مع صوت إداري وإعلامي قوي ولكن لا حياة لمن تنادي
• أعلام ضعيف لا يجابه الإعلام الآخر ولا يستطيعون الرد والذب عن ناديهم وكل هذا تحت مسمى "راقي"
• لا نريد الرقي المصحوب " بالذل والهوان "
• إدارة قراراتها خاطئة ولا يوجد من يفسر للجماهير سبب تعنتها والتمسك برأيها " دكتاتورية عبثية "
• في كل نهاية موسم رياضي بعد الإخفاقات المتتالية هناك من يآتي ويقول غربلة .. !!
• " الغربلة " أصبحت عبارة مستهلكة مللنا منها من كثر ما تعاد وتكرر ..
• إلى متى ويبقى " أهلي جدة غربلة " ؟؟
• لا يوجد منهجية لا في الإختيار ولا في الإبقاء تخبطات مستمرة ......
• أسترجع معي أخي الكريم حينما وصل إلى نهائي آسيا وأثق تمام الثقة بأن هناك من لم يرى الأهلي يلعب على نهائي كأس آسيا أسترجع معي الأهلي كيف كانت هيبته وله ثقل فني في أرض الملعب وكيف أصبح السؤال الآن ؟؟
• لماذا سلخ جلد الفريق حينها وقد كان ينافس ويتفوق على فرق آسيا ويتم دعس فرق الدوري بهيبة وهوية فريق كان يحترم ..
• ما السر خلف إقالة مدرب حينها وهو ياروليم والإستغناء عن المحترفين المميزين ؟؟
• وهل تغير الأهلي للأفضل أم تراجع للأسوأ ؟
• أخيراً .. شكراً يا روليم فقد صنعت فريق من لاعبين متواضعي المستوى فريق يحترم في الملعب وأضفت عليه جمال لا يقاس وصل به إلى نهائي كأس آسيا وكالعادة أشباح لاعبين خذلوك كما هي عادتهم في النهائيات ووقت الحسم وعلى رأسهم " القائد " كـ مسمى ولكن كصفة فهو بعيد كل البعد عنها ..
• شكراً يا روليم لم تسمح لهم بالتدخل في عملك كما نراه الآن من العبث في النادي فأ قالوك
• شكراً يا روليم على رؤيتك بأن فيكتور سيموس كان ضالة الأهلي وأحرز " 100 " هدف وفي الأخير أصبح لاعب لا يواكب تطلعات الإدارة !!!
• ولا أنسسسى " ليال " كذلك له الشكر مع التحية فقد وضع النقاط على الحروف حينما صرح وقال أنا طموحي أكبر من الأهلي طموحه سيد زلطه نادي يحقق البطولات .. وهو يعد نفسه بالخارق للعادة !!
• هذا وهو اللاعب السيء قال ذلك ولم نسمعها ممن سجل " 100 " هدف بل كافئوه بإبعاده .. !!


وعبر الزمــــــــــــــــ ــــــــــــــــــان .... كلن يكملها بما يناسبه...