ظنوا وخابت الظنون(الفرقة الطائية أمام الفرقة الملكية)

-------------------------------------------

لقب بصائد الكبار .. وفارس الشمال لا ننكر بأن كان له حضور بين أندية الممتاز .. حتى غادرها لمصاف اندية الدرجة الأولى في عام 2008 مـ توعد رئيسه بهزيمة الأهلي بالأربعة مستعيدا بذلك شيئا من أحلام الماضي ...
بدأ اللقاء بتكتل دفاعي
.. ساهم في انهاء الشوط الأول سلبيا (بدون اهداف)
مما شجعه كثيرا وزاده امالا في تحقيق نتيجة تضاءلت عند الدقيقة الــ
57

من الشوط الثاني
.. بقذيفة لا تصد ولا ترد من (موسورو) وتبددت فالدقيقة 60 بقذيفة ( ليال ) التي هي الأخرى لم ترى إلا فالشباك ...
قبل أن يقول الشهري كلمته ويضع بصمته .. بثالث كشف عن موهبته ...


كادت ان تكون الاربعة عكسية .. للتوقعات الطائية .. لولا رأفت الفرقة ..الملكية
انكشفت الفوارق .. ولاح للأمل بارق .. فيا أهلي هل تصادق ؟؟
وتفرح كل عاشق
.. فلم يبق سوى خطوات للواثق

حقيقة :بالعزيمة الصادقة .. تتم المصادقة .. هكذا هي الأمة الواثقة ...

------------------------------------------

محـ // محب القلعة الخضراء // ــبكم