1 / أشاعت صحفهم واعلامهم قبل اللقاء عن قرب رحيل ( البصاص ) فلسعهم بهدف ك ( الرصاص ) فتسبب لكبيرهم بفجعة وطير من فم صغيرهم ( المصاص )
هاااا !!! بتعيدوها ثاني ولا توبة ( خلاص ) ؟؟؟؟

2 / شاهدنا وسمعنا سابقا تصريح لأحد أكثر الذين طلعت لهم ( قرون ) من ابداعات مدرج الملكي وهو يحاول جاهدا ( الاستخفاف بدمه ) واصفا تدشين ( الملكيين ) للنشيد ووقوفهم له بتدشين الجامعة وطلابها
ولان الشماتة صارت تنقلب عليهم بسرعة في الفترة الاخيرة شاهدناه وهو يقلد هو وجمهوره في اخر مباراة تلك الابداعات فلم يكن منهم الا انهم جعلونا نشاهد طلاب كانهم يدشنوا ( مقصف ) في مدرسة ولكم ان تتخيلوا كيف هي زحمة المقاصف

3 / ( طلعه براااا ) و ( ياعسكري ) و ( اتحداك تطلعني ) و ( المكرفون ياهوو ) و ( مرتزقة ) و ( كيف دخل اصلا ) و ( لا عيب الكلام هذا ) و ( يابويا ليه تاشر علينا ) و ( احنا مالنا صلاح )
هذه الكلمات لم تكن لمشاهد من مسلسل ( أصابع الزمن )
وانما لجمعية عمومية منقولة على الهواء مباشرة فئة ( دراما واكشن )

4 / مازال النادي ( الملكي ) يعاني من وجود مستشارين فكرهم لايتعدى ( طبطب وليّس يطلع كويس ) ووجودهم ك (البيوت الشعبية ) التي تحتاج لامر ازالة لتأتي مكانها ( ابراج ) تناطح بفكرها السحاب

5 / بعد أن تم الختم على قفاه ب ( مقاطعة ) لم يجد ( الهراج ) فرصة للتنفيس عن تلك الضربة الا بموضوع ( الهتافات ) والذي اخذ معه وضعية ( البس الميت ) عندما كان يتناول فريقه الدفيع ( الزعيق )

6 / مازال ( الشريطي التحكيمي ) يمارس هوايته المعهودة ضد كل ماهو ( اخضر ) بالكذب والتضليل واختراع قوانين تحكيمية جديدة لم نجد لها في كتاب الفيفا اي بنود حتى انه في موضوع ( الهتافات ) لم يمسك نفسه كما فعل سابقا وحاول ان يدلو بكرهه لكن مانقول الا زي ماقال المثل ( لما شاب ودوه يحلل اخطاء التحكيم وشيلوه كتاب )

7 / رؤسائهم يقولون ( أصاب لاعبينا ) واعلامهم يسمونه ( الجزار ) ولاعبينهم يقولوا ( عورنا ) ونحن نقول لهم ( امان ) الدفاع الملكي ليس ذنبه ان لاعبيكم ( مفكفكين ) وليس ذنبه ان لاعب يصطدم بالكرة في ظهره فيسقط ممسكا ببطنه واصباعه من الالم
( ان شفت اللي جايك امان فاعرف انك ماراح تلاقي حنان )

8 / بعض الاعلاميين المحسوبين على ( الملكي ) وجماهيره مازالوا يمارسون نفس الادوار فاحدهم مازال يبحث عن مصلحته ب ( الخنوع ) تلفزيونيا والتطبيل ( صحفيا ) واخر فاتح جبهة على مدير مركز اعلامي لانه تقلد منصب كان يمنّي نفسه ببلوغه واخر ينتقد في الحلوة والمرّة واخر غاضب بسبب عدم اعطاءه ( حصريات ) ولكننا لم نفقد الامل بعد فمازال هناك فارس يمتطي قلما أصيل يدعى ( فيصل الغامدي )

9 / كانوا يمنون أنفسهم أمامنا ب ( الرجوع ) وأن يكون مواكبا لتراس أخو ( المخلوع ) لتحسب لهم بطولة يفرحوا بها ( اسبوع ) فصدمهم الملكي بهدفين شعترتهم مابين منقول باسعاف أو ( مصروع )

تحيتي

زمان الأهلي