صباح النور و رضا الرب الغفور
أنيقة في حرفها ، هادئة في حضورها
لها في صياغة الكلمة أسلوبها الخاص
نجد الجمال يرافقها أينما حلت
واليوم و بسعادة بالغة أحتفلُ بإتمامها ألفيتها الأولى
المكللة بنور قلمها و روعة فكرها
فشاركوني هذا الاحتفال
•*»جرح الغلا«*•
مباركٌ لك يا غالية
أسأل الله لك المزيد من التألق و رفعة الشأن
وأنت في أتم صحة و سعادة
للجميع مودتي