أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم


مقارنة مختصرة بين الفرق المخالفة لمنهج أهل السنة والجماعة

الجهمية:
نفوا الأسماء والصفات عن الله وأثبتوا لله الوجود المطلق فقط
نفوا أن يكون للعبد قدرة أو إرادة في أفعاله وأقواله وخواطره

المعتزلة:
اثبتوا لله الأسماء ونفوا عنه الصفات
أنكروا خلق الله لأفعال العباد
قالوا صاحب الكبيرة خالد مخلد في النار وهو بين منزلتين فلا هو مسلم ولا هو كافر
ويكفرون ويبدعون ويفسقون ويجفون أغلب الصحابة ويتجرءون عليهم

الخوارج:
قالوا صاحب الكبيرة خالد مخلد في النار وهو كافر
ينفون عن صاحب الكبيرة مطلق الايمان (اصل الايمان)
يكفرون ويبدعون ويفسقون ويجفون أغلب الصحابة ويجرءون عليهم

الرافضة:
يغالون في علي بن أبي طالب وفي آل بيت النبي
ويكفرون ويبدعون ويفسقون ويجفون بقية الصحابة

المرجئة:
قالوا لا يضر مع إيمان ذنب، كما لا ينفع مع الكفر طاعة
ويقولون أن صاحب الكبيرة ايمانه كامل اي يثبتون له الايمان المطلق

الأشاعرة:
نفوا الأسماء واثبتوا لله الصفات الفعلية العقلية وهم سبع صفات
اثبتوا للعبد قدره ولكنها غير مؤثرة فقالوا ان العبد في الظاهر له قدرة على أفعاله ولكن في الباطن هو مجبور على أفعاله

الماتريدية:
نفوا الأسماء واثبتوا لله السبع صفات وأضافوا لها صفة التكوين

الكرامية والهاشمية:
شبهوا الله بخلقه وقالوا يد الله كيد المخلوقين ووجهه كوجه المخلوقين

المرجع: دروس مقدمة في العقيدة والمذاهب المعاصرة للشيخ فوزي عثمان بجامعة المعرفة