لم أشاهد في حياتي سوق في العالم يواصل النزول مثل سوقنا الذي أصبح كجلمود صخرأ حطه السيل من علا سوق لم يترك أحد الاسبب له جرحأ عميقأ يصعب اندماله على مر ألسنين وألمأ حادأ لكثير من الناس هل دحدرته العنيفه بسبب أيران وسوريا أم بسبب أليونان لاأظن ذلك وتلك الدول بريئه من سوقنا براءة ألذيب من دم يوسف لان أسواق تلك ألدول لم تصل من ألسوء لما وصل اليه سوقنا حقيقه يوجول في خاطري أن هذ ألسوق غير حقيقي بمعني الكلمه وهل نحن نجرى وراء سراب وهل يحق لنا محاكمة مسئوليه كمجرمي حرب على أفقارهم ألمواطن وسلب صحته وماله