وزارة الخدمة تحقق في الأخطاء
التضليل الإلكتروني يستبعد مئات الخريجين من وظائف تعليمية
محمد الغامدي- الرياض
تحقق وزارة الخدمة المدنية في استبعاد مئات الخريجين من الوظائف التعليمية في عام 1427هـ واستبدالهم بخريجي العام الماضي 1428هـ وذلك بعدما أكدت مصادر مطلعة ان عددا من المتقدمين مارسوا دورا تضليليا في تعبئة بياناتهم واستبدال تخرجهم من عام 1428هـ الى عام 1427هـ لتمكينهم من شغل الوظائف المتاحة في ظل تأخر وزارة الخدمة المدنية في التدقيق على تلك البيانات الى ما بعد اعلان الأسماء. وعلمت عكاظ ان عددا من الخريجين ابدوا تذمرهم من عدم قيام الوزارة بذلك في وقت مبكر وقبل اعلان أسماء المرشحين والتي اظهرت تواجد أسماء من خريجي العام الماضي وسقوط أسماء من خريجي العام قبل الماضي. وحاولت “عكاظ” الحصول على إجابة حول الأسباب والمعالجات بالاتصال بالعديد من مسؤولي الوزارة إلا انهم اعتذروا عن الإجابة.
وكانت مصادر مطلعة داخل الوزارة أكدت أن ادخال بيانات التوظيف عبر شبكة الانترنت يشوبها الكثير من القصور في عدم التأكد من البيانات ودقتها وضمان استحقاق الذين تم اختيارهم للوظائف.
المصدر : جريدة عكاظ
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2008...0816217085.htm
*******************
وبعدين وبعدين وبعدين ؟؟؟!!!
استبعاد مئات الخريجين عشان حجة التضليل الالكتروني من فئة جاهلة من العاطلين والعاطلات ؟؟
قسم بالله ظلم وإفتراء وحساب ناس جاهلة على ناس مالها ذنب بشي !
متى تتطوروا ؟
حتى وإن تطورتوا بالتسجيل الالكتروني تحصل مشاكل !
طيب
التسجيل الالكتروني لابد وشي طبيعي أصلا يحدث فيه غش من المتقدمين ووضع احتمالية هذا الحدث الأكيد ؟
لكن الجزاء يكون كذا وبهالشكل ؟
التسجيل الالكتروني للمتقدمين عشان راحة للي يستقبلون أوراقهم من ألوف الخريجين والخريجات المركونين بزاوية البطالة المظلمة ؟
لكن لو مثل السابق يكون التقديم على كل فرع من فروع وزارة الخدمة المدنية بالسعودية وياخذ المتقدم رقم ترشيح كان أفضل وأريح لجميع الأطراف ، رغم إنه برضه بيصير بزاوية مغبرة :مزون: بس شي أهون من شي أنيل
سؤالي الأخير ::::
وش إللي خلا المتقدمين يضطرون إلى اتخاذ سلوكيات مخالفة بها غش واحتيال بتسجيل بعض بيانات غير صحيحة بتأخير عام التخرج للحصول على زيادة نقاط عند المفاضلة ؟
الإجابة واحدة وهي : ما في وظائف / فاضطررنا نحط بيانات غير صحيحة ونغشهم
تعيشوا وتاكلوا غيرها يالعاطلين
ودي وتقديري
رد مع اقتباس
