ظلموك ,,, فنصبت نفسي محامياً للدفاع عنك (اهداء خاص)
...........
...........
........
.....
...
......
....
...
.
حسين الشاطري
........
......
....
...
في (أمسٍ) كئيب
من مساءات (الراقي) الركيكة والمتعثرة
كنت هناك
زلت قدماك (زلة) يالها من زلة
وقد زلت اقدام ملوك وقادة وعظماء
كانت (قاتلة)
وكانوا (هنا)
بعض من (المحبطين) وقلة من (المثبطين) لعزائم الرجال وهمم الابطال
وصفوك بالوفي لــ (أصدقائك) القدامى
وبالجحود لــ (أصدقاء) اليوم
حتى بلغت بهم الوقاحة
ويالها من بجاحة
بان قالوا عنك (خائن ,,,!!!! ) تعبث بالشعار
و (تائه) بين الخشبات تبحث عن قرار
وكأن تلك (القلة) المصدومة بمرارة السقوط
قد تناسوا أن
( العشق الملكي الأخضر)
إن دب وتغلغل في العروق
لا يورث إلا عشقا أبدي أزلي
ولهم في بكاء (فيكتور)
أكبر مثال
فأتت تلك (الموقعة) المنتظرة بالنسبة لي لتثبت لي وللعالم
حقيقة ذلك (العشق) الموروث فينا كابراً عن كابر
وليكون ردك وصك براءتك
(ابداع) لامس النجوم ,,,, وكمد وحسرة أذابت (الخصوم)
فأصدرت دون استماع
(للشهود)
ودون إطلاع على مذكرة
(دفاع)
حكماً موجب النفاذ دون استشارة
(محلفين)
به
المضمون
أنك ,,,,, ( لاتخوووون,,,!!!!!)