[align=center][grade="FF0000 4169E1 FF4500 4B0082 008080"]بمناسبة نجاح العملية الجراحية الثالثة لسموه .. " السامر " يهدينا الفرح في
عبدالعزيز بن فهد[/grade][/align]
[align=center][grade="0000FF FF6347 008000 4B0082 A0522D"]حين يكون المرض شعراً ..
يكون الشعر حباً ..
ويكون الحب أعمى ..
ويكون الحب صدقاً ..
ويكون الحب حكاية .. [/grade][/align]
[align=center][grade="FF1493 8B0000 008000 4B0082 0000FF"]يمرض فندعو له .. ويقوم فنكرر دعائنا.. ويضحك فندعو .. ويساعد فدعونا ..
إذن يصبح على دعوات الحب والعافية ويبات فيها ..
عرفناه شهما فألفناه .. وكريما فقصدناه .. وعزيزا فأيدناه .. ومحبا فأحببناه ..
المرض اختبار الحبيب .. فكم من الأسئلة تكثر حولكم وكم من الحب يحضنكم
وكم من الأمنيات تحوم حولكم وكم من الدعاء يؤنس ابتلاء المولى لكم..
هل نحسدك الآن على حب المولى لك لأنه العلي يبتلي من يحب .. أم نحسدك
أيضا على حب أبناء وطنك المهرولين لسماع أخبارك الفرحة أم نحب من
يسارع إلينا بنقل عافيتك وتمام صحتك..
إذن يا ابن الفهد "عبدالعزيز" لا تحاكي مرضا نحن دوائك .. ولا ألماً ونحن
حولك .. ولا وجعاً ونحن حبك ..
تبقى معافاً ما حييت, شاكرا العظيم على بلائه وحسن اختياره .. تعوم في دموع
المحبين من أمهاتنا وأجدادنا ورضعنا وشبابنا .. الذين ينتظرون أبيات يسطرها
"السامر" في جوف الليالي مغمسة في أنهار الحب نقية كوضوح القمر
صادقة لا يجاريها الصدق ..
يعود إلينا "السامر" بأبيات شعر محملة بروائح باريسية فيها أساس الزعامة
واطمئنان على حبيب ودعوات مشتركة بينه وبين الملايين ..
تحل قصيدة "السامر" الثالثة في مرض عبدالعزيز على أرض الوطن فيستكين من
لها اشتاق ويسأل عن الأحوال ليبادرنا فيها "السامر" بأنه هناك للوقوف حول
عضيده الذي نقل لنا أفرح الأخبار وأهمها..
لم يبقَ لنا الكثير من الحب والفرح فعبدالعزيز بن سعود "السامر" يقول ما نعجز
عنه ويصف ما في خواطرنا لعبدالعزيز بن فهد ..[/grade][/align]
[align=center][/align]
[align=center][grade="0000FF FF6347 008000 4B0082 FF1493"]همسة* اسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يمن على سمو الأمير
عبدالعزيز بن فهد بالشفاء العاجل وأن يلبسة ثوب الصحة والعافية
وجميع مرضى المسلمين... إنه سميع الدعاء[/grade][/align]
[align=center]دمتم بسعادة
أختكم التوفي[/align]