اولا نبارك لكل اللاعبين المستوى والنتيجة والتغلب على الثلاث الأوائل الفتح والهلال والشباب والعودة الى لعبة النمور المفضلة بطولة اسيا ولعب السوبر السعودي مع الفتح وهذه مكتسبات العميد فى بطولة كأس الملك وبعد الاحلال الذي كان منذ فترة لو أن إدارة المرزوقي وعلوان وبن داخل حكموا العقل ولم يرتموا فى احضان اعضاء شرف البربرة والثرثرة الذين تركوا التخطيط السليم للنادي واهتموا بالبانوراما التي تزين مدخل النادي المونديالي وحاربوا النجوم دون ان تكون لهم سلطة على ابعادهم فعاد محمد نور للنادي رغم تصريحات المرجفين بأن عودة نور كعشم ابليس فى الجنة وآخر صرح ان العلاقة بين الاتحاد ونور منتهية ولا عودة لنور دون ان يتخذوا اي خطوة لإبعاد نور وإنما فضلوا البربرة على منابر الاعلام ولم يدعموا النادي ولو (بريال) وتفاخروا بإبتعادهم عن الاتحاد سنة او سنتين او ربما خمسة عشر سنة وكأن النادي سيموت او ينتهي ونسوا او تناسوا أن العميد ليس شخصيات وإنما (جمهور) وفكر وتخطيط.

مأ أن اعلن الاتحاد بطلاً لكأس الملك حتى عاد محبي التسلق على مجهودات الغير من اعضاء شرف (ماسيين:w) لم يدفعوا قيمة عضويتهم وآخرين انسحبوا ضمن الداعم وتلحفوا ببشته واعلنوا ان ابتعادهم سيطول ولكنهم ظهروا مع اول بطولة لأنهم يحبون التسلق على مجهود غيرهم, فأخذ كل من اولئك المتسلقين ينسبون النجاح اليهم رغم انهم لم يدعموا بالمال ولا بالرأي ولا المشورة ولا بالكلمة ويهمزون ويغمزون ويتحينون الفرص لتصفية الحسابات مع رجال شهد لهم التاريخ والذين احبوا البهرجة الاعلامية ولكن بإنجازات اجبرت الفلاشات على التوجه اليهم رغما عن الانوف وبدء كل عضو (خرف) يصرح بأنه هو صاحب الفكر الذي جلب البطولة وكسب الفريق الشاب ولكن الحقيقة ان عودة الفريق اسعد ومنصور البلوي وابتعاد محبي الفلاشات الرخيصة هي من اعادة التوهج للعميد وهذا ذكاء من الجمجوم والفايز الذان اخذا العبرة من ثلاث إدارات سابقة استجابة للمفلسين فكرياً ومادياً فهوت تلك الادارات رغماً عنها لأنها كانت تمشي كالعميان بلا قائد ولا موجه وهذا ما فطن له الرجلان ومن خلال تصاريحهما فى وسائل التواصل الاجتماعي فالعبرة فى اتحاد الاتحاديين وقت الأزمات وليس وقت الحصاد الذي ينسب نجاحه كل ناعق ومتسلق ومنتهز للفرص.

عموماً البطولة سجلت بإسم الاتحاد الكيان وبتنفيذ جمجوم وفائز وتأثير جمهور الذهب ولا عزاء للمنتفعين ومحبي الفلاشات الرخيصة ومنابر الاعلام المأجور.