Oxygen..~

[أنـ الذكريات ـين]

OXYGEN..~

.
:


هي حلمنا الأسمى و مبتغانا الأوّل..

هي الراحة..

هي القرار..

هي الحبور..




إلهي لا تحرمنا جنّتكـ بفيض رحمتكـ..


،


الكهف يا أحباب..

و الدعاء مجاب..

و الصلاة على خير الأنام شفاعةٌ و حجاب..



تزوّدوا من جمعتكم خيراً..
فإنها تمضي و يبقى الخير..



بخيرٍ كونوا..




:
.
الجمعة 12 رجب 1433

[فهده]

خخخخخ حبي لقلبتس ما من سالفة، أبد أنينو كانت قائد مشروع التخرج خلال العام الماضي، و لله الحمد أتممنا المشروع بنجاح رغم الضغوطات علشان نجيب مبرمج. ^.^ >> أما إذا قلت تخرج و ذكرت إن باقي ترم ينهد حيلي..

ماشاء الله
عقبال ما تفرحي بنفسك :)
لافررررحه تعادل فرحه النجاح

اسمحيلي بسوال لقف واقول اش تخصصك ؟

برب

[أنـ الذكريات ـين]

ماشاء الله
عقبال ما تفرحي بنفسك :)
لافررررحه تعادل فرحه النجاح

اسمحيلي بسوال لقف واقول اش تخصصك ؟

برب

إن شاااء الله.. و عقبالكـ يا رب : )



يا ملحكـ و لقافتكـ.. ^.^

حاسب آلي حبيبتي..




منورة الحتة يا عسل.. : )




تحيتيـ

[أنـ الذكريات ـين]

خيال..~

.
:



أيقنت أن هناكـ فراغات لا تستطيع أي يدٍ سدها..

يدكـ فقط هي من يستطيع ذلكـ..


:
.

السبت 13 رجب 1433

[أنـ الذكريات ـين]

OXYGEN..~

.
:


حين تقترب ساعة الصفر يبدأ الوقت بالركض..

: /


يا رب تيسيركـ..



:
.
السبت 13 رجب 1433

[أنـ الذكريات ـين]

OXYGEN..~

.
:


غالباً حين تقترب من خط النهاية يثقل عليك تخطي المسافة مهما قصر حجمها..


( هو حالي مع آخر مادة..)


،


و ما توفيقي الّا بالله..

^_^


:
.
السبت 13 رجب 1433

[أنـ الذكريات ـين]

OXYGEN..~

.
:

أظنني لم أقل صباحكم النور.. ربما لأنكم نور الصباح..

^_^

،

ما رأيكم اليوم أن تصنعوا شيئاً مختلفاً
لتجددوا أرواحكم..

أشياء بسيطة جداً قد لا نلقي لها بالاً لكنها تؤثّر كثيراً علينا حين نفعلها..

أممم إليكـ مثلاً :

ابتسم لـ (عامل) في طريقكـ إلى عملكـ، حسسه أنكـ فعلاً تشعر بقدر التعب الذي يتكبّده..

حدّث ( المُستخدم ) بلطف، و أسأله عن أحواله؟!

أمِط أذاً عن الطريق..

تصدّق ولو بالقليل..

ساعد أحدهم قدر إستطاعتكـ..
.
.
.
.

هناكـ أشياء كثيرة بسيطة بمتناول أيدينا لكننا نغفل عنها..

جدّدوا أرواحكم أحبتي ، و لا تنسوا طيب النوايا..

: )

دمتمـ بخير..

:
.
السبت 13 رجب 1433

[أنـ الذكريات ـين]

OXYGEN..~

.
:

آآآآه لكـ الحمد.. : )

شعور يصعب وصفه..



باختصار ( عودة للحياة )..





،



هي شبه نهاية.. سأحدثكم عنها في ردي القادم..

أتمنى أن تسعفني الحروف.. ^^



:
.
الاثنين 15 رجب 1433

[أنـ الذكريات ـين]

OXYGEN..~

.
:

# على عتبات التخرج..~

[ 1 ]

شريط الأربع سنوات يمر أمام عيني الآن..

لذيييذة هي الذكريات

ربما ستملون ثرثرتي لكني سأبتسم كلما مررت بها..

سأتحدث كثيراً.. لقد حذّرتكم.. ^.^

،

لا أعلم من أين أبدأها فعلاً..
حسناً بما أن موضوع ( اختبار القياس ) قد أزعج العالم و بما أني كنت ضمن أوّل دفعة بنات تختبر فسأبدأ من صبيحة الإختبار.. : )

،

الساعة تشير الى الخامسة و النصف صباحاً في أوّل إربعاء من الإجازة الصيفية لعام 1429

صحوت من نومي فزعة.. ولا عجب فالوقت متأخر نسبياً إذا علمتم أن مكان الإختبار يبعد عن منزلنا قرابة ساعة و قد تزيد قليلاً، يرافقه سيل من التحذيرات مسبقاً من اللجنة المكلّفة بشرح آلية الإختبار لنا.. فقد تحدّثوا كثيراً عن خوفهم من ازدحام الطرق كون أماكن الإختبار محدودة جداً..

>> في الحقيقة ليتهم وفروا على أنفسهم مشقة المجيء.. لا أذكر أني استفدت من قدومهم.. جعلوني اتخيل ازدحام الطريق فقط ^^

أكمل..

وجدت والدي مستيقضاً ينتظرني ركبنا السيارة في السادسة إلا ربع و في الطريق أخذ يطمئنني
يقول بأن لاشيء يستحق التوتر، فهو مجرد إختبار لقياس القدرات و أنتِ تعرفين قدراتكـ مسبقاً إنما هو مجرّد أمر روتيني، فقط تأكدي من أنكـ لم تتركي شيء فارغ....( إلخ من تلك التوصيات )

إبتسمت إليه و قلت ( على بالكـ متوترة الحين.. ترى عااادي والله ما فرقت معاي : ) )

و صلنا مقر الإختبار قبل بدئه بربع ساعة..

نزلت.. دخلت إلى قاعة كبيرة و بنات كُثر حاولت أن أبحث عن زميلاتي المسجلات في نفس الوقت والمكان فلم أجد أحداً..

إتّخذت لي مقعداً و بدأت أنظر إلى أحوال الفتيات، قدمت إحداهن و استأذنتني بالجلوس إلى جانبي.. رحبت بها..

تعارفنا و بدأنا الحديث سوياً.. فمضى الوقت..

في السابعة تماماً بدأ النداء لبدأ الإمتحان و الحقيقة أن الأجواء كانت كأجواء مطار و ليست إختبار( قالت ذلكـ لي خالتي مساء الأمس حيث راقبت عليهن و صَدَقَت في وصفها )..

بدأ الإختبار مصحوباً بالتحذيرات و ( الإزعاج ).

انتبهن أثناء التظليل..

ظللن ( كذا )

إياكن و تقليب الأقسام..

بقي من الوقت ( كذا )

خمس دقائق و ينتهي الوقت.

إلخ..

في الحقيقة كانت تجربة راااائعة، رغم أني في حينها لم أكن مقتنعة بها تماماً ( ستعلمون لمَ لاحقاً )..

أتذكر أني أرفع رأسي في منتصف الوقت و قد أنهيت الحل فأرى الجميع خافضي رؤوسهم..
لم أكن أحاول حل ما يستصعب علي.. إن لم تأتي الإجابة من نفسها أقوم بعمل عصف ذهني سريع و استبعاد الإجابات و من ثم أختار.. >> ما تعبت عمرها..:p

بعد 4 ساعات إنتهى الإختبار اتصلت بوالدي ليأخذني فرد ( أنا بالصناعية الحين أجيتس ) >> استغل الفرصة و راح يغير الكفرات. ^^

عدنا..
الجميع يسأل ( هاه كيف اختبارك? ) فأرد بإبتسامة عريضة ( و الله ماااا أدري ) ^.^

:
.
الاثنين 15 رجب 1433

[أنـ الذكريات ـين]

حقيقة..~

.
:

لا تكترث لحجم الضغوطات التي تأتيكـ من الخارج ما دمت مرتاحاً من الداخل..

ثقتنا بقدراتنا كفيلة ببعثرة تلكـ الضغوط..

و قبلها طبعاً ثقتنا بالله..

فقط لا تقل ( ربما أفشل ) أو ( أنا لا أستطيع )..

و لتحذرمن أن تتصوّر لنفسكـ قدرةً ليست لكـ..

كن متزناً و أحسن تقييمكـ لنفسكـ..

:
.

الاثنين 15 رجب 1433

[أنـ الذكريات ـين]

حقيقة..~

.
:

من الجميل أن تأخذ تصوراً عن أمر ما فذلكـ أمر يريحكـ و يجعلكـ مستعد نفسياً للمواجهة و لكن احذر من أربعة


يجب أن لا تستمع إليهم..

المثبّطون
و
المهوّلون
و
المتساهلون
و
أصحاب الشائعات..






ما أروع أولئكـ الذين يحسنون وصف الحدث، أولئكـ احرص على سؤالهم..



:
.


الاثنين 15 رجب 1433

[أنـ الذكريات ـين]

OXYGEN..~

.
:

# على عتبات التخرج..~

[ 2 ]

تحديد المسار..

كنت قد اخترت 3 أقسام أفاضل بينها لأتخصص في أحدها..

طب ، إدارة أعمال ، حاسب آلي..

في الحقيقة كان الطب طموحي وقتها، الآن أعتبر ذاكـ الطموح جنون..
كنت أود أن أتخصص جراحة، طبعاً قوبلت بالرفض من والدتي فلم أفتح الموضوع مع والدي أصلاً..
أذكر أني قد ناقشته بشكل عام سابقاً دون أن أبين له أني من يريد التخصص و كان رفضه واضحاً فـ ( بلاش دندرة )..

صرفت النظر و أحمد الله على ذلكـ كثيراً.. ففي كل يوم يمضي أحمد الله أني لم أعاند ( و أركب راسي ) فعلاً أنا لا أصلح لهذه المهنة..^^'

بقي اثنتان إدارة الأعمال و الحاسب الآلي..

سجّلت الكترونياً في جامعتين إحداهما لأدخل فيها إدارة أعمال و الأخرى للحاسب الآلي..

ظهر قبولي في الأولى أولاً، في الحقيقة لا أذكر أني فرحت ذهبت لأقدّم أوراقي فأحسست بشيء ما يخنقني، و كأن المبنى مفرغ من الهواء..
أكملت الإجراءات و مضيت.. و أنا أقول ( إن ظهر قبولي في الأخرى فلن أمكث هنا، إنما احتياطاً سأسجّل )..

إن حاولت المقارنة فالجامعة الثانية أفضل بكثير من حيث الشهادة لكنها كانت تأخذ 70% و هذا ما جعلني أقلق قليلاً.. ( و هو ذات السبب الذي لم يجعلني راضية عن إختبار القياس في حينها )
بينما الأولى أفضل في الدراسة.. يكفي أنها ستدعّم الإنجليزية لدي أو بالأحرى تبنيها

،

ذهبنا إلى الرياض..
و ظهر قبولي في قسم الحاسب الآلي مع الدفعة الأولى، سعدت بذلكـ كثيراً..
و بالطبع اضطررنا للعودة إلى الشرقية لتسليم الأوراق ( لم يكن التسليم بالمراسلة معتمداً بعد )

بالطبع ذهبت إلى الجامعة السابقة لسحب ملفي..
لا أستطيع وصف شعوري حين وقّعت تعهّد الإنسحاب..و كأنّ حجراً ثقيلاً أزيل عن صدري.. و لسان حالي يقول ( ألاااا ياااا راجعة لكم، من غير شر ).. ^^

تنفّست الصعداء و مضيت بحمد الله لأكمل تسجيلي في قسم الحاسب في الجامعة الأخرى..

كان ذلك في 14\8 أذكر التاريخ جيداً و أذكر ( القمرا ) تلكـ الليلة ( كنا في النفود على قولتنا _ طعسين سموها نفود :p _ )

أثناء حديثنا قالت أمي ( الحمد لله أنكـ سحبتي ملفك ماكنت مرتاحة لذيكـ الجامعة أبد ) رغم أني لم أحدثها عن أي شيء !!

،

الآن رسمياً أنا طالبة في قسم الحاسب الآلي : )

:
.
الاثنين 15 رجب 1433

[أنـ الذكريات ـين]

حقيقة..~

.
:




قد نحب أشياء لا تناسبنا..


و قد لا يجعلنا اقترابنا منها سعيدين..



،


بعض الأشياء يكمن جمالها في بعدها..


:
.


الاثنين 15 رجب 1433

[أنـ الذكريات ـين]

حقيقة..~

.
:




حين تستخير الله في أمركـ، فثق أنكـ ستسير بإذنه في الطريق الأفضل لكـ..

و إن بدا لكـ العكس، و رأيت ظاهر الأمر مصاعب صارفة لما تريد..


فلقد سألته ما فيه خير و لم تسأله الأحب إليكـ أو الأفضل من وجهة نظركـ..


: )



:
.


الاثنين 15 رجب 1433

[أنـ الذكريات ـين]

حقيقة..~

.
:




بعض الأحاسيس لا نستطيع تفسيرها..

تأتي هكذا دونما مناسبة..


لا تصدّقها و لكن لا تكذّبها أيضاً..





أقصد..

لا تجعل إحساسكـ يتحكّم في قراراتكـ، و لكن حاول البحث عن مبرراته فلربما كان صادقاً..



و لا تنسى في مثل ذلكـ أن تستخير الله..


:
.


الاثنين 15 رجب 1433