صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 2 3 4
النتائج 46 إلى 56 من 56

الموضوع: نصوص أربعة ، وقراءة تحليلية ( نسكـ ، السلطان ، هذيان ، الأسطورة )

  1. #46
    | | لا مـــســـاس | |

    الصورة الرمزية لــيــل
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    6,454






    ( فهد بن ناصر )



    متابعةٌ.....وبصمتٍ مطبق.......


    دمتَ بروعةْ......


    لاعدمناكْ......


    تحيتي لكَ.....ولروعة حضوركَ دائماً.......

  2. #47
    ~ [ نجم صاعد ] ~ الصورة الرمزية المطر الأسود
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    62
    [align=right]ياالله
    فهد ابن ناصر
    تحليل رآئع
    أنا متابعه لكم
    يعطيك العافيه

    سلملم
    [/align]


    أحبكـ

  3. #48

    ][&][ مــراقبــــة عــــامــة ][&][

    الصورة الرمزية ناعمة
    تاريخ التسجيل
    Mar 2004
    الدولة
    فــي عالـمــي !!
    المشاركات
    12,669
    ,
    ,

    ما أطيب المكان

    وما اروع الشخصيات

    وجمال الخيال للروائي الفنان


    فهد ابن ناصر

    تابع مع خيال الابداع

    فالعيون تترقب الرحلة الفريدة من نوعها

    نقف هنا ,, بل نجلس على الاريكة لنسترخي بعد تعب الصباح

    لنتذّوق احلى قهوة ,,

    ونستمتع من فكرك النقيّ ..

    كُن بخير عزيزي

    و

    ,
    ,
    كونوا بخير
    التعديل الأخير تم بواسطة ناعمة ; 27-11-2007 الساعة 09:58 PM

  4. #49
    [align=right]
    الرحلة العاشرة :

    بضع ساعات مرت ، وتعمق الليل داخل كوخهم ، قد إنهمكوا في اللعبة من جديد ، وفي الزاوية المقابلة لطاولة اللعب شمالا جهة النافذة ، هناك منضدة خشبية مزخرفة صغيرة ، لم يلمح المغلف ذو اللون البني عليها إلا نسك ، آما الباقين لعل أماكنهم سبب في عدم ملاحظتهم حتى الآن ، نهض نسك وهو يبتسم ، و أشار عليهم أنه سيعود ، وتوجه للمغلف .
    إستدار السلطان بجسده كاملا ، في محاولة لمتابعة تحركات نسك ، أما الأسطورة فقد رمقت هذيان بإبتسامة الرضى على نتائجها في اللعبة ، و هذيان ترد بإبتسامه وأقدامها أسفل الطاولة يحتكان ببعضهما ، كان هناك توتر خفي بدآ يتسرب من الخارج ، وخلال عودة نسك حاملا المغلف ، سمع الجميع صرخة شديدة آتية تجاه الباب .

    وهناك فيلم لسامويل جاكسون ، العبقري الأسمر ، كان فيه عازف بيانو ، وفي أحد المقاطع ، كانت الكاميرا تتوقف أمام سامويل ، والمحيط كله يتوقف ، لننسجم في مقطوعة رائعة وكأن عازفها له ست أصابع ، هناك صراع بين الشياطين والملائكة ، والكل يريد الخروج ، ملامح وجه سامويل عميقة جدا ، الكاميرا تقترب ، ويعلو صراخ سامويل .


    ونسك كالبيانو ، أو كتلك الأصابع التي تعزف ، فهو يحيطنا دون أن نشعر ، فيأتي كاملا ، كالثورة ، ثورة عميقة تجتثه من جذوره وتزرعه في عقولنا ، و أبصارنا أحيانا ، ها هو مقطع لنسك ، لا تقرأوه أرجوكم ، فقط إستمعوا له :
    ( ما زلت احتفظ بأول زجاجة عطر وأوّل رسالة وأوّل تقاطع بيننا وأوّل نظرة وأوّل قُبلة
    وأول جرح
    لكِ أن تستنتجي أن بداياتي دائماً متعثّرة
    هل ما زلتِ تنبضين بي ..
    هل سيعنيك إن اخبرتك أنني أحتضر بغيابك
    هل سيغير من الأمر شيئاً .. إن كنتِ تحتفظين بكلّ هذه الأوّليات بدلاً عنّي
    تبّاً أشتاقك رغم كلّ شيء )

    هناك في حرف نسك و صورة نسك ، عزف عميق وثائر ، يأتي مؤلما أحيانا ، وأحيانا يأتي صاخبا ، نشعر أنه يمارس طقوس الوحدة والموسيقى بطريقة تختلف عن الجميع .
    مزيدا منك يا نسك ..

    وأتوقف ..
    لأقوم بعملية بحث سريعة عن تلك التي أجدها تتناغم مع هذه اللحظة :
    ( قالت لكل الأصدقاء ..
    هذا الذي ما حركته أميرة بين النساء ..
    سيستجير كخاتم في أصبعي
    ويشب نارا لو رأى شخصا معي ..
    سترونه بيدي أضعف من ضعيف
    وترونه ما بين أقدامي كأوراق الخريف ..
    يا مستبدة .. )
    استمعوا لها معي ، عفوا ! أقصد مع كاظم .

    الجميلة ناعمة ، وعندما جلست على الأريكة الجلدية ، وطلبت كوب قهوة ، وأنتظرت ، وأنتظرت ، وفي محاولة من الوقت لإستيعاب إطلالتها ، نمت مكان مرفقيها على الطاولة زهرتي أقحوان .[/align]

  5. #50
    فلسفة عشق الصورة الرمزية نُسُكـْ
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الدولة
    مِحرابُها !
    المشاركات
    455
    [align=right]تُجيد الحبكة يا فهد لدرجة مُذهلة ولدرجة تُعطي لِما كُتِب بُعداً وعمقاً أبعد
    تفتح له أبواباً كانت موصدة فيما قبل

    لا أخفي سرّ العلاقة الوطيدة التي تربِطني بالقيصر هناك عاملٌ مُشترك بيننا قد يكون الحزن ربّما في اكثر الأحوال ، أو لأنّه يقرأني كثيراً ، أليس هو الذي غنّى أغنيته التي كان مطلعها
    [ ضاقت عليّ كأنّها تابوتٌ ] ثمّ قال :

    " أتخيّلك شاغل الجلسة وقمر بين الحاظرين
    تبتسم
    تضحك
    تغنّي ... وداخلك جدّاً حزين

    والله دنيا "

    من تركله الأيام كثيراً ولأيّ شيء ، سيتلقى الركلة القادمة دون أن يفكّر في سببها حتّى .
    أعدك أن ترى شيئاً آخر قريباً ولا تستبعد أن يكون بعد قليل :)
    امتنّ لك أيّها القدير جدّاً أن منحت بعضي لبعضي هنا
    لك الودّ حتى ترضى
    [/align]
    [rams]http://www.6rbtop.com/downram.php?song_id=48014&type=au&q=hi[/rams]

    [align=left]عندما يُصبِحُ موتي مُدهِشاً[/align]

  6. #51
    [align=right]
    الرحلة الحادية عشر :


    كان يجلس على طاولة تبعد عن الباب الزجاجي للمقهى أكثر من خمسون مترا للعمق ، الساعة تشير إلى الثامنة إلا ربعا ، كان يتصفح جريدة الاقتصادية بعدم مبالاة ، نهض من مقعده وتوجه إلى الكاشير ، هناك محاسبا أسمرا جميل المحيى تعلوه ابتسامه ، ويتحرك بسرعة بيديه وجسمه كله ، التفت لجهة اليمين ، وكان هناك شخص آخر يبعد عنه بمترين ، التفت الآخر بنفس اللحظة ، علت الاثنين ابتسامة كاملة ، أقترب منه وسأله :
    - أين رأيتك قبل اليوم ؟!
    كان مباشرا ، اتسعت ابتسامة الآخر ، رفع يده إليه لكي يمنعه عن الإجابة ، قال بلطافة :
    - كنت أهم بالخروج ، ولكن لأجلك سأبقى فما رأيك لو دعوتك على كوب شاي ؟
    رد الآخر بسرعة :
    - بل أنا من سيدعوك .
    والتفت للواقف أمامهم ، وطلب منه أن يحضر لهما كوبا شاي ، وتقدم مشيرا له لأحد الطاولات الموجودة في ركن بعيد عن المقهى .
    ولم يكن أمامه إلا أن يتبعه بشوق و حماس .
    أشارا لبعض على أحد المقاعد ، ابتسم الآخر وأختار مقعد ، وجلس هو على القريب منه .
    - نعم ، تذكرت رأيتك في الأمسية قبل فترة ، وكان بيننا نقاش . إنك أحد المنظمين لتلك الأمسية .
    - أنا تذكرتك مباشرة ، وكنت سأجيبك ، ولكن خفت أن تعود بك الذاكرة لتلك الاحتدامات بيننا .
    - لا يا صديق فمهما كان يظل هناك ما هو أبعد من الاختلاف و أعمق .
    واستمرا يسألان بعضهما عن الأحوال والأخبار ، وخلال ذلك وضع أمامهما كوبي شاي كبيرين و بعض من السكر .
    سأله الآخر :
    - لماذا قررت الرحيل عن تلك الأمسية في وقت مبكر ، رغم أن المجال كان مفتوحا لك ؟!
    ابتسم و نظر في عيني الآخر :
    - الفكرة لا تقتصر على المجال فقط يا صديقي ، فهناك أمور أخرى والرحيل أمر مقرر ولابد منه ، ولكن دعنا من المحيط ولنتأمل ذاتينا ذلك الوقت ، وكيف كنا !
    - لم أعد أعير الأمر اهتماما كبيرا
    - ولكنك تتذكره !
    - نعم
    - إذن لنتكلم بصراحة ، فربما تفتح أمامنا مساحات أوسع غدا ، أو نكون أنت وأنا سبيلا في فتحها .
    واتبع هو قائلا :
    - كذلك لنبعد العاطفة قليلا
    رد الآخر موافقا :
    - كما تريد ، ولكن تحمل ما سيكون
    كان يقول عبارته الأخيرة وهو يضحك
    - بالتأكيد ، فأنت وتلك الأمسية لكما منزلة كبيرة داخلي ، والدليل أني تذكرتك بكل تفاصيلك ، وتذكرتها
    - حسنا من تريد أن يبدأ ؟
    - أنت
    - أراك في الأمسية لم تصب الحقيقة دوما ، ولم تعطي لنا الوقت الكافي ، وأنت تعلم يا صديقي أن هناك غيرك ، وطالما المنظمون يضعون ضوابط ، لابد أن يتم الالتزام بها حتى لو لم تتوافق والجميع ، كما أن التغيير يحتاج للوقت والتركيز ، ولا نستطيع أن نقوم بذلك مباشرة ودون مبرر ، ودون أذن .
    كان يشير بيديه تأيدا لما يقول .
    رد هو عليه :
    - ولكن هذا أيضا لا يمنعنا أن نقول ملاحظاتنا ، أو أن نلتزم بالصمت .
    - بالتأكيد ، ولكن هناك طرق أفضل من طرق ؟
    - ومن تتوقع يضع ضوابط تلك الطرق الأفضل ؟، يا صديقي الجميل .
    وتابع هو قائلا :
    - أن الحماس والنية الحسنة المدعمة بالسلوك الحسن والتخصص في اعتقادي تكفي لأن يقول الشخص رأيه دون خوف من رقيب أو جلد أو منع ، وحتى يبدع الآخرون لابد أن يشعرون بالأمان .
    واتبع بنبرة أعلى :
    - أتحدى يا صديقي الجميل ، أن يتم المحافظة على مبدع حقيقي إن كان هناك عدم شعور بالأمان ، و تعامل وكأن المكان والأمسية ملك ذاتي ، وليس حق مشاع للجميع .
    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة فهد ابن ناصر ; 07-12-2007 الساعة 04:54 PM

  7. #52
    [align=right]
    سكت الآخر برهة من الزمن ، كانا كلاهما يحتاجان إليها ، ثم رد :
    - ما زلت أقول و أؤكد لك وللأخرين ، أنه لابد أن يعطى الجميع الوقت ، لا أن يتم ذلك في ليلة وضحاها ، المسألة ليست كن فيكون .
    - معك حق
    وأتبع قائلا :
    - بالله عليك هل فعلا تتقبلون الآراء و تقومون بالتطوير الحقيقي
    أجاب بصوت مرتفع :
    - بالتأكيد يا صديقي .
    - أذن هل ستقبل بعض من ملاحظاتي ؟ ربما يرى بعضها النور في أمسية قادمة ؟
    - دون ادني شك .
    - أتعلم ؟ أعترف لكم بأمر ، وهو أنكم معذورين كثيرا في بعض السلوكيات وردود الفعل ، فبينما تنتظرون كلمة شكر ، يأتي احدهم ليصفع عملكم .
    أبتسم الآخر وهز رأسه مؤيدا :
    - كذلك نحاول في بعض الأمور التي لا تنجح دائما
    - ولكن يا صديقي أوصيك ببعض النصائح والتي ستكفل لكم محافظة على المبدعين والمكتسبات :
    أن تقومون بعملية الاحتواء قدر المستطاع ، وتشعرون الآخرين بالأمان ، وأن لا يكون هناك موضوعية في أماكن دون أماكن أخرى ، كما حاولوا أن تجعلون المكان مناسبا للجميع ، كتّاب وموهوبين وهواة .
    أبتسم الآخر و سأله :
    ماهي أخر أخبار الرحلات ، وهل ستواصلها في الأمسية القادمة ؟
    رد عليه بقليل من الدهاء :
    - سمعت أنك تخصها ببعض المراقبة والملاحظة ؟
    - نعم ولكن هذا لصالحها .
    - هل ستحضر عندما أتابع ؟
    - بالطبع .
    - أعدك أن أواصلها ، ولكن أعطوني المساحة .
    رد عليه الأخر وهو يرتشف الكوب بهدوء :
    - لقد منحتها ولن تؤخذ منك .
    ابتسما ، واستمرا يتحادثان .
    ولكن دعونا من كل هذا ، فالأول هو فهد ابن ناصر ، والأخر هو المشرف همس البدر ، وقد اتفقا على أن يتقدما للأفضل ، ومجرد حور سردي في خيال الكاتب .
    دعونا من كل هذا ، ولنعود لرحلتنا داخل هذا الكوخ ، فأنا أشعر بالحنين لجدرانه ، ولأولئك الأربعة المحبوسين فيه ، ولعل هذه الرحلة وسيلة تسويقية لقدر أكبر من المشاهدات .

    سأعود قريبا يا نسك ، و أصدقائك الثلاثة ..[/align]

  8. #53

    مشرفة سابقة

    الصورة الرمزية عاشقة الفردوس الأعلى
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    5,606
    فالأول هو فهد ابن ناصر
    صدقني ..

    عرفت ذلك منذ قراءتي السطور الأولى .

    فأسلوبك لايخفى على أحد

    تابع ونحن نتابع

    تحيتي وتقديري

    دمت بخير

  9. #54
    عذوبة جارية الصورة الرمزية عذوبة أنثى
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الدولة
    بين صمته وثرثة قلبي
    المشاركات
    2,213
    [align=center]بهدوء كانت خطاي تسير بالقرب

    وشدني همس الكلام داخل ذلك الكوخ المنزوي في تلك الجهة

    وقد راقني صورة لازالت عالقة بذهني تشعرني بالدفء

    ذلك الدخان المتصاعد من فوهة الكوخ وكأنه دخان نار الصراع يتمازج مع دخان النار وهي

    تحرق الحطب وتحمل معها بعض بخار القهوة لتعطر الجو وتلطف من شدة برودته

    ترددت في الدخول وأنا أفكر بين اللجوء للكوخ للبحث عن( الدفء )هناك وبين الأبتعاد عن

    دخان الأحتراق حتى أنجوا بنفسي بعيداً

    فأنا بحاجة للسكون

    وفي الأخير ترائت لي شجرة بالقرب من الكوخ فأثرت المكوث تحتها أنتظر النتائج

    وسكون العاصفه وصفاء الأجواء


    أستاذنا الرائع رائع أنت وضيوفك الأربعة داخل هذا الكوخ

    سأرقبكم من تحت هذه الشجرة

    تحياتي للجميع[/align]
    لشمسي شروقا لا بد أن يكشف ستار الظلام[/align]

  10. #55
    ~ [ نجم ماسي ] ~ الصورة الرمزية جرح الغلا
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    المشاركات
    1,014




    :






    لا زلنــا في حالة الشغف تلك
    : )
    [align=center]:





    مفاجأة كبيرة علي يا غرابيل , شكراً :)
    [/align]

  11. #56

    مشرفه سابقة

    الصورة الرمزية الاسـطــورهـ
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    الدولة
    بين فقد ...وفقد!!
    المشاركات
    4,482



    أسعدتم صباحاً

    مساءاً

    وعمراً

    أنا مزروعه هنا

    أنا مقياس للدهشة الامنتهية !!!

    تحياتي.



    ترهلت الروح حد العطب
    اتجاذبها بين ما أريد ومايجب
    في القلب ثقب
    ليس لأمل..

    إنما احتراق كبد
    أصابه منها لهب!!!


    يارب

صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 2 3 4

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. قصة سلة الفحم وقراءة القرآن بالصور
    بواسطة سارهـ في المنتدى قسم القصص والاناشيد
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 26-06-2011, 04:30 AM
  2. 4 عمليات تجميلية في انتظار «ابتهال»
    بواسطة سندهم في المنتدى منتدى الأخبار
    مشاركات: 27
    آخر مشاركة: 10-09-2007, 08:24 AM
  3. السماجة ( دراسة تحليلية وتاريخية )
    بواسطة أبوعبدالرحمن في المنتدى منتدى الفكاهة والغربلة
    مشاركات: 26
    آخر مشاركة: 05-06-2006, 01:53 PM
  4. صورة ...وقراءة مؤجلة...!!!!!!
    بواسطة حسين صديق في المنتدى منتدى القضايا العامة والاستشارات الاجتماعية
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 18-04-2006, 01:00 AM
  5. نصوص وقراءة أول بعد التعديل وتحضير عربي كامل
    بواسطة راشد الراشد في المنتدى لغتي متوسط -النصف الأول
    مشاركات: 39
    آخر مشاركة: 30-09-2005, 03:16 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •