اخي الراقي بقلمه والملتزم بنهجه المبدع بنقلة وفكره
دفء البوح
يعلم الله انني كنت احس وأوجس خيفة من هذا اللقاء ومصدر خوفي من فشله فيقع في النفس ما يقع ، حتى ذهبت كل مخاوفي بتلك الحروف والجمل والسطور والصفحات التي حاصرتني حبا وحملتني هامة وجعلت لكل ايامي الماضية وخطواتي البسيطة في الربع الملىء بالخيرات غرابيل ذات معنى بمن مرورا هنا من اقلام الحق ومحبي الشعر والنثر ورجال ونساءالعلم والأدب
دفء البوح قلم اسرني منذ بداية كتاباتي هنا ، وكاتب انتظر رده، و مواضيعه بشغف وأحتار وأقلق لغيابه ، تعلقت بصورته الرمزية وبتواقيعة السخية وبردروه المفعمة بالأدب والرقة والحيوية
بإختصار دفء البوح نفط القلم