جرح الغلا
كشف حساب
سرعان ما يمتلئ بما حاق بالروح وما لاطفها
المشكلة أن الحزن عظيم الوفاء في هذه المواقف
والأدهى حين يكون الوحيد الذي مارس مواهبه على لوحات العمر
مرارة تبدأمن حيث تركوا ندوبهم
و انتهت بإعلان حالة الاستسلام للحقيقة
و مين أين نبتدئ يا ترى ؟
سيدتي
و كأن البرد يتسلل و يطغى على كل شئ
ربما لكثرة الجراح , استمرأتِ الهدوء
لكنه لن و لم يكن ليحجب تأصل اللوعة
أمنية أن تورقي
كوني بخير دائماً و أبداً
[align=center]جرح الغلا
يظل حرفك ينبض بالجمال
وتظل نفوسنا له تتوق
كوني بكل الود[/align]
لشمسي شروقا لا بد أن يكشف ستار الظلام[/align]
[align=right]
:
هوَ كذلك ..
هذه الأيام أنا ألفظ روحي , أطلِّقها , أصرخ فيها " اذهبي .. اذهبي هيّا .. لا شيء الآن يستحقّ بقائكِ يا صغيرتي .. اذهبي !! "
هوَ كذلك ..
تركتُ كلّ شيء خلفي , و أشخصتُ بصري لـ الأعلى .. وسأذهبْ !
هاكَ يا نُسك .. استمع هُنـــا
يا كريم , تعلم أن الاحتفاء بحضورك لن يفيك .. وتعلم أن الشكر يصغُر خجلاً منك ..
شكراً .. شكراً .. شكراً : )[/align]
[align=right]
:
ربّما يا أسطورتي الحبيبة ..
حينَ ولدتُ هذا النصّ من رحمِ ألمي , لم أكُن مدركة لما أكتبه , كان همّي الوحيد أن أضع نقطة اُخبرني فيها بأنّ النصّ انتهى لـ أهدأ !
أتعلمين ..
أن نكتُب تحت وطأة شعور ما , أمرٌ " مُهلك .. مُهلك "
وجودكِ بالقُرب أمدّني بطاقة لا أعلم ماهيّتها / سرّها .. المهمّ أنّها شيء منكِ : )
شكراً يا حبيبة .. [/align]
جرح الغلا
صاحبه القلم المتألق
جميلة جدا تلك الكلماتك العذبة
دام قلمك الرائع يخط لنا كل عذب
..
ما أكثر لحظات الفراق والألم في حياتنا
.. رغم تكرارها..
إلا أنها أشد ألماً كلما انطوت الأيام ومرت السنين
وتبقى لحظات الأمل والفرح هي تلك التي ننتظرها دائماً
..
راااااااااااااااااااااااا ااااااااائع\\
مـــــــاكتب هنــــــــــا
شكرا
لك جرح الغلا
أستاذ القلم
وهل يجهل النص أربابه
جارح
هذا حبيبي قرة العين ياناس
هذا نظر عيني ولذة حياتي
اللهم صلي على سيدنا محمد
وعلى اله وصحبه وسلم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)