مشكوووووورة والله يعطيف الف عافيه
مشكوووووورة والله يعطيف الف عافيه
لا تحسبني يوم ابتسمت في وجهك أبيك..........................بعض الوجوه اهينها بابتسامه
[[align=center]color=800080]شكري وتقديري لمرورك الوفاء طبعي[/color][/align]
[align=center]شكري وتقديري لمرورك أخيتي الوفاء طبعي على الموضوغ
دمت بود[/align]
أبغى عرض درس الدين والخلق اليوم ضروري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تكفووووووووووووووووووووون ابي شرح ابيات رسالة الى بلادي و فضائل وشيم للصف الثاني متوسط
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
لم أجد العرض وجدت الشرح
شرح درس الدين والخلق
البيت الأول / يقول أنّ الدين والأخلاق هما أسمى شئ في الحياة نطلبه ونتمناه وهما لنا منطلق نشق به دروب الحياة الشاقة 0
البيت الثاني / ثم يذكر أنّ بالدين والأخلاق نكسب الدنيا والآخرة فبهما نشيد دنيانا ونعمر آخرتنا فإذا امتلك الإنسان صفات المؤمنين ذوي الأخلاق الرفيعة فقد كوّن له أساس حميداً ومجداً خالداً لا تستطيع الصعاب اختراق حواجزه 0
البيت الثالث / ثم يقول بأنّ الأوطان والأحساب والأنساب التي يتفاخر بها النّاس لن تنفعهم شيئا إذا ذهبت الأخلاق وضاع الإيمان فإذن (( إنّ أكرمكم عند الله أتقاكم )) مهما بلغ الإنسان من حسب ومهما حصًل من مجد ورفعة وكان متهم الدين ناقص الأخلاق فهو في ميزان الإسلام ريشة تافهة ليس لها أي وزن وقيمة 0
البيت الرابع / يأمر الشاعر المسلمين بتحصيل الدين والتزام أوامره والابتعاد عن نواهيه وكذلك الظفر بالأخلاق الحسنة الكريمة وامتثالها فهي أفضل شئ يكسبه الإنسان وأفضل من الذهب والفضة والدنيا جميعها التي يسعى وراءها أصحابها 0
البيت الخامس / ثم ينبه الشاعر المسلم بأنّ الدين خير ما يؤخذ ويتمسك به فقد شبهه بالأرض الطيبة التي يزرع بها كل مالذّ وطاب فهو يقول اغرس فيه الصالحات واجهد في الفوز بها لأنّ بهذه الصالحات والأعمال الحميدة والأخلاق الكريمة سوف تنجو يوم القيامة من عذاب النّار بعد رحمة الله سبحانه وتعالى إن كنت فطيناً ذكياً 0
البيت السادس / يقول إذا فعلت الصالحات وتمسكت بدينك فسوف يكافئك ربك وذلك بأن تقطف ثمار العزة والتمكين في الأرض والعيش الرغيد الهانئ في الدنيا والآخرة ويهيئ لك الله سبحانه كل ما تتمناه وتنعم بكل ما تصبو إليه 0
البيت السابع / يقول إن من أطيب الروائح وأزكى العطور هو الخير عندما نجمعه ونتمثل به فبنسمات الخير وفعله تتعطر أجواء الكون ومناحي الآفاق 0
البيت الثامن / يرحب الشاعر برياح ونسمات الجنة وكأنه يشمها الآن ويستنشق عبيرها وهي أقرب ما تكون في كل معركة في سبيل الله فالمجاهد يشم رائحة الجنة وتطمح نفسه للوثوب إليها فيتسابقون إليها بكل ما أوتوا من قوة وجلد 0
البيت التاسع / يقول أنّ في هذه المعارك رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه كل غايتهم وجل همهم أن يظفروا باللقاء الوحيد الذي عشقوه وقدموا أرواحهم في سبيله ألا وهو لقاء الله عز وجل والتنعم بالخلود في الجنة بجواره 0
</i>
شرح درس رسالة إلى بلادي
الأفكار الرئيسة في النص :
1/ الشعور بالغربة وأسبابه .
2/ الصفات التي يتصف بها أهل الجزيرة .
3/ أسس البناء والرقي .
يشخص الكاتب بلاده ويجسدها ويبثها شكواه وألمه وخوفه وقلقه وينثر أسباب بعده وما يحمله من شعورٍ بالغربة الاجتماعية والفكرية غرسه في نفسه الترف والغنى الذي تعيشه البلاد ، هذا الترف الذي يسلب أبناء البلد صفاتهم التي عهدت فيهم ، يسلبهم الصبر والقوة والجلد والتحمل وتلك صفاتٌ أُلفت في آبائهم وأجدادهم بعثتها فيهم حياة الفقر والكفاف والكفاح بلغت بهم القمة في الكبرياء والعزة والشموخ والثبات .
يتألم الكاتب لبعد البلاد عن ماضيها ، فهي تسكن الباذخ وترتدي الناعم كأنما هي غيداء ترفل في الحرير والديباج ، ويظهر الكاتب مدى خوفه من زوال النعيم وتبدل الحال ويحذِّر من الملذات إذ لا يأمن زوالها ، فالانغماس فيها يُذهب القدرة على مواجهة المحن و يسلب الصبر والجلد .
وفي الجزء الثاني من رسالته يصف الكاتب ويصور جزءًا من حياتهم الماضية ، عملٌ وكفاحٌ وقليل طعامٍ وشراب وصبرٌ وقوةٌ وعزةٌ وشموخ ٌ وهو بهذا التصوير يرسم للجيل والبلاد طريق العزة والمجد وأسس البناء ويدفعهم إلى الأخذ بأسباب القوة من عملٍ وتبصُّرٍ وتفكُّرٍ . وينثر في آخر ما كتب أمنياته وما يرجوه لهذه البلاد .
خط الكاتب رسالته بمداد الوطنية الصادقة التي تأمل الرقي والعزة ، ووظَّف لذلك عبارات وتراكيب بسيطة واضحة المعنى فلم يتكلف الصنعة ولم يُغرق في البديع ولم يُكثر الصور ولم يجنح للخيال .
ألفاظه كما ذكرنا سهلة مألوفة يُدرك مرادها فلا يخفى ، ومعانيه واضحة جلية ، إلا أن النص يفتقر إلى روح الأديب البليغ فلا صور ولا فنون بلاغية إلا ما أتى عفويًّا لا أثر له في المعنى ... فلم يبرز الكاتب لنا مدى خوفه ولم يصور لنا شعوره فعباراته لم تكن موحية ولم يجنح إلى الخيال ليقوي المعنى ، كتب بيراع الناصح المشفق الموجه فعمد إلى الإيضاح .
يتحدث الشاعر عن علاقته بقومه فيصرح بأنهم يعاتبونه على إسرافه في إنفاق ماله مما أدى به إلى الفقر ، واضطره إلى الاقتراض ، ثم يذكر أنه استدان المال من أجل أن يصرفه على أمور تعود على قومه بالثناء والحمد ، فهو ينفق ما يستدينه من مال للوفاء بحقوق وواجبات لزمت قومه وعجزوا عن الوفاء بها.فضائل وشيم
ثم يبين الشاعر موقفه من إخوته وأبناء عمومته على النقيض من موقفهم منه ، فهم يحسدونه ويضمرون له العداوة ، وهو يكن لهم الود ويظهر التسامح ، فإن هم أطلقوا ألسنتهم في ذمه أمسك لسانه عن الوقوع فيهم، وإن هم ذأهملوا غيبته فلم يدافعوا عنه، ولم يصونوا حقوقه حفظ عليهم غيوبه ، وبذل قصارى جهده في الدفاع عنهم ، وإن تمنوا له الغواية والانحراف إلى الضلال تمنى لهم الرشاد والهداية.
وإن تتابع الغنى للشاعر جعل معظم ماله تحت تصرف قومه ن وإن قل المال في يده ، وأصبح محتاجا لم ينتظر منهم المعونة ولم يسالهم المساعدة.
ومع كل الذي ذكره الشاعر عن قومه نجده يفضلهم على غيرهم فهو يراهم أنهم أناس متميزون
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك إن شاء الله دائما بخير ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
إذا عندكم لو سمحتوا شرح أبيات درس رسالة إلىبلادي وقصيدة فضائل وشيم؟؟
للصف الثاني متوسط الفصل الثاني
هلا أختي الوردة المتفتحة
موجود في نفس الموضوع
ولا يهمك أضعه مرة أخرى
شرح درس رسالة إلى بلادي
الأفكار الرئيسة في النص :
1/ الشعور بالغربة وأسبابه .
2/ الصفات التي يتصف بها أهل الجزيرة .
3/ أسس البناء والرقي .
يشخص الكاتب بلاده ويجسدها ويبثها شكواه وألمه وخوفه وقلقه وينثر أسباب بعده وما يحمله من شعورٍ بالغربة الاجتماعية والفكرية غرسه في نفسه الترف والغنى الذي تعيشه البلاد ، هذا الترف الذي يسلب أبناء البلد صفاتهم التي عهدت فيهم ، يسلبهم الصبر والقوة والجلد والتحمل وتلك صفاتٌ أُلفت في آبائهم وأجدادهم بعثتها فيهم حياة الفقر والكفاف والكفاح بلغت بهم القمة في الكبرياء والعزة والشموخ والثبات .
يتألم الكاتب لبعد البلاد عن ماضيها ، فهي تسكن الباذخ وترتدي الناعم كأنما هي غيداء ترفل في الحرير والديباج ، ويظهر الكاتب مدى خوفه من زوال النعيم وتبدل الحال ويحذِّر من الملذات إذ لا يأمن زوالها ، فالانغماس فيها يُذهب القدرة على مواجهة المحن و يسلب الصبر والجلد .
وفي الجزء الثاني من رسالته يصف الكاتب ويصور جزءًا من حياتهم الماضية ، عملٌ وكفاحٌ وقليل طعامٍ وشراب وصبرٌ وقوةٌ وعزةٌ وشموخ ٌ وهو بهذا التصوير يرسم للجيل والبلاد طريق العزة والمجد وأسس البناء ويدفعهم إلى الأخذ بأسباب القوة من عملٍ وتبصُّرٍ وتفكُّرٍ . وينثر في آخر ما كتب أمنياته وما يرجوه لهذه البلاد .
خط الكاتب رسالته بمداد الوطنية الصادقة التي تأمل الرقي والعزة ، ووظَّف لذلك عبارات وتراكيب بسيطة واضحة المعنى فلم يتكلف الصنعة ولم يُغرق في البديع ولم يُكثر الصور ولم يجنح للخيال .
ألفاظه كما ذكرنا سهلة مألوفة يُدرك مرادها فلا يخفى ، ومعانيه واضحة جلية ، إلا أن النص يفتقر إلى روح الأديب البليغ فلا صور ولا فنون بلاغية إلا ما أتى عفويًّا لا أثر له في المعنى ... فلم يبرز الكاتب لنا مدى خوفه ولم يصور لنا شعوره فعباراته لم تكن موحية ولم يجنح إلى الخيال ليقوي المعنى ، كتب بيراع الناصح المشفق الموجه فعمد إلى الإيضاح .
يتحدث الشاعر عن علاقته بقومه فيصرح بأنهم يعاتبونه على إسرافه في إنفاق ماله مما أدى به إلى الفقر ، واضطره إلى الاقتراض ، ثم يذكر أنه استدان المال من أجل أن يصرفه على أمور تعود على قومه بالثناء والحمد ، فهو ينفق ما يستدينه من مال للوفاء بحقوق وواجبات لزمت قومه وعجزوا عن الوفاء بها.فضائل وشيم
ثم يبين الشاعر موقفه من إخوته وأبناء عمومته على النقيض من موقفهم منه ، فهم يحسدونه ويضمرون له العداوة ، وهو يكن لهم الود ويظهر التسامح ، فإن هم أطلقوا ألسنتهم في ذمه أمسك لسانه عن الوقوع فيهم، وإن هم ذأهملوا غيبته فلم يدافعوا عنه، ولم يصونوا حقوقه حفظ عليهم غيوبه ، وبذل قصارى جهده في الدفاع عنهم ، وإن تمنوا له الغواية والانحراف إلى الضلال تمنى لهم الرشاد والهداية.
وإن تتابع الغنى للشاعر جعل معظم ماله تحت تصرف قومه ن وإن قل المال في يده ، وأصبح محتاجا لم ينتظر منهم المعونة ولم يسالهم المساعدة.
ومع كل الذي ذكره الشاعر عن قومه نجده يفضلهم على غيرهم فهو يراهم أنهم أناس متميزون
الف شكر على المجهود
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)