[align=right].؛.
.
باركيه..!
ياركيِه وسريعاً قبل أن يتضخمّ المكان بِالمُهنئين وتختفِينَ بينهم..
أحرصِي على أن يراكِ مُبتسِمة ياجميلة ، حَتَّى وأن كانت الدموع تملأكِ وتختنقينَ بِغُبنكِ
يااااه[/align]
[align=right].؛.
.
أعرفُ أن الحب شوكة ماأن أنغمست فِي قُلوبنا فَلن تبتعد ، وأن الحُب شعور لايُضاهى وجميلُ جِداً ولذيذ فِي آن معاً خُصوصاً أن جاء مغموساً بِكذب ألذَّ منه، لكن العيب هو أن نجعله شماعة تتواطأُ عليها إقلاعات القلوب ، هه
مُضحكُ هذا الزمان بِكُلّ مايحمل معه من مُفاجآت ، شخصياً باتَ يُعجبنِي ماأراه من مشاعر مُتضخمة بِالكذب سَيُدرك أصحابها مع الأيام خطأهم ، وسَيتمنّى أحدهم لو أنه أقفل راجعاً حاملاً قلبه العاشق معه..[/align]
[align=right].؛.
.
سَيُمثّل يوماً أنهُ أنتِ
ويُخبركِ كما أخبرنِي أنكِ روحه ، وأنكِ أناه
فَيُبهرجها بِهمس أكثر إتقاناً من ذي قبل ويقولُ لكِ : أنتِ أنا
وأحبكِ أكثر منِي و ...
ووقتها سَتُدركينَ أنهُ فعل كُلّ ذلك لِيكون خلفكِ ويُمثّلُ ظلكِ لِيطعنكِ طعنة سَأسميّها الآن طعنة رحمة
مممممم دعواتِي لكِ بتعجيل هذهِ الطعنة حَتَّى تُدركيكِ قبل فوات الأواااان[/align]
[align=right]
[align=center]
[align=right]
آسِفه ، وربِي آسفه
أن جئتُ وفرضتُ الوجود اللا مُحبّب
وأعتذر وكُلّي سعادة أننِي لازلتُ أتنفس
أظنُّكَ سَتستغرب قوتِي فَلم أمُتّ بعد..!
سَأخبركَ أن حضن والدي كان كفيلاً بأن يُحيينِي وكلمة واحدة منه
رغم تكرارهُ الدائم لها إلاّ أن طعمها الآن مُختلف ( خُلُوديّ )
وبِكُلّ ياءات النسب إليه سَأُلبّي
بعد هذا لا أُريد أحداً أن يقترب[/align]
[flash=http://www.msa7a.net/flash/uploads/a863190723.swf]width=0 Height=0[/flash]
[/align]
[/align]
[align=right].؛.
.
يارب اللي في قلبي هو في قلبه
هو قد حبي يكون حبك
الله يعلم مااتمنى في الدنيا الا حبك
اعذرني بدعي عليك عسى اللي فيني يجيك
لو نصف حبي فيك ماتنام وربك
نفسي اكوون في حياتك أبو واخو وكل شي
ابترك العالم عشانك اقلها حس بِي
انتا الامل اللي جاني غيمة مطر في عز الجفاف
خلك معي باقي العمر اخاف من دونك اخاااااااف[/align]
[align=right].؛.
.
حبيبها الغالِي وجِداً عَلَى قلبها
إعتذار منِي ليسَ لأجلها
بل من أجلِي ولأجل صدقِي
وشكراً كبيرة لأنكَ أحتملتَ كُلّ شئ ، كُلّ شئ
شكراً على الكذب ، على الزيف ، على الخِداع ، على اللحظات الجميلة والضحكات ، شكراً كبيييييييييرة ولاتقلق الآن
فَلستُ أؤذيك ، جئتُ أبارككَ هذا الحُب الجميل
وأتمنّى أن تسعد به
سامحنِي أن أستطعتَ ذلك..!
وكُن رحيماً بِها فَهِيَ لاتحتمل[/align]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)