قصيدة أخي فالح ذكرتني بقصيدة سبق أن كتبتها على لسان شاب له خبرة في هالموضوع
بعد أن كتبت قصيدة على لسان فتاة أحبت شايب. فتعالوا نشوف مبررات الشاب:
[poem=font="Simplified Arabic,5,purple,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=3 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
غزالٍ أمس مرتني ومعها شايبٍ مطيور = احسبه زوجها واثره ولدها ناوش الستين
رجلها مات من مدّه وهي ما جا عليها الدور = تركها الموت لي فتنه وانا داخل على العشرين
قمر يوضي بليل العشق يسحرني ونا المسحور= جمال الله في ارضه بقايا الورد في الخدين
تفاهمنـا وحبّينـا بحبٍ واضحٍ كالنور = إذا من قلت ياروحي تجاوب يانظير العين
وإذا من قلت يابنيّه تقول الهرج ذا لبزور = انا الخبره بهالدنيا وحكيك ماصخٍ يالشين
نبي نعرس ولا وافق ولدها جعلها الدافور = يقول انتَ على مطمع تبي امّي يابو وجهين
واراد الله تجوزنا بحكم الشرع بعد شهور = وقضينا صيفنا كله مابين جنيف او برلين
ولكن للأسف ماتت وولدها اقشرٍ ممرور = ابي حقّي ولا اعطاني سوى مليون او اثنين
بنيت قصير في جدّه واخذت بنيّة من الحور = ندعّي للعجيّز ما لحقنا اقساط والاّ دين
شباب اليوم يا العاطل تفهم فكرتي والشور= ترى الثروات موجوده ولا تحتاج للتخمين
عجايز يفرحن بك لا بغيت العرس دون مهور= يبن باقي العمر يمضي مع اللي يفهم التلحين
وخلك ذيب يالفاهم ترى الله ما ومر بالجور = كفايه في السنه ثنتين ولكن عدن السبعين
تبي لك في الشتا سمرا وهجها كنّه التنور= وتبي لك وحدةٍ بيضا لعز الصيف وانت ذهين
تودع في نهاية فصل ولا انتَ بالدفن مجبور= وتستقبل بداية فصل وتقبض كاش من بابين
ولا بنتٍ على كبـدك غثيثه ناشبه بالزور = تموت انتَ وهي حيّه وبعدك تاخذ الرجلين[/poem]