حكاية اسمي ! !

[صدى الآهات]

سيدتي طيف نجد

يكفينى شرفاً أن كلماتي تصل. . .

إلى أعماق من يقرأها

وخصوصاً عندما يكون . . .

هذا الاسم اسمك

تشرفت سيدتي

بحضورك . . .

وتشرفت أكثر بحرفك الراقي . .

وجمال شعورك . . .

تحياتي لكِ

[كحيلان]

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"][align=center]اخي صدى الاهات...
كم كان قلمك معبرا في نفسي
حتى ظننت انه انا المخاطب
فهممت ان ادعوك الي مرة اخرى واحتظنك حتى تعوض مافقدته
توقعت دموعك هي دموعي فكفكفتها حتى لاتؤثر في نفسك
لكن لما فقت من سرحاني وتمعنت اهاتك عرفت ان المخاطب غيري....
لكن ندمت لانني تاخرت في القراءة للنص.....
الحمد لله انني لحقت الموضوع وقراته....
اشكر قلمك من اعماق قلبي وادعوك للامام دوما
اتحفنا بما تجود به نفسك.....[/align]
ا[align=left]خوك:-
كحيلان[/align][/grade]

[صدى الآهات]

سيدتي عازفة الألم

عندما تسقط الأمطار . . .

نشعر بجمالها . .

نتسابق كي نشرب من قطراتها

وأنتِ ياسيدتي سحابة ممطره . . .

نحتاج دوماً كي نشرب من مائها

الذي يروينا بكل مافيه من عذوبه . .

سألوم نفسي ! ! !

إن لم أقبل مقطوفة خاطرتكِ ؟؟!!

أحضنها أتلمس جمالها . . .

وأعيش خيالها . . .

سألوم نفسي إن لم أجعل

حرفكِ في ذاكرتي ليبقى . . .

رمزاً لكل شيء في صدى الآهات . .

تحياتي لكِ

[صدى الآهات]

سيدتي سود العيون

سقياك ياسيدتي تسعد الانفس مثل . . .

ما تبهج زخات المطر وجه الارض . .

انهمرت مياهكِ العذبة . . .

على أوراقي . . واسبغتها بوافر المشاعر المتدفقة . . .

رسمتِ كل ألوان الطيف . .

ولحنتِ الحان المساء الدافئ. . .

وزخرفتِ مزهرية حروفي . .

وأذبتِ كل الاشواق . .

فتقبلي تحياتي

[صدى الآهات]

سيدتي التفاحة

خجل يعتريني . . . ! !

وصمت يسكنني . . ! !

وانا أرى شطر القمر يكمل . .

شطره الآخر في اوراقي. . .

سيدتي التفاحة

يحق للخاطرة أن ترقص طرباً . . .

وأن تفرح بإكتمال . . .

ذلك القمر واضاءته مابين السطور . . .

تحياتي لكِ

[صدى الآهات]

سيدي منيف الشلهوب

كم ارتحت لكلماتك . . .

التي أوقظت الكثير في أمري . .

وكم عرفت من خلال حروفك . . .

أن الحب الذي لايسكنه كبرياء . . .

لاحاجة لنا لفرشه . .

أو الوجود بين جدرانه . . .

شاعرنا منيف الشلهوب

تشرفت كثيرا بحضورك . . .

وتشرفت أكثر و أكثر بكلماتك الرقيقة

تحياتي لك

[صدى الآهات]

سيدي كحيلان لي عوده

[صدى الآهات]

سيدي كحيلان

كلماتك أجدها عانقت . . .

كل مافي الروح من احساس

ورسمت على قلبي الابتسامه . . .

وحضورك لمشاركتي هذا شرف لي . . .

فكيف وأنا أرى حروفك الصادقة . . .

تعانق مشاركتي . . .

التي لا ترقى إلى مستوى احساسك وعذوبتك . . .

سيدي كحيلان

حروفك تاج على رأس صدى الآهات. .

وستبقى علامة مضيئة تنير طريقي . . .

الذي كاد أن يقتلني أصرار العبور فيه . . .

صدقني من القلب اقول لك شكرا . . .

تحياتي لك