[align=center]ياهلا وغلا نورتينا ومسائك ورد جوري بعبق يُعطر روحك بأزكى الروائح [/align][align=center]مساءكم مسك [/align]
[align=center]
[/align]
[align=center]؛؛؛
؛؛
؛[/align]
[align=center]وجهة نظر أحترمها جدا ,,, ولكن عممها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم فقال : " البرُّ حسن الخلق ، والإثم ماحاك في صدرك " ((وقيل في شرحه : التخلق بالأخلاق الحسنة مع الخلق والخالق ، والمراد هنا معروف ، وهو طلاقة الوجه ، وكفّ الأذى ، وبذل الندى ، وأنه يحب للناس مايحب لنفسه .... )) <<< بلوغ الأماني من الفتح الرباني 19 /34[align=center]من رؤيتي الخاصة ومن زاوية مختلفة ارى ان البر لانستيطع تعميم طريقة او وسيلة معينة للوصول اليه او تحقيقه وجوانبه كثيرة لاتخص فقط الوالدين او الزوجين او الابناء والجيران ’,, [/align]
؛؛؛
؛؛
؛[/align]
[align=center][align=center]يبدأ بالبر بنفسه فيحفظها بحفظ الله تعالى ويلزمها بسلوك طريقة حتى لاتقع في شراك الاثم والخطئية فأن صلحت النفس صلح ماتلاها [/align]
أحسنتي صهيل عزيزتي ، بالفعل أن البر يبدأ مع النفس
فدرجة البر لا يصل إليها المسلم إلا بعد مجاهدة النفس
وإيثار الآخرة على مغريات الدنيا وزينتها ولذلك قال الله
تعالى : (( لن تنالوا البرَّ حتى تنفقوا مما تحبون... ))
[align=center][/align]
؛؛؛
؛؛
؛ [/align]
[align=center][align=center]وطرق البرلكل شخص ممن اسلفت ذكرهم تختلف حسب احتياجاتهم وحسب امكانياتنا فالوالدين قد يحتاجون للمشاعر والعواطف وقرب ابانئهم منهم خصوصا اذا كبروا في العمر اكثر منها للمادة ,,,[/align]
ليس هناك حدود في عطاء الأم والأب لقوله صلى الله عليه
وسلم لأحد الصحابة : " الزم رجلها فثمَّ الجنة " وفي
غيرهما يجوز يكون العطاء حسب الإحتياجات كنوع من العطاء
المحدد بحسب الحاجة وليس كنوع من البر فالبر أشمل وأعم
؛؛؛
؛؛
؛[/align]
[align=center][align=center]والزوجين بينهما علاقة تبادلية جفاعطاء كل طرف للآخر احتياجاته العافطية والمادبة والنفسية ينمي تلك العلاقة الجميلة وعلى كل امرأة معرفة سبل البر بزوجها وطرق التقرب الى قلبه فهو جنتها ونارها ,,,[/align]
لاعطر بعد عروس ، فلا إضافة بعد هذه السطور الرائعة
؛؛؛
؛؛
؛[/align]
[align=center]
شكرا لكِ من القلب صهيل على حضورك اللطيف فقد أمتعتينا به
أخواتك :
اذكر الله / داليا / قِمَم[/align]