الحب والوهم

[ناصر الراشد]

بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني اسعد الله اوقاتكم بالخير والمسرات
اننا في زمنا" كثر فيه الحب والحب هذا هو حب واحد لا ثاني له
هو حب الشاب لشابه كثير منا ما سمع وما قراء وما جرب الحب من هذا النوع
لماذا نسمع في هذا النوع من الحب من القصص المؤلمة كالخيانة والانتقام
لماذا نسمع بأن هذا الحب مجرد أحلام وأوهام وانه متعه قصيرة زائلة
لماذا نسمع بان هذا الحب عباره عن هم وغم وآلام وذل لاينقطع عن صاحبه الا برحمة الله
لماذا لا نسمع حب من طرف واحد إلا في هذا النوع من الحب
ألا يوجد هناك حب باخلاص وحب بالتضحية وحب صادق وحب شريف
هل كل ما يكتبه الشاعر من قصائد في محبوبه ليس سو كذب وكلام موزون وعبارات زائفه
هل كل ماقاله الشاب للفتاه او العكس من كلام ووعود ليس سو عبارات
كاذبة

لماذا هذا الحب دائما" ما يواجه الرفض والانتقادات ؟؟

وهل فعلا" انه لا يوجد حب من هذا النوع ؟؟؟؟

تحياتي لكم

[عبدالرحمن الجبابرة]

مرحبا بك أخي الكريم : السفير ل 2007

هناك حب وهناك .. ( تحوبب )
وبينهما فروق وفوارق

قد يجتمعان في التسمية ويختلفان في غيرها
كما يجتمع الماء في التسمية
فالمطر ماء
والنبع ماء
والمصدر من البحر و السماء
ولكن لكلا طعمه ولونه وشكله ووزنه


مودتي

[][ وريـــــف ][]

عزيزي

سيوجد الحب الحقيقي بوجود القلوب الحقيقية الصادقة في حبها ومشاعرها

وسيوجد الحب الكاذب الوهمي بوجود القلوب الكاذبة التي يحملها أُناس مزيفون

لايعرفون الحب اصلاً0


وشكرا لك يالسفير

دائماً متميز ومبدع ورائع

[بـنـت الـشـيـوخ]

اخي الفاضل/
السفير

,
,
الــفرق كبير وواضح بين الحب والوهم,,

هناكـ من يحملون قلوباً صادقة ومخلصة في حبها , وهذا الحب غرضه شريف0

وهناكـ منهم لايريدون الحب اصلاً , ويرون في الحب تسلية , ولعب بمشاعر الاخرين0

والحب سينقلب هماُ على صاحبه اذا استحوذ على قلب صاحبه وعقله , واشغله عن طاعه ربه وذكره0
,
,

اخي الفاضل

يعطيكـ العافيه

[دنيــ المحبة ــا]

الحب شيء يجهله الكثير

الحب شيء مستحيل

عطاك الله العافيه أخي


السفير


عالموا ضيع المتميزه

[سرررراب]

أتعلم ما السبب الحقيقي لعدم تميزنا بين الحب والوهم؟؟

لاننا للاسف نجهل معنى الحب الحقيقي ولا نعلم ماهو..

الحب احساس وشعور من أجمل المشاعر يدفعك دائماً لتكون الأفضل

يبذل كل مافي وسعه ليعطيك ما عجز العالم كله عن أن يمنحك الحبيب

دائماً بر الأمان وليس محاولة لاصطياد أخطاء المحب وعدم فهم ظروفة ولكن

محبته هو بكل مافيه من عيوب ولكن السعي لتصحيحها لانك تريده الأفضل..

للاسف ما رأينا وسمعنا الآن من قصص لما يسمونه حب نسميه حب مزيف ووهم

ولكن هذا خطأ كبير!!!

المشكلة الحقيقية ليست الحب ولكن المحبون الذين لا يعرفون الحب ولا معناه

كيف نجرح من نحب؟؟؟

كيف نسعى لتحطيمه؟؟

كيف نجعل الحب الهدف منه مصلحة وتحقيق ماراب ونسميه حب؟؟؟


[glow1=CC66CC]أخي القدير: السفير 2007..[/glow1]
دائماً مبدع ومتميز في طرحك..

دمت ودام قلمك

[إبراهيم الحارثي]

متعة قصيرة زائلة
ضربت على الوتر الحساس
وأسفرت عن نغمات لتسمع الناس
أن الوهم
الذي ولد عن الحب
ولذلك اسمحوا لي بأن نعطي هذه المشكلة بعض التفصيل والتعميم والتحليل:
ما هو الحب؟ وهل هذا هو الحب الذي يجب أن يكون بين الزوجين؟ وما هو الشيء الذي يجب أن يكون بينهما؟
وإليكم الجواب والحقيقة التي ربما لن تعجب الكثير:
قديماً كانت العرب في الجاهلية إذا أحب رجل امرأة وعشقها فإنه لا يتزوجها في الغالب حتى لا يتناقص ذلك الحب أو يزول. وعندما جاء الإسلام عكس هذا المفهوم تماماً فحثّ كل متحابين بضرورة الزواج؛ حيث قال الرسول عليه الصلاة والسلام: "لم نرَ للمتحابين مثل النكاح" [صحيح ابن ماجه 1497] فماذا يعني هذا؟ وابن القيم يرحمه الله فيما يفسره عن هذه العلاقة المعقدة يتوصل إلى سر خطير يبيّن لنا ما هو الفرق بين حب الأفلام والروايات وحب الرجل الأجنبي للمرأة الأجنبية، وبين حب الزوجين لبعضهما؛ فأجمل واختصر كلامه إلى محصلة نهائية مفادها: أن شعور الحب والعشق إنما هو شعور ناتج عن أبخرة متصاعدة إلى الجسم من سوائل الرجل والمرأة الجنسية يتشبع بها القلب والعقل فتحدث هذا الأثر والشعور العجيبين. وبالتالي كلما زاد الحرمان الجنسي بين المتحابين كلما زاد الأثر على مشاعرهما فيتطور ذلك الحب إلى عشق وهيام وولع ووله وربما وصل إلى درجة الجنون او الإعياء التام ثم الموت. وهذا ما يفسر أن الحبيبين ربما لا يستطيع أحدهما البعد عن الآخر ولا يدع التفكير فيه ولو للحظة ويشعر أن حياته بدونه لا تساوي شيئاً؛ بل ويشعر كل منهما بنشوة وشهوة جامحة بمجرد أن ينظر للآخر. يضاف إلى ذلك أن العشيقين -وخاصة الرجل- يكونا مجردين من أي مسؤولية واقعية فتجدهما يدعان كل همومهما في البيت فيلتقيان بعيداً عن مشاكل وهموم وعناء الأسرة.
والعاشق الولهان هو ذلك المحروم الذي منع عنه طعامه وشرابه ووقوده فتحركت كل جوارحه بحثاً ولهثاً وراء إشباع ولو شيء من هذه الاحتياجات، وإن كانت بالرائحة أو بالخطاب أو المكالمة.
أما الزوجان فحاشاهما أن لا يكون لهما إلا هذه الغاية، حاشاهما لأن لهما رسالة أعظم من ذلك بكثير يكون الحب جزء منها لتجديدها لضمان استمرارها لعدم الملل منها ولكن ليس ليعيقها ويمنعها ويوقفها عند نقطة الغرق في بحرها.
ولنا فيمن كان خير الناس لأهله بأبي هو وأمي عليه أفضل الصلاة والسلام كلمات بسيطة ومواقف عاطفية سهلة وعميقة في نفس الوقت، ولكن ليس معلقات وورود حمراء وسهر على موسيقى هادئة واحتفال بأعياد ميلاد حنى يثبت بكل ذلك أنه يحبها.
لذلك كان لزاماً أن يكون هناك فرق بين العلاقتين؛ فالأولى علاقة غريبة قوية منعشة مشوِقة مُجدّدة خالية من أي تبعات أو مسؤوليات، إلا أنها علاقة محرمة ولا تملأ إلا قلب غافل لاهٍ خالٍ من حب الله ورسوله. فربما وصل المعشوق في بعض الأحيان إلى منزلة الرب في درجة التعلق والتفكير والانقياد كما صحت بذلك كثير من روايات العشاق. فكم من امرأة أضاعت شرفها وحياءها وكرامتها من أجل عشيق، وكم من رجل أضاع بيته وزوجته وأبناءه من أجل عشيقة.
ومن هنا استغل كثير من الذئاب البشرية -التي لا همّ لها إلا هتك الأعراض والتغرير بالغافلات اللاهيات ضعيفات الإيمان- هذه الحقيقة المُرة فكان الكلام ولا شيء غير الكلام مع قليل من الحب المزعوم هو السلاح الفتاك الذي استطاعوا به اقتحام أقوى الحصون والقلاع النسائية، ومن هنا كان الفساد والدمار والانحراف ومن هنا تكمن خطورة هذه المشكلة.
وحاشى لله أن تكون هذه هي العلاقة التي يريدها الشارع الحكيم بين الزوجين المسلمين، كما أنه ومن غير المعقول كذلك أن نطالب الزوجان بعلاقة كهذه، كيف يكون ذلك وهما اللذان ليس بينهما أي حرمان جنسي ولا يوجد هذا المخزون المتراكم من الأبخرة العاطفية وغالباً فإن التنفيس الجنسي والعاطفي لا يشكل لهما أي مشكلة - وأقول هذا في الغالب - لأنه قد يوجد الزوجان اللذان بينهما شيء من هذا وذلك يعود أيضا لقدرة الزوجة على اللعب بهذه الورقة الجنسية الهامة وذلك بالتشويق الدائم وتوفير جو من الراحة النفسية والعاطفية لزوجها، ومن الرجل بتوفير الراحة المادية والنفسية ومن يتحمل عنهما بعض عناء ومشاكل الأسرة.
أخوكم
أ0 الأحـــــــــــــــــياء

[قلم صريح]

حب الله
حب الوطن
حب الأهل

نقطه إلى هُنا

فالحب غطاء أنيق لرغبات الجسد, كذبة نحن نطلقها ثم نصدقها ونقدسها .

[ناصر الراشد]

مرحبا بك أخي الكريم : السفير ل 2007

هناك حب وهناك .. ( تحوبب )
وبينهما فروق وفوارق

قد يجتمعان في التسمية ويختلفان في غيرها
كما يجتمع الماء في التسمية
فالمطر ماء
والنبع ماء
والمصدر من البحر و السماء
ولكن لكلا طعمه ولونه وشكله ووزنه


مودتي

برحبا" بمرورك

اخوي ابو عبد الرحمن

كل الشكر على مرورك وعلى وصفك الرائع

دااام قلمك ومرورك

[ناصر الراشد]

عزيزي

سيوجد الحب الحقيقي بوجود القلوب الحقيقية الصادقة في حبها ومشاعرها

وسيوجد الحب الكاذب الوهمي بوجود القلوب الكاذبة التي يحملها أُناس مزيفون

لايعرفون الحب اصلاً0


وشكرا لك يالسفير

دائماً متميز ومبدع ورائع

اختي وريف
كل الشكر على ماقلتيه وفعلا" كلامك صحيح
هناك حب كاذب وحب حقيقي
ولكن لماذا الكل يعتبر هذا الحب بانه حب كذب وحب غير شريف
وحب مجرد أحلام وأوهام وانه متعه قصيرة زائلة

هذا ما أريد ان اصل اليه ؟؟؟

كل الشكر على مرورك

[ناصر الراشد]

اخي الفاضل/
السفير

,
,
الــفرق كبير وواضح بين الحب والوهم,,

هناكـ من يحملون قلوباً صادقة ومخلصة في حبها , وهذا الحب غرضه شريف0

وهناكـ منهم لايريدون الحب اصلاً , ويرون في الحب تسلية , ولعب بمشاعر الاخرين0

والحب سينقلب هماُ على صاحبه اذا استحوذ على قلب صاحبه وعقله , واشغله عن طاعه ربه وذكره0
,
,

اخي الفاضل

يعطيكـ العافيه

بنت الشيوخ

يعطيك العافيه
كلام جميل وصف اجمل بالفرق بينهما
فعلا" هناك من يستخدم الحب بالتسليه والعب بمشاعر الاخرين وهذا كثير الكثير مما هو حاصل الان
وفعلا"
ان الحب هو شغل الشاغل عند المحبين ويمكن بان يوقع صاحبه بالشرك الذي حرمه الله عز وجل
وهذا احد الشعار يتغزل بي حبيبته ووقع بالشرك من كثر حبه لها
لاتدعني إلا ب(ياعبدها ) فانه اشرف اسمائي
وهناك الكثير والعياذ بالله الذين اشركو بالله في هذا الحب
ولكن انتي ذكرتي بان الحب الصادق غرضه شريف !! وهذا ماأريد الوصول اليه السئوال
ولكن لماذا هذا الحب الصادق والشريف يواجه الرفض والانتقادااات من قبل الكثير والتكلم عنه بانه حب مزيف مجرد أحلام وأوهام وانه متعه قصيرة زائلة؟

[ناصر الراشد]

الحب شيء يجهله الكثير

الحب شيء مستحيل

عطاك الله العافيه أخي


السفير


عالموا ضيع المتميزه

اختي

دنيا المحبة

كل الشكر على مرورك

ودااام قلمك

[لمياء الديوان]

الحب نحن متفقون على أنه مشاعر صادقة لمن نحب

اما وهم الحب او الوهم كما اسميته

فهو اعتقاد خاطيء واحساس زائف بالحب

وأكيد هما لايجتمعان معا

فهما نقيضان

أما حب حقيقي أو حب واهم

تحياتي لك ياسفير ل2007

لمياء الديوان

[بسمة امل]

فرق واضح بين الحب والوهم

الحب قل بزمنا لانه قلت القلوب الطاهره والمشاعر الصادقه
ممكن اننا نلقى الحب غشاء يغطي مصلحة دنيوية او نزوة شياطينة


السفير احترامي لقلمك يااخوي...

[ناصر الراشد]

متعة قصيرة زائلة
ضربت على الوتر الحساس
وأسفرت عن نغمات لتسمع الناس
أن الوهم
الذي ولد عن الحب
ولذلك اسمحوا لي بأن نعطي هذه المشكلة بعض التفصيل والتعميم والتحليل:
ما هو الحب؟ وهل هذا هو الحب الذي يجب أن يكون بين الزوجين؟ وما هو الشيء الذي يجب أن يكون بينهما؟
وإليكم الجواب والحقيقة التي ربما لن تعجب الكثير:
قديماً كانت العرب في الجاهلية إذا أحب رجل امرأة وعشقها فإنه لا يتزوجها في الغالب حتى لا يتناقص ذلك الحب أو يزول. وعندما جاء الإسلام عكس هذا المفهوم تماماً فحثّ كل متحابين بضرورة الزواج؛ حيث قال الرسول عليه الصلاة والسلام: "لم نرَ للمتحابين مثل النكاح" [صحيح ابن ماجه 1497] فماذا يعني هذا؟ وابن القيم يرحمه الله فيما يفسره عن هذه العلاقة المعقدة يتوصل إلى سر خطير يبيّن لنا ما هو الفرق بين حب الأفلام والروايات وحب الرجل الأجنبي للمرأة الأجنبية، وبين حب الزوجين لبعضهما؛ فأجمل واختصر كلامه إلى محصلة نهائية مفادها: أن شعور الحب والعشق إنما هو شعور ناتج عن أبخرة متصاعدة إلى الجسم من سوائل الرجل والمرأة الجنسية يتشبع بها القلب والعقل فتحدث هذا الأثر والشعور العجيبين. وبالتالي كلما زاد الحرمان الجنسي بين المتحابين كلما زاد الأثر على مشاعرهما فيتطور ذلك الحب إلى عشق وهيام وولع ووله وربما وصل إلى درجة الجنون او الإعياء التام ثم الموت. وهذا ما يفسر أن الحبيبين ربما لا يستطيع أحدهما البعد عن الآخر ولا يدع التفكير فيه ولو للحظة ويشعر أن حياته بدونه لا تساوي شيئاً؛ بل ويشعر كل منهما بنشوة وشهوة جامحة بمجرد أن ينظر للآخر. يضاف إلى ذلك أن العشيقين -وخاصة الرجل- يكونا مجردين من أي مسؤولية واقعية فتجدهما يدعان كل همومهما في البيت فيلتقيان بعيداً عن مشاكل وهموم وعناء الأسرة.
والعاشق الولهان هو ذلك المحروم الذي منع عنه طعامه وشرابه ووقوده فتحركت كل جوارحه بحثاً ولهثاً وراء إشباع ولو شيء من هذه الاحتياجات، وإن كانت بالرائحة أو بالخطاب أو المكالمة.
أما الزوجان فحاشاهما أن لا يكون لهما إلا هذه الغاية، حاشاهما لأن لهما رسالة أعظم من ذلك بكثير يكون الحب جزء منها لتجديدها لضمان استمرارها لعدم الملل منها ولكن ليس ليعيقها ويمنعها ويوقفها عند نقطة الغرق في بحرها.
ولنا فيمن كان خير الناس لأهله بأبي هو وأمي عليه أفضل الصلاة والسلام كلمات بسيطة ومواقف عاطفية سهلة وعميقة في نفس الوقت، ولكن ليس معلقات وورود حمراء وسهر على موسيقى هادئة واحتفال بأعياد ميلاد حنى يثبت بكل ذلك أنه يحبها.
لذلك كان لزاماً أن يكون هناك فرق بين العلاقتين؛ فالأولى علاقة غريبة قوية منعشة مشوِقة مُجدّدة خالية من أي تبعات أو مسؤوليات، إلا أنها علاقة محرمة ولا تملأ إلا قلب غافل لاهٍ خالٍ من حب الله ورسوله. فربما وصل المعشوق في بعض الأحيان إلى منزلة الرب في درجة التعلق والتفكير والانقياد كما صحت بذلك كثير من روايات العشاق. فكم من امرأة أضاعت شرفها وحياءها وكرامتها من أجل عشيق، وكم من رجل أضاع بيته وزوجته وأبناءه من أجل عشيقة.
ومن هنا استغل كثير من الذئاب البشرية -التي لا همّ لها إلا هتك الأعراض والتغرير بالغافلات اللاهيات ضعيفات الإيمان- هذه الحقيقة المُرة فكان الكلام ولا شيء غير الكلام مع قليل من الحب المزعوم هو السلاح الفتاك الذي استطاعوا به اقتحام أقوى الحصون والقلاع النسائية، ومن هنا كان الفساد والدمار والانحراف ومن هنا تكمن خطورة هذه المشكلة.
وحاشى لله أن تكون هذه هي العلاقة التي يريدها الشارع الحكيم بين الزوجين المسلمين، كما أنه ومن غير المعقول كذلك أن نطالب الزوجان بعلاقة كهذه، كيف يكون ذلك وهما اللذان ليس بينهما أي حرمان جنسي ولا يوجد هذا المخزون المتراكم من الأبخرة العاطفية وغالباً فإن التنفيس الجنسي والعاطفي لا يشكل لهما أي مشكلة - وأقول هذا في الغالب - لأنه قد يوجد الزوجان اللذان بينهما شيء من هذا وذلك يعود أيضا لقدرة الزوجة على اللعب بهذه الورقة الجنسية الهامة وذلك بالتشويق الدائم وتوفير جو من الراحة النفسية والعاطفية لزوجها، ومن الرجل بتوفير الراحة المادية والنفسية ومن يتحمل عنهما بعض عناء ومشاكل الأسرة.
أخوكم
أ0 الأحـــــــــــــــــياء

استاذي

كل الشكر على مرورك

وعلى ماتفضلت به

اسعدني مرورك