هناك مقوله قديمه تقول .. فتش عن المرأة..وهذه المقوله تعنى أن المرأة
( مسجل خطر او عليها قضيه ) يعنى المرأة من الأخر ( وش إجرام )***
فإذا نظرنا جميعآ فيما يحدث حولنا من جرائم يرتكبها الرجل بأنواعها سواء
كانت قتل ( مع سبق الإصرار والترصد ) أو سرقه أو نصب إلا ورائها المرأة
ألم يقولوا ( إن وراء كل رجل عظيم إمرأة ) ولكننا بغض النظر عن كل هذا
وذاك لا ننكر دور المرأة في المجتمع كونها السبب الرئيسى في عدم إنقراض الجنس البشرى ( زى ما إنقرضت الديناصورات زمان ) ولهذا فقد أنعم الله علينا بالمرأة وانعم على المراة بعدة ميزات نتطرق الى بعضها تكريمآ لهذا المخلوق الفضائى المسمى بالمرأة
فتمتاز المرأة عن باقى المخلوقات بالرشاقه الجسديه فنلاحظ جميعآ وجود إنتفاخات بالمرأة بعض الشيئ وفي بعض النساء (إنتفاخات في كل شيئ )وهذه الإنتفاخات تعتمد عليها المراة كثيرآ قبل الزواج كأحد اهم اسلحتها التى تعتمد عليها عند خوضها أحد المعارك مع الرجل وبالطبع فإنها الفائزة المنتصره فى كل المعارك التى تخوضها لأنكم بالطبع عارفين ( إن الرجاله عنيها زايغه ) فنرى الرجل بعد ان كان فارسآ مغوارآ يمتطى حصانه شاهرآ سيفه في وجه عدوه اللدود
نراه يمتطى سيارته شاهرآ بوكيه الورد ( ورايح يقراء الفاتحه )
( لا حول ولا قوة إلا بالله ده حال الدنيا انتم السابقون ونحن اللاحقون )
( والنبى شوفتوا واحد عاقل يعمل كده فى نفسه ينتحر ويروح يتجوز ) .
وتعتمد المراة علي هذه الإنتفاخات بعد الزواج فتكون لها الدرع الواقى في صد اللكمات والشلاليت من قيبل الزوج المفترى
وتمتاز المراة ( هذا الكائن الغريب ) بمرونه العضلات والمفاصل مما يساعدها علي الإنحناء سريعآ من أمام الزوج ( لما ييجى يضربها بالبونيه فى وشها ) )
مما يثير غضب الزوج كثيرآ فيسعى محاولآ ( ضربها بالشلوت ) فتأتى هنا ميزة أخرة للمرأة وهي ميزة الإنتناء والإحتواء والإستواء والإلتواء من أمام قدم الزوج القادمه بسرعه الصاروخ لترتطم قدم الزوج بالحائط بدلآ من الإرتطام بـ........... زوجته ويصرخ الزوج ليس متألمآ بإصابته ( بكسر مضاعف في رجليه اليمين ) إنما يصرخ الزوج من شدة الغيظ ولتطلق زوجته العنان لأحد المواهب التى أنعم الله بها علي المرأة وهى موهبة ( الغناء الأوبرالى ) لتصرخ الزوجه بالصوت الحيانى ويأتى الجيران مسرعين مهرولين منكشعين حاملين الزوج علي الإكتاف ( وعلي اقرب مستشفي والنبى يا أسطى ) وليتم وضع قدم الزوج المسكين بالجبس لمدة ستة اشهر .
وفي خلال هذه الفترة تظهر المراة أحدى مميزاتها مع زوجها إستعطافآ وإستهبالآ وإستخفافآ وإستهفافآ بعقل الزوج وتسكب دموعها الشهيره بدموع التماسيح ( بتستهبل علي جوزها والله ) ( الشيفتشى ) واضعه علي وجهها ( بودرة تلك بيبي خمس خمسات )
أو ( بودرة العفريت تلات سبعات ) والرووج( والأي لينر والبلالينر والماسكارا
والبسترا والأسترا ) وكل مل يتعلق بعمليات التجميل وخصوصآ إزالة الروائح المعتاده للزوج مثل رائحه البصل والثوم وسلطة البابا غنوج لتحل مكانها رائحة ( الشنتريشى ) ماركة ( رش الكولونيا عليا بس أوعى يغمى عليا ) ويموت ..
وتكون هذه نهاية أحد فرسان الكرة الأرضيه علي أيدى أحدى المخلوقات الفضائيه
ألا يجب علينا وبعد كل هذا أن نشكر الله ( ونبوس إيدينا وش وضهر ) على النعمه التى أنعم بها علينا ألا وهى ( أعوذ بالله من الخبث والخبائث )
المرأة
ولا انتم إيه رأيكم يا جماعه
هههههههههه
سلالالالالالالالالالالام