ارين]وحينما تسمع أو تشاهد أمراً مؤلماً ولا سيما فيمن حولك، يرق قلبك وتدمع عيناك، وتشف نفسك، ولكن هذه الحالة لا تلبث أن تزول لتطوى عليها الأيام صفحات من النسيان والغفلة....ذلك النسيان هو في حقيقة الأمر منحة ومحنة، فلولاه ما طاب لنا عيش، ولا بقي حبيب بعد حبيبه...
ومهما نسينا من تلك الدموع ما نسينا؛ فإن دمعة غالية عند الله، ثقيلة في الميزان، يجب ألا تهجر مآقينا... حلق بنا تلك الدموع في آفاق سامية من الخشوع، عندها فقط سنشعر أننا بحاجة إلى أن نمنحها فرصة أكبر لتتكلم وتتكلم[/
سلمت انا ملك الذهبيه
وجزاك الله خيرا
دمتى بود
اختك ختمه
ننتظر جديدك