العنصرُ الفاسدُ في المجتمعِ هو الذي لا يكفُّ شرَّهُ عن الناس.
والعنصرُ السلبيُّ هو الذي لا يعملُ على كفِّ شرِّ الناسِ عن المجتمع.


في الحديثِ الصحيحِ الذي رواه البخاري وغيره:
"مَن اغبرَّتْ قدَماهُ في سبيلِ اللهِ حرَّمَهُ اللهُ على النار".
أدعية نبوية صحيحة:

"اللهم اغفرْ لي ذنبي، ووسِّعْ لي في داري، وباركْ لي في رزقي".
"اللهم إني أسألكَ الهُدى، والتُّقى، والعفاف، والغِنى".
"اللهم إني أعوذُ بكَ من الجوعِ فإنه بئسَ الضجيع، وأعوذُ بكَ من الخيانةِ
فإنها بئستِ البِطانة".
"اللهم إني أعوذُ بكَ من زوالِ نعمتك، وتحوُّلِ عافيتك، وفُجأةِ نقمتك،
وجميعِ سخَطك".
(صحيح الجامع الصغير، الأرقام: 1265، 1275، 1283، 1291)
في الحديث الشريف:


"من أحبَّ دنياهُ أضرَّ بآخرته، ومن أحبَّ آخرتهُ أضرَّ بدنياه،
فآثروا ما يبقَى على ما يفنَى".
رواه أحمد في المسند 4/412، وخرَّجه الحافظ الهيثمي له ولآخرين، وذكر أن رجالهم ثقات.
(مجمع الزوائد 10/249).
كان ابنُ عباس رضيَ الله عنهما يقول:


ركعتانِ مقتصدتانِ في تفكير،
خيرٌ من قيامِ ليلةٍ والقلبُ ساهٍ.

وصلى الله على معلم السنة وآله وصحبه