ألف مبروك للزعماء الجزء الثاني من الفيلم الهندي

في نهاية حلقة اليوم أكشن يا دوري أصر المحلل الذي أكره أسلوبه وطريقة تفكيره وأكره متابعة الحلقة بوجوده
(( اما هو شخصيا فلا أحبه ولا أكرهه فلا أعرفه ولا يعرفني وله مني التقدير والاحترام ))

أصر أن يختم الحلقة بتعليق منتن تنبعث منه رائحة التعصب العفنة

فما كان منه إلا أن أخرج كتاب لا تحزن وقال هذه هدية أقدمها لكل من حزان بعد تحقيق العالمي لبطولتين من أغلى البطولات )))

(( رب كلمة تقول لصاحبها دعني))

فرد عليه الفراج قاصفاً :: طبعاً الكتاب من مكتبة الأخ محمد فقد احتفظ بهذا الكتاب سنوات ............ طاااااااااااااااااااااااع