النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: تكفى يا ابو ندى ولا يهينون البقيه ساعدوني اليوم

  1. #1
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    9

    تكفى يا ابو ندى ولا يهينون البقيه ساعدوني اليوم

    تكفون أبي شرح وتحليل لدرس (من كتابات ابن العميد ) الصف الثاني ثانوي تكفون بكره عندي الدرس وما لقيت شرح ابدا ابي تحليل للنص اليوم آخر فرصه لي تكفون ساعدوني لا تبخلون علي أنتظركم رجاءً...

  2. #2
    ~ [ عضو مجلس الإدارة ] ~
    الصورة الرمزية أبـو نـدى
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    حائل
    المشاركات
    4,875

    رد: تكفى يا ابو ندى ولا يهينون البقيه ساعدوني اليوم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    عذرا على التأخير

    ممكن وضع جزءا من النص هنا
    أنتقل الى رحمة الله والدي في يوم الجمعة الموافق 2-1-1434هـ
    يارب ترحمه رحمة واسعة - لن أنساك ياأبي -

  3. #3
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    9

    رد: تكفى يا ابو ندى ولا يهينون البقيه ساعدوني اليوم

    النص (يقول في إحدى رسائله الى ابن بلكان عندما أعلن عصيانه على ركن الدوله وكان واليا له (كتابي وأنا متارجح بين طمع فيك وإقبال عليك وإعراض عنك فإنك تدل بسابق حرمة وتمت بسالف خدمه أيسرهما يوجب حقا ورعايه ويقتضي محافظه وعنايه ثم تشفعها بحديث غلول وخيانه وتتبعها بانف خلاف ومعصيه وأدنى ذلك يحبط أعمالك ويمحق ميرعى لك)


    اتمنى انك تكتبه ويكون جاهز اليوم لان الدرس بكره

    والله يعطيك العافية ،،

  4. #4
    ~ [ عضو مجلس الإدارة ] ~
    الصورة الرمزية أبـو نـدى
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    حائل
    المشاركات
    4,875

    رد: تكفى يا ابو ندى ولا يهينون البقيه ساعدوني اليوم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    التعليق :
    يحاول الكاتب في هذه الرسالة استدراج المخاطب بها ليقلع عن عصيانه وذلك حين يوازن له بين حالين ملوحا له بأهمية العودة إلى سابق الطاعة فيذكر له أنه متردد بين أمرين فإما الرغبة فيه لما سبق له من صحبة وذمة لا يجوز انتهاكها
    صور حالتين متقابلتين من الرضا والسخط أو العقاب والعفو.
    يعتمد على الطباق المقابلة مما يدل على عنايته بإبراز المعنى المراد وعلى السجع.
    ( أقدم رجلا لصدك)،وأؤخر عن قصدك ) وكان الأسلوب يعتمد على السجع والجناس أحيانا



    التحليل:

    أ ـ أسلوب الحوار في الرسالة: استخدم ابن العميد أسلوباً نفسياً بليغاً في رسالته هذه، فوصف نفسه بأنه متردد بين حالين من الإيجاب والسّلب في إمكان عودة (ابن بلكا ونداد خورشيد) إلى طاعة ركن الدولة، فقدّم امكانية الإيجاب في الطّمع، على السلب في اليأس، والإقبال على الإعراض، معللاً ذلك بماكان بينه وبين ركن الدولة من التوثّق والمحبّة الحميمة والصّلة والقرب من سالف الدهر: "وأنا مترجّح بين طمع فيك ويأس منك..".
    ومن خلال هذه الطريقة النفسية في المعالجة يبدأ بالتغلغل في مخيلة المخاطب، واصفاً ما له من رصيد من الأعمال والرعاية لدى ركن الدولة، ثم يصفه بالخروج والعصيان ذاكراً له ميله إليه أكثر مما عليه، مكرراً له مفردات الترغيب والترهيب: "لاجَرَم إني وقفت بين ميل إليك، وميل عليك..، وتأميلاً لفيأتك وانصرافك، ورجاء لمراجعتك وانعطافك"، ومؤكداً له إمكانية عودة المياه إلى مجاريها: "ويضاع الرأي ثم يستدرك..، ويكدر الماء ثم يصفو"، وتناسي ما صنعته به الغفلة من القبح والسوء: "فلا عجب أن تنتبه انتباهة تبصر فيها..".
    ويؤكّد ابن العميد صرامته على الصلح والإنابة وحسن الظّن بالمرسل إليه بين الإعذار والإنذار، موضحاً استدراجه له وداعياً له من الله ان يرشده ويسدده: "فإن يشأ الله يرشدك، و.."، ومذكراً بتلك الأيام الهانئة: "كيف وجدت مازلت عنه، وكيف..؟".
    ثم يحاول بأسلوبه النفسي أن يجر (ابن بلكا) إلى الوراء تارة ويتقدم به إلى الأمام أخرى، مقارناً حاله قبل تعرفه بركن الدولة وما حصده خلال معرفته به من العزّ، الكثرة، الإرتفاع، اليسر، الثراء، السعة، الظفر، الأمر والنهي، ذيوع الصيت، والذكر الحسن، بعد أن يعيده بهذه المفردات المؤثرة التي فقدها (ابن بلكا)، ويلبسها له بشكل قشيب وفعّال تتخلله الأناة والدّقّة والصبر على تحمّل الموقف، ويجعل منه ذلك الشخص الذي وكأنه في مكانه الحقيقي مع صاحبه ركن الدولة.
    وحينئذ فاجأه بالاستفهام عمّا أخرجه من الطاعة وأدخله في العصيان، وهو لا يزال تحت تأثير ذلك التنويم المغناطيسي الذي اجراه له ابن العميد بأسلوبه السحري العجيب، ثم أمره بأن يعود إلى رشده، وأن يختار بين الحياة والموت: "وهل حلي بصدرك أن تظفر بفوت سريح، أو موت مريح؟".
    لقد انغمس ابن العميد في نفسية المخاطب وتوجّس أحاسيسه وما يمكن أن يؤثره في خلجات قلبه من تفاعل بناء، فكانت عباراته معادلات موشاة ومغنّاة انتجت أثرها الفعّال والإيجابي، مما دفعت بالمخاطب أن يتراجع عن موقفه ويعود لمصافحة كنف ركن الدولة وطاعته.
    وقال ابن بلكا: والله ماكانت لي حال عند قراءة هذا الفصل إلا كما أشار إليه الأستاذ الرئيس، ولقد ناب كتابه عن الكتائب في عرك أديمي واستصلاحي، وردّي إلى طاعة صاحبه" (25).
    ولذلك كانت الجمل المترادفة المتناغمة لابن العميد تمثّل تفنّناً راقياً في التعبير، يعمل على الترويح عن النفس، ويغمرها بوشي الازدواج والسجع والمعتدل.
    ب ـ الإيقاع في النص: وحين تقرأ الرسالة تجد النبر الصوتي المتناغم والمنسجم يشيع فيها، فالمفردات تنثال عبر ميزان: (اقبال وإعراض) على وزن إفعال، (سابق وسالف) على وزن فاعل، (استبقاء واستصلاح) على وزن استفعال، و(انصراف وانعطاف) على وزن انفعال، وهكذا تجد أن المفردة تختار بالتوازي مع المفردة التي تقابلها في موقعها من العبارة الأخرى، فهنالك نظام متناسق لأبنية المفردات ضمن العبارة والفقرة، ثم تصب العبارات في ازدواج أو توازن تتعادل خلاله العبارة مع العبارة موسيقياً: "فإنك تدل بسابق حرمه، وتمتّ بسالف خدمه، أيسرهما يوجب رعاية ويقتضي محافظة وعناية" و"فقد يغرب العقل ثم يؤوب، ويعزب اللب ثم يثوب"فنجد هذا الازدواج بين عبارة وعبارة مستخدماً المفردات المسجعة: "حرمه وخدمه، رعاية وعناية، يؤوب ويثوب"، وهذا السجع المتوازن معتدل وغير مقيّد، ويكاد قصر العبارات والفقرات أن يكون الميزة العامّة في الرسالة، مما يمنح ذلك النبر الصوتي المتقارب في تقطيع الجمل.
    ان الإيقاع واضح في التوازن المتناغم، فقد يتقارب، كما في: "ظل ظليل، ونسيم عليل، وريح بليل، وهواء عديّ، وماء روي، ومهاد وطيّ وكنّ كنين، ومكان مكين، وحصن حصين، يقيك المتألف، ويؤمنك المخاوف، ويكنفك من نوائب الزمان، ويحفظك من طوارق الحدثان"، فقد لاحظت البراعة في التقاط النّغمة التي تتقارب ثلاثية في:"ظليل، عليل، وبليل،"، "عديّ، رويّ، ووطي" و"كنين، مكين، وحصين"، وسرعان ما تتحول إلى نغمة ثنائية، كما في "المتالف والمخاوف"، و"الزمان والحدثان" إن هذه الظاهرة الموسيقية كانت غير متكلّفة في هذه الرسالة، بحيث جعلت من انسجام ألحانها وترابط ألوانها قطعة فنيّة رائعة.
    ج ـ البراعة في التركيب: استخدم ابن العميد الزمن في النص بكامل انساقه، منطلقاً من المضارع ـ الحاضر المعاش وما فيه ـ "وأنا مترجّح بين طمع فيك... فإنك تدلّ..." إلى الماضي مذكراً"ً... بسابق حرمه، وتمت بسالف خدمه" ثم إلى المستقبل موجهاً ومتمنياً: "وأثني ثانية لاستبقائك واستصلاحك"، "وسأقيم... في الإبقاء..."، وهذا أسلوب وفّق فيه الكاتب في بلورة أفكاره ضمن انساق كل تحوّل من التحولات التي حدثت في أثناء النص، وضمن تحوّلات الفعل الذي عاشه المرسل إليه أيضاً.
    كما برزت براعة متناهية في حسن استخدام حروف الجر: "طمع فيك، يأس منك، إقبال عليك، إعراض عنك، ... بسابق..."، وهذا يدل على معرفة غزيرة في اللغة، يستخدم فيها تلك الحروف بمهارة ودقّة.
    د ـ الفنون البلاغية في النص: ولو عدنا إلى قراءة نص الرسالة قراءة نقدية فاحصة، تجلّت لنا بلاغة الحس عند ابن العميد، فهو يمتلك من صفاء الذهن ورقة المشاعر وفنّية التلوين والمقدرة الفائقة في التركيب والانزياح ما يجعلنا نتحسس مواقع الضربة في النسج البليغ. ويمكننا أن نختار بعضا من تلك الوجوه البلاغية، فإنه يمعن في استخدام الطباق بشكل شائع في هذه الرسالة، فيكاد يكون الفن الأكثر استخداماً بين الوجوه الأخرى للبلاغة، ففي الفقرة الأولى من الرسالة: "فقد يغرب العقل ثم يؤوب، يعزب.. يثوب، يذهب... يعود، يفسد... يصلح، يضاع... يستدرك، يسكر... يصحو، يكدر... يصفو، الضيق والرخاء، الغمرة والانجلاء". وهذا هو الترادف والأطناب بعينه، كما الطباق أيضاً.
    كما ذكر الطباق في الفقرة الخامسة: "العز والذلّة، الكثرة والقلّة، الارتفاع والضعة، اليسر والعسر،الإثراء والمتربة، السعة والضيق".
    فقد جمع بين كل لفظين متقابلين متضادين في المعنى، فعلين كانا أم اسمين، وهذا التقابل في المعنى قد زاد الخطاب حسناً.
    أما الجناس، فقد استخدمه بشكل ملف للنظر، كما في الفقرة الرابعة: "في ظل ظليل.. وكنّ كنين، ومكان مكين، وحصن حصين"، وكذلك في الفقرة الخامسة أيضاً: "وصرت تكاثر ويكاثر بك، وتشير ويشار إليك"، وهذا من جناس الاشتقاق، وهو من المحسنات اللفظية.
    وأما السجع، فقد استخدمه الكاتب بشكل غير مقيّد، ففي الفقرة الأولى وردت المفردات: "حرمه وخدمه، رعايه وعنايه، ورخاء وانجلاء" وفي الفقرة الثالثة وردت المفردات "إعذار وإنذار، قدير وجدير"، كما وردت مفردات مسجعة في الفقرة الرابعة بشكل واضح: "ظليل، عليل، وبيليل.." بين ثلاثية وثنائية، كما وردت ثنائية في الفقرة الخامسة "شعب ولهب، عنود وجحود"، والسجع من المحسّنات اللفظية أيضاً.
    ومن وجوه البديع الواردة في الرسالة، فقد شاع الترصيع، فمنه ما كان فيه توازن في الألفاظ مع توافق في الإعجاز، نحو: "يغرب العقل ثم يؤوب، ويعزب اللب ثم يثوب" و"على المنابر اسمك، وفي المحاضر ذكرك" وهو محسّن لفظي أيضاً.
    ولو أردنا إيضاح مواقع البيان في هذه الرسالة، لوجدنا المجاز يطرّز فقراتها، ففي عبارات من الفقرة الرابعة: "انك في طرف من الطاعة بعد أن كنت متوسطها، وإذا كنت كذلك فقد عرفت حاليها، وحلبت شطريها"، فابن العميد قد صور لنا الطاعة بصورة حيوان حلوب وليكن البقرة، وكيف يكون الإنسان البعيد من حليبها بعد أن كان غارقاً في كرمها وعطائها، وقد ذاكره في هاتين الحالتين من الجوع والشبع، ثم ذكره كيف كان يحلب ضرعيها، إذ جعل للطاعة اثداء كما هي أثداء البقرة. فهذا التشبيه الجميل البليغ للطاعة هو الاستعارة المكنية، فشبّه الطاعة بالبقرة، واستعار البقرة للطاعة وحذفها ورمز اليها بشيء من لوازمها وهي الأثدية التي حلبها، وهذه هي القرينة عليها، مما أوهمنا في تصوير الطاعة بالبقرة التي اخترع لها صورة الأثدية التي تعطي الحليب، وحينئذ تكون لفظة (الأثدية) التي تحلب (استعارة تخييلية) لأن المستعار له وهو (حلبت شطريها) أي أثداءها صورة تخيلية وهميّة.
    وفي الفقرة الخامسة وردت عبارة "وما الذي اظلّك بعد انحسار ظلّها عنك؟"، إذ جعل الكاتب للطاعة مظلة يستظل بهاالآخرون، والحق بها ملاءة تتسع وتنحسر، فهذه الملاءة وهذا الظل هما صورة وهمية تشبه نجاعة الطاعة، وما تمنحه لشخص المطيع من منافع ومكارم، وهذه استعارة مكنية تفيدالتخييل.
    كما وردت الكناية في "ظل ظليل..."، للدلالة على العيش الحر الكريم المرفّه، وكذلك عبارة "نفضت منها كفّك، وغمست في خلافها يدك"، فجعل الطاعة أمراً محسوساً ونفض كفّه منها: كناية عن تركها، وإعلان العصيان الذي هو خلاف الطاعة ليجعل منه سائلاً يغمس فيه يده، وهذه كناية أيضاً.
    ويضاف إلى ذلك ما في الرسالة من اقتباس من القرآن:".. شعب.. اللهب"، ومن تضمين للأمثال والحكم: "وكل ضيقة...، وكل غمرة..."، ان ابن العميد قد تأثر بأسلوب الجاحظ، ولكنه تحاشى منه استطراده وعدم ترابط بعض معانيه، فخدم أبو الفضل في كتابته ترابط وتماسك عباراته، وجعلها محكمة متجانسة، كما أخذ ممن سبقه من كتّاب ديوان الإنشاء السجع ولكن دون تقيّد، كما كان لثقافته واستعداده الذاتي من تقسيم وتقطيع عباراته على فقر قصار مزدوجة ومتوازنة، وبمفردات متوافقة، وبعناية فائقة بتصوير المعنى وتقريبه للحس مستعيناً على ذلك بكثير من التشبيهات وبمختلف أنواع البديع.
    وخلاصة القول، فإن طريقة ابن العميد هي النثر البديعي المسجع المعتدل..
    وخير ما نختتم به هذا التحليل المتواضع أن نذكر رأي الثعالبي إذ قال: "وقد أجمع أهل البصيرة في الترسّل على أن رسالته التي كتبها إلى ابن بلكا ونداد خورشيد عند استعصائه على ركن الدولة غرّة كلامه، وواسطة عقده، وماظنّك بأجود كلام، لابلغ إمام"


    من عدة مواقع
    دعواتكِ

    أنتقل الى رحمة الله والدي في يوم الجمعة الموافق 2-1-1434هـ
    يارب ترحمه رحمة واسعة - لن أنساك ياأبي -

  5. #5
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    9

    رد: تكفى يا ابو ندى ولا يهينون البقيه ساعدوني اليوم

    جزاك الله خير جعله الله في ميزان حسناتك وجمعنا بك في الفردوس الأعلى من الجنه ...
    مشكووووووووووووووووووور

  6. #6
    ~ [ عضو جديد ] ~ الصورة الرمزية اهات انسان
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    الدولة
    وطن العطاء
    المشاركات
    24

    رد: تكفى يا ابو ندى ولا يهينون البقيه ساعدوني اليوم

    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
    يارب يوفقكـــــــــ لمايحب ويرضا.........

  7. #7
    ~ [ عضو جديد ] ~
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    2
    عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا { لا يشكر الله من لا يشكر الناس } إسناد صحيح رواه أحمد وأبو داود والترمذي

    شكرا جزيلا على هذا المجهود

    ورحمالله والدك بإذنه تعالى وجعله في الفردوس الأعلى

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. تكفى ترا تكفى تهز الرجاجيل .. لولاظروف الوقت ماقلت تكفى
    بواسطة غ ـلا في المنتدى الاجتماعيات متوسط - النصف الأول
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 11-03-2010, 03:38 PM
  2. تكفى يا أبا ندى طالبه فزعتك تكفى واالي عنده خبره يساعدني
    بواسطة سَديمـْ في المنتدى عربي ثانوي - النصف الأول
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 26-10-2009, 02:01 PM
  3. تكفى ترى تكفى تهز الرياجيل لولا ظروف الوقت ماقلت تكفى
    بواسطة عبقرينو في المنتدى المواد العلمية ثانوي-النصف الأول
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 04-10-2007, 12:00 AM
  4. مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 16-12-2006, 08:24 PM
  5. تكفى ترى تكفى تهز الرجاجيل ولولا ظروف الوقت ما قلت تكفى
    بواسطة هيفاء القحطاني في المنتدى تربية أسرية واقتصاد
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 31-03-2006, 09:02 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •