تمر التربية الخاصة بظروف لا يرضى بها إلا من لا يعتد بهذه الفئة وينظر لها نظرة غير إيجابية ومن منطلق قول الحق وعدم الرضى بالواقع سأشخص واقع التربية الخاصة بالنقاط التالية:

1- عدم اهتمام قيادات الوزارة بهذه الفئة.
2- سحب الصلاحيات واضعاف الإدارة المعنية بهذه الفئات.
3- ضعف الإدارة الموجودة وعدم استطاعتها القيام بواجباتها والدفاع عن حقوق هذه الفئات.
4-التخبط في النقل والتعيين ووضع الميزانيات من إدارات غير متخصصة وبعيدة عن احتياجات هذه الفئات.
5-التنافس بين وكالات الوزارة وتعنتها مع بعضها البعض على حساب هذه الفئات.
6-البروقراطية في اجراءات الإدارية مما يتسبب في تأخر الكثير من احتياجاتهم الضرورية.
7- اخيراً وليس آخرا برنامج فارس الذي اصبح عالة على الوزارة وأخر معاملاتها.