النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: اقرأ بقلبك لا بعقلك المغسول ولا بعينك العمياء

  1. #1
    كـافخ لهـــا
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الدولة
    قلـ وأهداب ـب
    المشاركات
    4,366

    اقرأ بقلبك لا بعقلك المغسول ولا بعينك العمياء

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وصلى الله على النبي محمد وعلى آله وصحبه وسلم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    شدكم العنوان ؟؟


    هذا أحد أخوانكم يرد على واحد من اللذين قالوا فالفاروق قول الزور وجاؤا بالفرية والبهتان العظيم عليه رضي الله عنه

    يقول الأحنف بن قيس: كنت مع عمر بن الخطاب فلقيه رجل فقال: يا أمير المؤمنين انطلق معي فأعدني على فلان فقد ظلمني.. فرفع عمر درته وخفق بها رأس الرجل , فانصرف الرجل غضبان أسفا , فقال عمر: علي بالرجل فلما عاد , ناوله مخفقته وقال له: خذ واقتص قال الرجل: لا والله , ولكني أدعها لله.. . وانصرف , وعدت مع عمر إلى بيته فصلى ركعتين ثم جلس يحاسب نفسه ويقول: ـ ابن الخطاب؟ كنت وضيعا فرفعك الله , وكنت ضالاً فهداك الله , وكنت ذليلاً فأعزك الله. ثم حملك على رقاب الناس فجاءك رجل يستعديك فضربته فماذا تقول لربك غدا إذا اتيته؟! هذا هو أمير المؤمنين الذي استقبل الناس جيوشه كأنها البشريات. هاهو ذا يعدو ويهرول وراء بعير أفلت , ويلقاه علي بن أبي طالب فيسأله: إلى أين يا أمير المؤمنين؟ فيجيب عمر: بعير من إبل الصدقة اطلبه. فقال له علي: لقد اتعبت الذين سيجيئون بعدك.. فيجيبه عمر: والذي بعث محمدا بالحق لو أن عنزا ذهبت بشاطئ الفرات لأخذ بها عمر يوم القيامة



    كان عمر دائم الرقابة لله في نفسه وفي أعماله وفي رعيته، بل إنه ليشعر بوطأة المسئولية عليه حتى تجاه البهائم العجماء فيقول: "والله لو أن بغلة عثرت بشط الفرات لكنت مسئولا عنها أمام الله، لماذا لم أعبد لها الطريق".
    وكان "عمر" إذا بعث عاملاً كتب ماله، حتى يحاسبه إذا ما استعفاه أو عزله عن ثروته وأمواله، وكان يدقق الاختيار لمن يتولون أمور الرعية، أو يتعرضون لحوائج المسلمين، ويعد نفسه شريكًا لهم في أفعالهم.
    واستشعر عمر خطورة الحكم والمسئولية، فكان إذا أتاه الخصمان برك على ركبته وقال: اللهم أعني عليهم، فإن كل واحد منهما يريدني على ديني.
    وقد بلغ من شدة عدل عمر وورعه أنه لما أقام "عمرو بن العاص" الحد على "عبد الرحمن بن عمر" في شرب الخمر، نهره وهدده بالعزل؛ لأنه لم يقم عليه الحد علانية أمام الناس، وأمره أن يرسل إليه ولده "عبد الرحمن" فلما دخل عليه وكان ضعيفًا منهكًا من الجلد، أمر "عمر" بإقامة الحد عليه مرة أخرى علانية، وتدخل بعض الصحابة ليقنعوه بأنه قد أقيم عليه الحد مرة فلا يقام عليه ثانية، ولكنه عنفهم، وضربه ثانية و"عبد الرحمن" يصيح: أنا مريض وأنت قاتلي، فلا يصغي إليه. وبعد أن ضربه حبسه فمرض فمات!!



    بعد تلك الهزيمة التي لحقت بالمسلمين "في موقعة الجسر" سعى "المثنى بن حارثة" إلى رفع الروح المعنوية لجيش المسلمين في محاولة لمحو آثار الهزيمة، ومن ثم فقد عمل على استدراج قوات الفرس للعبور غربي النهر، ونجح في دفعهم إلى العبور، بعد أن غرهم ذلك النصر السريع الذي حققوه على المسلمين، ففاجأهم "المثنى" بقواته فألحق بهم هزيمة منكرة على حافة نهر "البويب" الذي سميت به تلك المعركة.
    ووصلت أنباء ذلك النصر إلى "الفاروق" في "المدينة"، فأراد الخروج بنفسه على رأس جيش لقتال الفرس، ولكن الصحابة أشاروا عليه أن يختار واحدًا غيره من قادة المسلمين ليكون على رأس الجيش، ورشحوا له "سعد بن أبي وقاص" فأمره "عمر" على الجيش الذي اتجه إلى الشام حيث عسكر في "القادسية".
    وأرسل "سعد" وفدًا من رجاله إلى "بروجرد الثالث" ملك الفرس؛ ليعرض عليه الإسلام على أن يبقى في ملكه ويخيره بين ذلك أو الجزية أو الحرب، ولكن الملك قابل الوفد بصلف وغرور وأبى إلا الحرب، فدارت الحرب بين الفريقين، واستمرت المعركة أربعة أيام حتى أسفرت عن انتصار المسلمين في "القادسية"، ومني جيش الفرس بهزيمة ساحقة، وقتل قائده "رستم"، وكانت هذه المعركة من أهم المعارك الفاصلة في التاريخ الإسلامي، فقد أعادت "العراق" إلى العرب والمسلمين بعد أن خضع لسيطرة الفرس قرونًا طويلة، وفتح ذلك النصر الطريق أمام المسلمين للمزيد من الفتوحات.




    الطريق من المدائن إلى نهاوند

    أصبح الطريق إلى "المدائن" عاصمة الفرس ـ ممهدًا أمام المسلمين، فأسرعوا بعبور نهر "دجلة" واقتحموا المدائن، بعد أن فر منها الملك الفارسي، ودخل "سعد" القصر الأبيض ـ مقر ملك الأكاسرة ـ فصلى في إيوان كسرى صلاة الشكر لله على ما أنعم عليهم من النصر العظيم، وأرسل "سعد" إلى "عمر" يبشره بالنصر، ويسوق إليه ما غنمه المسلمون من غنائم وأسلاب.
    بعد فرار ملك الفرس من "المدائن" اتجه إلى "نهاوند" حيث احتشد في جموع هائلة بلغت مائتي ألف جندي، فلما علم عمر بذلك استشار أصحابه، فأشاروا عليه بتجهيز جيش لردع الفرس والقضاء عليهم فبل أن ينقضوا على المسلمين، فأرس عمر جيشًا كبيرًا بقيادة النعمان بن مقرن على رأس أربعين ألف مقاتل فاتجه إلى "نهاوند"، ودارت معركة كبيرة انتهت بانتصار المسلمين وإلحاق هزيمة ساحقة بالفرس، فتفرقوا وتشتت جمعهم بعد هذا النصر العظيم الذي أطلق عليه "فتح الفتوح".


    فتح مصر

    اتسعت أركان الإمبراطورية الإسلامية في عهد الفاروق عمر، خاصة بعد القضاء نهائيًا على الإمبراطورية الفارسية في "القادسية" ونهاوند ـ فاستطاع فتح الشاموفلسطين، واتجهت جيوش المسلمين غربًا نحو أفريقيا، حيث تمكن "عمرو بن العاص" من فتح "مصر" في أربعة آلاف مقاتل، فدخل العريش دون قتال، ثم فتح الفرما بعد معركة سريعة مع حاميتها، الرومية، واتجه إلى بلبيس فهزم جيش الرومان بقيادة "أرطبون" ثم حاصر "حصن بابليون" حتى فتحه، واتجه بعد ذلك إلى "الإسكندرية" ففتحها، وفي نحو عامين أصبحت "مصر" كلها جزءًا من الإمبراطورية الإسلامية العظيمة.
    وكان فتح "مصر" سهلاً ميسورًا، فإن أهل "مصر" ـ من القبط ـ لم يحاربوا المسلمين الفاتحين، وإنما ساعدوهم وقدموا لهم كل العون؛ لأنهم وجدوا فيهم الخلاص والنجاة من حكم الرومان الطغاة الذين أذاقوهم ألوان الاضطهاد وصنوف الكبت والاستبداد، وأرهقوهم بالضرائب الكثيرة ، والمكوس التي لا يقدرون عليها



    كان "عمر بن الخطاب" نموذجًا فريدًا للحاكم الذي يستشعر مسئوليته أمام الله وأمام الأمة، فقد كان مثالا نادرًا للزهد والورع، والتواضع والإحساس بثقل التبعة وخطورة مسئولية الحكم، حتى إنه كان يخرج ليلا يتفقد أحوال المسلمين، ويلتمس حاجات رعيته التي استودعه الله أمانتها، وله في ذلك قصص عجيبة وأخبار طريفة، من ذلك ما روي أنه بينما كان يعس بالمدينة إذا بخيمة يصدر منها أنين امرأة، فلما اقترب رأى رجلا قاعدًا فاقترب منه وسلم عليه، وسأله عن خبره، فعلم أنه جاء من البادية، وأن امرأته جاءهاالمخاض وليس عندها أحد، فانطلق عمر إلى بيته فقال لامرأته ـ هل لك في أجر ساقه الله إليك؟ فقالت: وما هو؟ قال: امرأة غريبة تمخض وليس عندها أحد ـ قالت نعم إن شئت فانطلقت معه، وحملت إليها ما تحتاجه من وحبوب وطعام، فدخلت على المرأة، وراح عمر يوقد النار حتى انبعث الدخان من لحيته، والرجل ينظر إليه متعجبًا وهو لا يعرفه، فلما ولدت المرأة نادت زوجه "عمر" يا أمير المؤمنين، بشر صاحبك بغلام، فلما سمع الرجل أخذ يتراجع وقد أخذته الهيبة والدهشة، فسكن عمر من روعه وحمل الطعام إلى زوجته لتطعم امرأة الرجل، ثم قام ووضع شيئًا من الطعام بين يدي الرجل وهو يقول له: كل ويحك فإنك قد سهرت الليل!
    وكان "عمر" عفيفًا مترفعًا عن أموال المسلمين، حتى إنه جعل نفقته ونفقة عياله كل يوم درهمين، في الوقت الذي كان يأتيه الخراج لا يدري له عدا فيفرقه على المسلمين، ولا يبقي لنفسه منه شيئا.
    وكان يقول: أنزلت مال الله مني منزلة مال اليتيم، فإن استغنيت عففت عنه، وإن افتقرت أكلت بالمعروف.
    وخرج يومًا حتى أتى المنبر، وكان قد اشتكى ألمًا في بطنه فوصف له العسل، وكان في بيت المال آنية منه، فقال يستأذن الرعية: إن أذنتم لي فيها أخذتها، وإلا فإنها علي حرام، فأذنوا له فيها
    وستعجبون حينما اقول لكم ان "الفاروق"عمر بن الخطاب كان طعامه الزيت بالخل وقال لن اكل اللحم حتى يشبع منه الفقير وهذا ليس بعجيب فهو "الفاروق"عمر بن الخطاب



    كان الجو صحوا، والفراغ موجودا، والسعة حاضرة، وفي مثل هذه الأيام التي تستهيم الناس، جاءت مسابقة ركوب الخيل في مصر بعد الفتح، وكان من بين المتسابقين ابن حاكم مصر عمرو بن العاص.
    وبعد جولة أو جولتين فاز بالسباق واحد من الأقباط المغمورين، فاستدار ابن الأمير - كأنما هو جبل شامخ والناس في سفحه رمال - فمال على رأس القبطي وضربه بالسوط وقال له: أتسبقني وأنا ابن الأكرمين؟

    فغضب والد الغلام القبطي وسافر ومعه ابنه من مصر إلى المدينة المنورة يشكو إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب هتك العدالة والحرية، ويطلب منه إنصاف ولده.
    ولما استمع عمر بن الخطاب إلى شكوى الرجل تأثر كثيرا وغضب غضبا شديدا فكتب إلى والي مصر عمرو بن العاص رسالة مختصرة يقول فيها: إذا وصلك خطابي هذا فاحضر إليّ وأحضر ابنك معك !

    وحضر عمرو بن العاص ومعه ولده امتثالا لأمر أمير المؤمنين، وعقد عمر بن الخطاب محكمة للطرفين تولاها بنفسه وعندما تأكد له اعتداء ابن والي مصر على الغلام القبطي، أخذ عمر بن الخطاب عصاه وأعطاها للغلام القبطي قائلا له اضرب ابن الأكرمين، فلما انتهى من ضربه التفت إليه عمر وقال له: أدِرها على صلعة عمرو فإنما ضربك بسلطان أبيه، فقال القبطي: إنما ضربتُ مَن ضربني، ثم التفت عمر إلى عمرو وقال كلمته الشهيرة: “يا عمرو، متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا”؟




    اهتزت المدينة , وعَجت طرقاتها بالوافدين من التجار الذين نزلوا المصلى , وامتلأ المكان بالأصوات .

    فقال عمر لعبد الرحمن بن عوف رضي الله عنهما : هل لك أن نحرسهم الليلة من السرقة ؟!

    فباتا يحرسانهم ويصليان ما كتب الله لهما , فسمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه صوت صبي يبكي , فتوجه ناحية الصوت , فقال لأمه التي تحاول إسكاته: اتقي الله وأحسني إلى صبيك .

    ثم عاد إلى مكانه فارتفع صراخ الصبي مرة أخرى , فعاد إلى أمه وقال لها مثل ذلك , ثم عاد إلى مكانه , فلما كان في آخر الليل سمع بكاءه , فأتى أمه فقال عمر رضي الله في ضِيقٍ : ويحك إني أراك أم سوء, مالي أرى ابنك لا يقر منذ الليلة ؟!


    قالت الأم في حزن وفاقة : يا عبدالله قد ضَايَقتَني هذه الليلة إني أُدَربُهُ على الفِطام , فيأبى.

    قال عمر رضي الله عنه في دهشه : وَلِمَ ؟

    قالت الأم في ضعف : لأن عمر لا يفرض إلا للفَطيم .

    ارتعدت فرائص عمر رضي الله عنه خوفاً , وقال في صوت متعثر: وكم له؟

    قالت : كذا وكذا شهراً .

    قال عمر رضي الله عنه: ويحك لا تعجليه .

    ثم انصرف فصلى الفجر وما يستبين الناس قراءته من غلبة البكاء, فلما سلم قال : يا بؤساً لعمر ! كم قتل من أولاد المسلمين؟!(طبعا ً يلوم نفسه وهو لم يقتل رضي الله عنه )
    ثم أمر لكل مولود في الإسلام , وكتب بذلك إلى الآفاق.





    واكبر فعل هو دك عروش الفرس المجوس !


    اقرأ بقلبك لا بعقلك المغسول ولا بعينك العمياء




    م.ن

  2. #2
    ~ [ عضو مؤسس ] ~

    الصورة الرمزية كاسب العز
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    جــــــــــــده
    المشاركات
    26,890

    رد: اقرأ بقلبك لا بعقلك المغسول ولا بعينك العمياء

    ومن من الامه مثل عمر

    بارك الله فيك

    لك مني أجمل تحية

    تقبل مرورى

    كاسب العز
    {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ }

    أنت الزائررقم

    لمــواضيعي





    جـــده

  3. #3
    ~ [ مستشار إداري ] ~
    ومديرة القسم العام والاسلامي

    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    14,087

    رد: اقرأ بقلبك لا بعقلك المغسول ولا بعينك العمياء

    بعد عمر انتهى العدل

    زمن فيه قصص عجيبة تجعلنا نتمنى ان الزمن وقف لهذا الحد



    قيس


    موضوع هادف الله يعطيك العافية ويكتب اجرك




    هناك من يذكرني بالأمطار .......
    حينما تتساقط دون الرعود والبروق
    فيهم من يسقيك حد الإرتواء ....
    ويكرموك بعطائهم فيبنون بداخلك
    بذور الخير فتنضج تلك الثمار .....
    ويتملكون القلوب .................

  4. #4
    ~ [ مشرفة منتدى الأخبار ] ~
    الصورة الرمزية سديم الفجر
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    الدولة
    في ذي الدنيا
    المشاركات
    2,181

    رد: اقرأ بقلبك لا بعقلك المغسول ولا بعينك العمياء

    جزاك الله خير وبارك فيك

    طرح قيم وثري

  5. #5
    زعيمـــــة
    تاريخ التسجيل
    Feb 2010
    المشاركات
    1,392

    رد: اقرأ بقلبك لا بعقلك المغسول ولا بعينك العمياء

    يعطيك العافية

  6. #6
    كـافخ لهـــا
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الدولة
    قلـ وأهداب ـب
    المشاركات
    4,366

    رد: اقرأ بقلبك لا بعقلك المغسول ولا بعينك العمياء

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاسب العز مشاهدة المشاركة
    ومن من الامه مثل عمر

    بارك الله فيك

    لك مني أجمل تحية

    تقبل مرورى

    كاسب العز

    حياك الله ياكاسب

    أسعدني تواجدك

    دمت بخير

  7. #7
    كـافخ لهـــا
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الدولة
    قلـ وأهداب ـب
    المشاركات
    4,366

    رد: اقرأ بقلبك لا بعقلك المغسول ولا بعينك العمياء

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( غربة الروح ) مشاهدة المشاركة
    بعد عمر انتهى العدل

    زمن فيه قصص عجيبة تجعلنا نتمنى ان الزمن وقف لهذا الحد



    قيس


    موضوع هادف الله يعطيك العافية ويكتب اجرك


    حياك الله ياغربه

    أسعدني تواجدك

    دمتي بخير

  8. #8
    كـافخ لهـــا
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الدولة
    قلـ وأهداب ـب
    المشاركات
    4,366

    رد: اقرأ بقلبك لا بعقلك المغسول ولا بعينك العمياء

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (سديم الفجر) مشاهدة المشاركة
    جزاك الله خير وبارك فيك

    طرح قيم وثري


    حياك الله ياسديم

    أسعدني تواجدك

    دمتي بخير

  9. #9
    كـافخ لهـــا
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الدولة
    قلـ وأهداب ـب
    المشاركات
    4,366

    رد: اقرأ بقلبك لا بعقلك المغسول ولا بعينك العمياء

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشجعة الهلال مشاهدة المشاركة
    يعطيك العافية

    حياك الله يالهلاليه

    أسعدني تواجدك

    دمتي بخير

  10. #10
    كـافخ لهـــا
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الدولة
    قلـ وأهداب ـب
    المشاركات
    4,366

    رد: اقرأ بقلبك لا بعقلك المغسول ولا بعينك العمياء

    مـالـي وللـيل يـرعــانــي وارعــاهُ *** امسى كلانا يعاف الغمض جفنـاهُ

    لي فـيك يــالــيــل اهـات ارددهـا *** اواة لـــــو أجــدت الـمــحـزون أواهُ


    أنــي تـذكــرت والـذكـرى مـؤرقــةٌ *** مـجــدا تـلـيـدا بـايـديـنـا أضـعناهُ

    كم صـرفـتـنـا يـد كـنـا نـصـرفـهـــا *** وبـات يـحـكـمـنـا شـعـبا حكمناهُ

    أنى اتجهت الى الاسلام في بلدٍ *** تجده كالطير مقـصـوصـا جـنـاحـاه

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •