الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه
فِي خَبَر حّصَرْي ... قَامَت الْشَّاعِرَة
صَدَى بَغْدَاد بِالتَعاوُن مَع الّفّنّان حَمْد الْعَامِرِي فِي انْجَاز اوَّل تَعَاوُن فَنِي بَيْنَهُمَا وَهِي شِلَّة
عَبْر قَصِيِدَه :
طِيْبِي وَغُرُوْرُك
إِن كَان طِيْبِي رَفـّعك فَوْق الْاكْتَاف
طَيِّبــــــي بِذَاتِه يُنْزِلْك مِن تـسَامِيك
صَحِيْح إِنِّي مُقَدَّر الْبُعْد و آُخَاف
لَكــــــــن تَرَا لِي كِبْرِيَاء ٍ يُعَدِّيك
ظَنـّك تُذِل الْقَلْب بِانْوَاع الاجَحَاف
لِانَّه عـــــــلِى حُبَّك فَلَا يَوْم يَآْذِيْك
تـِحرم شِرَاع وَتُمْنَح الْغَيْر الْاجْدَاف
لِانَّك تـِعــــــــرَفُه دَايِم الْدَّوْم شَارِيْك
وَتَم تُسَجَلَيُّهَا فِي اسْتُوديوَهَات تَقَاسِيْم بِالْعَيْن
وَسَيَقُوم الْمَخْرَج الَرَاقِي مُحَمَّد سَعِيْد بِأِخْرَاج الْفِدْيُّو كُلَيْب الْخَاص بِهَا
امْنِيَاتِنا لشاعَرْتِنا بِالتَّوْفِيْق وَالْنَّجَاح