إن أردت الرحيل ..

[بنت الربيع]

راحل !!

هكذا يقول حدسي ..

عيناك .. تترجم ذلك الحدس .

ملامح وجهك .. ترسمه

نبرات ُ صوتك .. غصت بالألم

يداك المرتعشتان .. أخفقت في مصافحة يداي !!

صمتك الرهيب .. أذهلني

لم تنبس ببنت شفة . !

لكنني .. فهمتك !

قرأت ُ مابين القسمات

كان شعوري بك .. أعمق !!


لاتلمني أرجوك .. حينما أنهارت قواي أمامك

فلقد سبقني إنهيار حلمي .. وضياع أملي ..

لا تلمني أرجوك حين بكيت بين ذراعيك

كـــــــ طفلة تشكو اليُتم ..

إن أردت الرحيل ..

فا اعلم أنك تُقرر موتي

وهلاك روحي

حتما " سأكون جسدا" بلا روح

وقلبا" بلا نبض

فبغيرك لا حياة ..لي .

[RETAGE]

[align=center]البعض يرحل دونما يترك داخلنا أي أثر لحزن أو حتى فرح

ولكن

البعض يغتالنا برحيله يحطم حتى أضلع أصدرنا يتركنا فتات بل لا شيء


الرحيل

مر

صعب

قاتل
أشكرك لأن جعلتي لنا متنفساً بسيطاً في متصفحك غاليتي دمتي ودام الابداع [/align]

[لــيــل]

( بنت الربيع )


هكذا هي الانثى عندما تعشق......تعشقُ حدّ الموتْ......


وحال رحيله تتألمُ حدّ الموتْ.......


لحروفكِ هدوءٌ جميل......كنسائم الصباح المنعشةْ.......


لاحرمنا الله منكِ......ولا منها.......


دمتِ بودّ........


وتحيّةٌ معطّرةٌ بالورد........

[همس البدر]

أأرحل بعيدا أم أبقى قريباً

وكيف ذلك ..؟

فحبك يطوقني من جميع الحجوانب

بين ارضي وسمائي

منسجم في دمي يجري في عروقي

وهو الحقيقة الوحيدة في هذا الكون وكان بأختياري

بنت الربيع

سيدت الحروف ومليكة الكلمات

كتبت بقلم سلس التعبير

صريح المعاني

صادق الشعور والاحساس

سلمت وسلم بوحك وطاب همسك

[فهد ابن ناصر]

[align=right]خاطرة واضحة المعالم و توصل الهدف ..

ولكن ..
أشعر بتردد ، فأنا أعيش حالة من تأنيب الضمير ، والقلق النفسي ، الذي سببه لي أهل غرابيل ، فما محاولاتي التحليلية والنقدية إلا فتح آفاق أوسع للنصوص التي تستحق ذلك ، وصدف أن مررت بها ، المشكلة أن البعض يرى أن المجاملة والتشجيع المباشر يعدان دافعا للمواصلة والإبداع ، وهذا لو تملكنا بشكل كامل فهو خطأ كبير ، ولأن النص بمجرد ظهوره من الكاتب للنشر يصبح ملك للمتلقي ، وهذه قاعدة شهيرة في الأدب و الإعلام .

هنا أقف ضعيفا مستسلما لقلمي ، وعذرا لك يا بنت الربيع ، وفأنا شعرت أن مساحتك أوسع من مساحات البعض هنا ..

قرأت لك أغلب نصوصك التي طرحت ، وأشدت بشاعريتها و بأن بداخلك تسكن شاعرة ، وسألت نفسي :
كيف ستكون بنت الربيع عندما تتحرر من ذلك ؟

وهنا داخل النص لن أحكم عليك وسأنتظر نصا جديدا ، لأن مستوى الصورة و العمق في هذا النص أقل من مستواك ، ورغم سلامة اللغة و تماسك السياق ، إلا انك لم تأتين بجديد .
وفي إنتظار نصك القادم ..[/align]

[بنت الربيع]

[align=center]البعض يرحل دونما يترك داخلنا أي أثر لحزن أو حتى فرح

ولكن

البعض يغتالنا برحيله يحطم حتى أضلع أصدرنا يتركنا فتات بل لا شيء


الرحيل

مر

صعب

قاتل
أشكرك لأن جعلتي لنا متنفساً بسيطاً في متصفحك غاليتي دمتي ودام الابداع [/align]

ريتاج ..

كان لحضورك عبق الورد ..

كل الشكر والتقدير لك ..

[هَذْيَّان]

[align=right]/


\-/

أينوي الرحيل حقاً..
دعيه ياغالية
سيعود يوماً
حين يجئ وقتُ لـِ سواهـ
وقتُ لآخر..
دعي تلميحه
وتأكدي من صحة حدسكِ
فهم هكذا يأتون بحلة راقية/باهية
ثم يركضون راحلين وخلفهم مايرفلُ بـِ خيبتهم..
أيملك إحساساً حتى يغصُ بالألم ياصغيرتي


\-/

تذكرتُ
ماقرأتهُ منذُ فترة ليست ببعيدة
ومُضمون ماقرأت
( أتدرك معنى الضياع؟
أنا تائهة / ضائعة دونك..
سأموت أن لم تكن هنا معي أحسك وتحسني)
تُرى أيملكون الحق في ان تكون لهم صلاحية علينا
فننتهي بمجرد رحيلهم
لا
خُلقنا من ضلع اعوج
ولكننا من نُقيم حياتهم
فلايستطيعون العيش بدوننا

دعيه وسلمي مقاليد حكمكِ لآخر
وفقط اشعريه بدنو حبه منكِ
وسيعود رافلاً بحبه..

وحينها ذكريه..
بغصاتكِ
ودعيه يشرقُ بها
كوني قوية بدونه

:

بنت الربيع
فقط تلميح بالغياب قتلكِ
فماذا ستفعل من عنها غاب وللأبد


غاليتي
هي أن صح القول مشاعر لأنثى ثائرة بمجرد ان ذكر/ لمّح لـِ الرحيل..!
أنثى لم ترى الخذلان بعد لكنها شمّت رائحته
إحساسكِ/ حدسكِ راقني
وكما نوّ ه الجميلــ،، فـهد رأيتكِ في مرات سابقة أعمق
وعمر النص قصير رغم ان الفكرة تستدعي الإطالة

ولي كلمة هنا

(لن أسلمهُ ذاتي قبل ان يتعهد وأمام ربه أنه سيحافظ على هذهِ الذات )



فقط كوني بـِ خير[/align]

[بدرالعضياني]

مقطوعة تتسلل إلى نفوسنا بهدوء عميق ، فهاهي تعكس الخوف الذي يمتزج به الشك في فراق حبيب يبعث الشك بملامحه ، وقد أبدعت الكاتبة بنسج هذه المقطوعة الهادئه ، إذا أنها رسمت عاطفتها بعبارات وألفاظ غنية الأيحاء ، ودقيقة السبك ، وهكذا يكون الفن .

بنت الربيع ، هل تعلمين بأن اللغة الشعرية ، أداة طيعة لقلمك ، تنهلين منها كيفما شئتِ

[@الخياله@]

سلمتي أخيتي

بوووح رااائع

وسطووور أروع

دام لنا قلمك

يعطيك الف عافية


تقبلي مرور أختكـ
ا ل خ ي ا ل هـ

[يتم]

أوتنوي الرحيل؟
ياكل الهمسات..ياكل الزوايا
وياكل المواجع والجراح
بربك!
مالذي يسكنني الآن
اشعر بوجع لأنك راحل
ماسرُ الهلع الذي يحتويني الآن
تائهة أنا فلما لاتُلملمني؟
تطلب ماارفتُ فيه لآخر ورحل..رحل
وتركني أجترُ آلامي واقضمها
اتطلب الحب وانا قاتلته
قتلتهُ مني فلم اعد حتى اشعر بمن هم حولي
عقرب الساعة يدور ويدور
اتعلم يا.....
انا لاحساس بالوحدة قتلني ولكني
لااستطيع خداعك
انت اغلى من كل الكذب والزيف
أطهر وانقى
:
بنت الربيع
ترسمين وتطرحين الزهر بحرفكِ
وأشعر بأن للحب لغة اعمق عندكِ
كوني كماتحبي ان تكوني ألقي بمشاعرك
فحتماً ..سنلتقطها منكِ بحب
وكوني بخير
ودي

[بنت الربيع]

أأرحل بعيدا أم أبقى قريباً

وكيف ذلك ..؟

فحبك يطوقني من جميع الحجوانب

بين ارضي وسمائي

منسجم في دمي يجري في عروقي

وهو الحقيقة الوحيدة في هذا الكون وكان بأختياري

بنت الربيع

سيدت الحروف ومليكة الكلمات

كتبت بقلم سلس التعبير

صريح المعاني

صادق الشعور والاحساس

سلمت وسلم بوحك وطاب همسك

همس البدر

صاحب الحضور الراقي

لك من التحايا أعذبها

ومن الأمنيات عاطرها ..

شكري وامتناني لكل حرف ..

[عاشقة الفردوس الأعلى]

الرائعة

بنت الربيع

سطور حوت في داخلها ألما مريرا

وحزنا عميقا وخوفا من لحظات الرحيل

وما تخبئ الأقدار من بعده .

غاليتي

وكالعادة حروفة أنيقة

تتوشح جمالا وعذوبة

لا حرمنا روعة حروفك

واحساسك المرهف

تقبلي مروري

دمت وسلمت

[لؤلؤة الحب]

§¤°~®~°¤§غاليتي بنت الربيع كلمات عذبه كالماء 000 اتمنى لك التوفيق §¤°~®~°¤§

[عبدالرحمن الجبابرة]

أنا مؤمن بأن أحاسيس المرأة أقوى وأصدق
لن أقف في حيرة
فالراحل هنا
أكبر قدرا من مجرد رجل يمكن تعويضه
لا أدري هكذا أخبرني حدسي
.
.

بنت الربيع
أجد قلمك يجبرني على متابعة ما يبوح به

.
.
مودتي

[بنت الربيع]

[align=right]خاطرة واضحة المعالم و توصل الهدف ..

ولكن ..
أشعر بتردد ، فأنا أعيش حالة من تأنيب الضمير ، والقلق النفسي ، الذي سببه لي أهل غرابيل ، فما محاولاتي التحليلية والنقدية إلا فتح آفاق أوسع للنصوص التي تستحق ذلك ، وصدف أن مررت بها ، المشكلة أن البعض يرى أن المجاملة والتشجيع المباشر يعدان دافعا للمواصلة والإبداع ، وهذا لو تملكنا بشكل كامل فهو خطأ كبير ، ولأن النص بمجرد ظهوره من الكاتب للنشر يصبح ملك للمتلقي ، وهذه قاعدة شهيرة في الأدب و الإعلام .

هنا أقف ضعيفا مستسلما لقلمي ، وعذرا لك يا بنت الربيع ، وفأنا شعرت أن مساحتك أوسع من مساحات البعض هنا ..

قرأت لك أغلب نصوصك التي طرحت ، وأشدت بشاعريتها و بأن بداخلك تسكن شاعرة ، وسألت نفسي :
كيف ستكون بنت الربيع عندما تتحرر من ذلك ؟

وهنا داخل النص لن أحكم عليك وسأنتظر نصا جديدا ، لأن مستوى الصورة و العمق في هذا النص أقل من مستواك ، ورغم سلامة اللغة و تماسك السياق ، إلا انك لم تأتين بجديد .
وفي إنتظار نصك القادم ..[/align]

فهد بن ناصر


أتمنى أن أكون عند حسن الظن دائما"


سرني حضورك ..


احترامي .. وتقديري .